كانت الدعايةُ الإسرائيلية حتى حرب غزة الأكثرَ اتساعاً ونفوذاً في العالم. وقد تعلّمتِ الدرس من عدوها الأكبر بول جوزيف غوبلز؛ وزيرِ هتلر، أو بالأحرى أهم وزرائه
يهوِّل «حزب الله» على خصومه بأن ما يسعون إليه إنما هو الوصول إلى «لبنان الإسرائيلي». غالباً ما يستحضر هذا العنوان لإخافة اللبنانيين وحشرهم في ثنائية قاتلة
بعد التَّعرفِ على جثةِ يحيى السنوار سارعَ نتنياهو قائلاً: «أثبتنا اليوم أنَّ كل الذين حاولوا إيذاءنا سيكون هكذا مصيرهم»، وأضاف: «أظهرنا كيف تنتصر قوى الخير
اليوم التالي لهزيمةِ العرب من إسرائيلَ في 67 كانَ كارثةً للمنطقة، ومن شدَّة سوئه، أنَّنا لم نعلم متى كانَ؛ لأنَّ نتيجةَ الحرب وصلت متأخرة، بفعل الخدع الإعلاميةِ
مدفوعاً بجنون العظمة والزهو بالتفوق العسكري وإضعاف «حماس» و«حزب الله» دون تحقيق القضاء عليهما، يؤسس رئيس الوزراء الإسرائيلي لـ«النتنياهوية» الجديدة، وهي مزيج
تراوحت أسعار النفط صعوداً وهبوطاً في نطاق سعر السبعينات خلال هذه المرحلة من النزاع الإيراني - الإسرائيلي المباشر، وتوقعات انخفاض الطلب على النفط، بالذات في
العام الماضي، قال شيهي في أثناء فعالية أقيمت في نيويورك: «أيها الشباب، أنصتوا جيداً، لقد جرى غسل أدمغتهم لفترة طويلة للغاية. لم نعد نحاول حتى التحدث إليهم».
كان من الملاحظ في الأيام الماضية اهتمام غير عادي وحتماً غير مسبوق من عدد غير قليل من الكتاب والمؤثرين بالرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات واسترجاع باحترام
وضع العلماء قطعة صغيرة في فم نساء شاركن في دراسة لقياس تأثير الثرثرة على الإنتاجية، وبعد عامين دُهشوا من أن تلك القطعة قد أظهرت لهم نتيجة، مفادها أن النساء
أدَّت التغيرات المناخية في مختلف بقاع العالم إلى ازدياد وتواتر الكوارث الطبيعية مثل الجفاف والأعاصير والفيضانات، وقد تؤدي في مجملها إلى تدمير أنماط وواقع الحياة
إذا فاز دونالد ترمب، فسيكون لدى الأشخاص الذين صوَّتوا له مجموعة من الأسباب لوضعه في هذا المنصب، لكن هناك الكثير من الناخبين المحتملين الذين سيصوّتون له على
الموت والدمار والتخريب نتائج مؤكدة لكل حربٍ؛ فالحروب لا تراعي حياة ولا تقيم وزناً للبشر، وقد دخل السنوار حرباً مع إسرائيل في قطاع غزة قبل عامٍ، وأعلنت إسرائيل
كتبت قبل أكثر من شهر في هذا المكان (14/9/2024) مقالاً تحت عنوان «مفترق إخوان الأردن»، بعد فوزهم اللافت في الانتخابات النيابية وحصولهم على 31 مقعداً من أصل 138
قد لا يكون مهماً لكثيرين، ممن لم يُمتحنوا بالعيش في بلاد الغربة لأعوام طويلة، فهم واستيعاب طبيعة المشاعر المعقّدة، التي تستحوذ على قلب وعقل مغترب يزور مدينة
ليس صحيحاً ما يقوله مولعون بالتعميم حين يقرّرون أنّ «العرب لا يعترفون بالهزائم حين ينهزمون». ففي 1948، وخصوصاً في 1967، اختلفت الآراء حول كلّ ما يتّصل بالهزيمة
هل تكون صيحة رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، ضد رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف، بداية انتفاضة لبنانية وطنية، أو أنها صيحة بلا صدى
عندما بدأت الولايات المتحدة في الحلول محل الإمبراطوريتين البريطانية والفرنسية في مراكز النفوذ حول العالم، اعتَقَدَت أن الحل في الأنظمة العسكرية، لأنه لا بد من
على مائدة الاحتفال الكبير بالذكرى الخامسة عشرة للثورة، طلب منها ستالين أن ترفع كأسها وتشرب نخباً. لكنها تجاهلته. رماها بالسجائر وقشور البرتقال. فلم تتجاوب.
كتبت الأحد الماضي عن الخلاف بين الشركاء في مجال التجارة، وبلا شك فإن الخلاف في مجال المال والأعمال أمر طبيعي ومتوقع، والخلاف في جوهره أمر سيئ للغاية للشركات،
هو واحد من قائمة طويلة من قادة «حماس» رحلوا، إما قتلاً أو اغتيالاً، لم يكن يحيى السنوار شخصاً عادياً في تكوينه منذ أن اشتبك مع العمل السياسي أو العمل العسكري،
مطالبة سيد قطب بألا تدرّس الفلسفة الإسلامية في كلية أصول الدين بـ«الأزهر»، وبمنع تدريس الفلسفة الغربية في المدارس الثانوية المصرية، وبألا تدرّس الفلسفة الغربية