ناقد سينمائي، وكاتب صحافي، وأستاذ مادة النقد بكلية الإعلام في جامعة القاهرة. أصدر نحو 30 كتاباً في السينما والغناء، ورأس وشارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية الدولية. حصل على العديد من التكريمات، وقدم أكثر من برنامج في الفضائيات.
في مطلع الثمانينات قدم التلفزيون المصري مسلسل «دموع في عيون وقحة»، عن حياة أحد الجواسيس المصريين، الذي لعب دوراً مؤثراً في حرب أكتوبر (تشرين الأول)، حيث اخترق جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، وقبل أن يكتشفوا في تل أبيب أن ولاءه مصري، أرسلت لهم الأجهزة المصرية رسالة ساخرة «نشكركم على حسن تعاونكم…
قال ويليام شكسبير: «وما الدنيا إلا مسرح كبير»، بينما مايك تايسون وجدها بعد أكثر من أربعة قرون «حلبة كبيرة»، هكذا أطل الملاكم العالمي على الحياة من خلال زاوية.
صاروا أحد الأوراق الرابحة على «السوشيال ميديا» بعد أن لهثت وراءهم الفضائيات وأغرتهم بمقابل مادي معتبر، هؤلاء يشبهون بنسبة ما عدداً من المشاهير مثل عادل إمام .
أثارت المطربة إليسا غضب قطاع كبير من جمهورها، عندما استدعت في حفلها الأخير أحد مساعديها على المسرح، يتولى مسؤولية خلع حذائها، اعتذرت له وشكرته أيضاً أمام الجمهور، كما أنه حرص على أن يقف لينال التصفيق، بعد أن أنجز تلك المهمة بنجاح منقطع النظير!
الموقف قد تجد فيه قدراً من العفوية يتوافق مع أسلوب…
النظرة في الشريط السينمائي، هي أقوى أداة تعبير، وفي لغة العيون يقف على القمة عدد قليل جداً من نجوم السينما المصرية، طبقاً للترتيب الزمني محمود المليجي وعمر
الوثيقة تظل للأبد وثيقة، إلا أن السؤال: هل هي منزهة عن الخطأ أو التلاعب؟ والسؤال الأهم: هل صاحب الواقعة يرويها كما حدثت بالضبط، أو كما تمنى حدوثها حتى لو خاصمت.