روبير سوليه فرنسي ولد في القاهرة ويعيش ويعمل في باريس، ويكتب في حب وعشق مصر. قبل ثلاثة أعوام تقريباً قدمت هنا عرضاً لكتابه «السادات» (دار نوفل) لاعتقادي.
يعيد بدء وقف إطلاق النار في غزة، وفي ضوء الأثمان البشرية والمادية الهائلة التي تكبدها الفلسطينيون، طرح الأسئلة الحارة نفسها: هل حل ما اصطلح على تسميتها «القضية.
الذين منّا سمعوا أو قرأوا مؤخراً تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترمب الداعي إلى تهجير سكان قطاع غزّة إلى الأردن ومصر، من الممكن، في رأيي، تصنيفهم إلى شقّين.
مثلما كان متوقعاً، أطلَّ سيد البيت الأبيض دونالد ترمب يصعق العالم ويشغله بالمتوقع وغير المتوقع من قرارات الصفقات والصفعات. بعد فاصل رئاسي ديمقراطي، استهل دورته.
هناك الكثير من اللغط والتكهنات حول مقاربات ترمب في نسخته الثانية كما توصف عادة، وهي نسخة تتسم بحالة اللايقين السياسي رغم ما تبدو عليه من نضج وثقة وربما.
تمر صناعة النفط العالمية خلال نهاية الربع الأول من القرن الحادي والعشرين بمرحلة متعددة الاتجاهات؛ إذ إنّ الطلب العالمي على النفط في ارتفاع مستمر، حيث ازداد.
لا يمثل الرئيس الأميركي دونالد ترمب حالة أميركية فقط، إنما يمثل نمطاً من التفكير لا يقتصر فقط على الولايات المتحدة، بل يمتد ليشمل سياقات وأشكالاً مختلفة.
ظلت كتابة التاريخ السعودي منذ بدايات تدوينه في الدولة السعودية وفقاً للأساليب الكتابية الدارجة في كل إقليم، لكن أياً كانت الأساليب فهي إجمالاً تنتمي للمدرسة.
حتى لو نجح من يُخطّط لاغتيال الرئيس الأميركي التاريخي، دونالد ترمب، فلن يكون ذلك كافياً لإنهاء المرحلة والثقافة الترمبية، ما مضى مضى... والطلقة مرقت من حلق
في العالم العربي تغرس الأسرة العربية في أبنائها ومنذ نعومة أظفارهم أهدافاً تعليمية محددة، وتركز الأسر على ترغيب أبنائها بدراسة الطب أو الهندسة، فإن لم يكن
في مشاهد، هي أقرب للأفلام الهوليوودية بل في الحقيقة أقرب إلى السينما البوليوودية الهندية منها إلى السياسة الأميركية، جاءت لقطات تنصيب الرئيس الأميركي دونالد
«ألا يذكّرنا الرئيس دونالد ترمب بأنطوني إيدن؟». سألني عضو بلجنة الشؤون الخارجية في برلمان وستمنستر في أثناء لقاء جمعنا بنواب ولوردات: «أيكون حظه أفضل من إيدن؟».
نعم، ركزوا على الصورة الكبيرة، وليس على جزء من الصورة، لأن المنطقة فعلاً تتغير. ويحدث ذلك بالأفعال وليس الأقوال. الخميس الماضي كان الأمير فيصل بن فرحان في بيروت
ربّما جاز الحديث عن طورين يتخلّلان خروج السوريّين واللبنانيّين من محنتهم المديدة: الطور الأوّل الذي ينقضي راهناً هو طور الهيمنة الخارجيّة الإيرانيّة، ومعها