خلال ولايته كان الرئيس بيل كلينتون يقول إن أخطر بؤرة متفجرة في العالم هي الهند وباكستان. أولاً بسبب كشمير، وثانياً لأن كليهما يمتلك السلاح النووي. خلال أسبوع
اليوم يحلُّ الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، في العاصمة السعودية، الرياض، بأول زيارة خارجية له منذ تولّيه الرئاسة الأميركية، وهي ولايته الثانية، بعد ولايته الأولى
ليست زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى كل من السعودية والإمارات وقطر مجرّد محطة دبلوماسية عابرة، بل هي حدث مفصلي يأتي في لحظة إقليمية فارقة، تشهد فيها
أقفل انتخاب الجنرال جوزيف عون رئيساً للجمهورية في لبنان، وما تلاه من تشكيل حكومة برئاسة القاضي الدولي نواف سلام، فصلاً من فصول الأزمة المديدة التي ضربت
يعبّر رسم «العقيدة السياسية» لدى كل رئيسٍ عن تصوّرٍ دقيق لما يجري بالعالم. يضع لكل نقطة أولويتها طبقاً للأهداف التي يرسمها، والملفات التي يودّ إقفالها أو على
لا تخلو أي مواجهة عسكرية بين طرفين من دروس ودلالات، تُعين على فهم ما الذي يجري في إنتاج الأسلحة بمنظوماتها المختلفة، كما توفر معلومات ومقارنات حول كفاءة الأسلحة
الليبيون بطبعهم قدريون. يقبلون طائعين خاشعين ما يأتيهم من الله. ولهذا السبب، لم تُحدث الهزّة الأرضية التي ضربت العاصمة طرابلس مساء السبت الماضي خوفاً وهلعاً.
زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للخليج العربي تختلف عن زيارة أي رئيس أميركي سابق. فالتوقيت العالمي مزدحم بالحروب والصراعات، يُذكِّرنا بعشية اندلاع الحرب
طغت أنباء النزاعات الجمركية على كل من الأخبار العالمية من جهة، وعلى أسواق السلع والعملات من جهة أخرى؛ نظراً لحالة «عدم اليقين» التي سادت العالم سياسياً
قبيل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للعاصمة السعودية الرياض، قصد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مدينة جدة، مجتمعاً مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل
جزء من الأزمة جاء نتيجة لقرارات الرئيس نفسه: ففي عام 2018، انسحب الرئيس دونالد ترمب من الاتفاق النووي القائم آنذاك ـ والمعروف باسم «خطة العمل الشاملة المشتركة».
عندما تتذبذب أسواق الأسهم تثار أسئلة كثيرة من البعض: ماذا نعمل؟ ثم يبدأ الحديث عن خطورة أسواق الأسهم، وأنها مصدر الخسائر وتآكل رأس المال! في المقابل حينما تكون
معَ أنَّ اهتمامي منصبٌّ على تتبُّع تسلل المودودية إلى دمشقَ وإلى القاهرة في مقالات سابقة وفي هذا المقال، فإنَّ هذا الأمر لا يمنع من معرفة كيف تسللت المودودية
أنباءُ الصواريخ «الحوثية» الموجهة صوب تل أبيب، والثمن الذي يتكبده اليمنيون الأبرياء وحدهم، أعادتنا إلى أوراق الرئيس جمال عبد الناصر والمتداول من تسجيل لقائه مع
السؤال يطرحه المعلقون السياسيون والإحصائيون والباحثون، بعد استطلاعات رأي متعددة، القاسم المشترك بينهما تقدم حزب «الإصلاح» على حساب حزبي الحكومة العمالي،
كلّما أحببتُ أن أحن إلى الماضي أصغي إلى تسجيل لقصيدة لميعة عباس عمارة، الشاعرة العراقية الفذة الراحلة، عن بيروت... حيث عاشت من الزمن، فأحبتها وبادلتها بيروت
بعد يومين يحلّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب ضيفاً على السعودية في زيارته الخارجية الأولى، وهو ما صنعه ذاته في ولايته الأولى في 2017، وقد عقدت له السعودية حينها
يتنفس اللبنانيون الصعداء عند متابعتهم الخطوات السياسيّة والاقتصادية المتلاحقة التي تنذر بعودة العرب إلى لبنان بعد سنوات من الغياب القسري الذي فرضته مجموعة من
في كلّ سجال يدور حول الحرب والسلام تُستحضر اتّفاقيّة أوسلو في 1993 للتدليل على استحالة السلام. ذاك أنّ الاتّفاقيّة المذكورة امتحنت الرغبة الإسرائيليّة فيه
جاء حزب «البعث» إلى الحكم في العراق وسوريا في مرحلتين متقاربتين، وذهب في زوال متقارب. وُلد في ظل الفكر الاشتراكي في باريس، متأثراً بأفكار العدالة الاجتماعية،