طارق الشناوي

طارق الشناوي
ناقد سينمائي، وكاتب صحافي، وأستاذ مادة النقد بكلية الإعلام في جامعة القاهرة. أصدر نحو 30 كتاباً في السينما والغناء، ورأس وشارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية الدولية. حصل على العديد من التكريمات، وقدم أكثر من برنامج في الفضائيات.

مهرجان الموسيقى العربية يقهر «ذاكرة الأسماك»

أكبر تحدٍّ يواجهنا هو استسلامنا لـ«ذاكرة الأسماك». لدينا تراث ضخم ومتعدد ومتباين وثري في كل المجالات، ورغم ذلك نكتشف -غالباً بعد فوات الأوان- أنه قد تبخر في ثوانٍ، وأن شهود العيان قد غادرونا، ولم يعد لدينا وثيقة نتكئ عليها. علينا أن نقهر «الألزهايمر» الفني والثقافي. قرر رئيس هيئة الترفيه، المستشار…

لماذا يكذّبون التكذيب؟!

يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به.

غيرة سوداء وليست «نيراناً صديقة»

وكأن هناك نوعاً من الاتفاق لاغتيال تلك النجمة التي باتت تحقق سينمائياً وتليفزيونياً نجاحات دفعتها للمقدمة، صار اسمها يتصدر «الأفيش» و«التترات».

طيور المحبة بين الرياض والقاهرة

ليلة استثنائية في جمالها وألقها أحيتها يوم الخميس الماضي، أنغام في «موسم الرياض»، مع وعد بليلة أخرى في 31 ديسمبر (كانون الأول) يستقبل بها جميع العرب العام.

الحرية تُطل من «ست الدنيا»!

الإعلام والحرية، عنوان الدورة الحادية والعشرين في الملتقى العربي الذي انتهى قبل أيام في «ست الدنيا»، كما وصفها نزار قباني «يا ست الدنيا يا بيروت... من باع.

ستدفع الثمن مرتين ظالماً ومظلوماً

تورَّطنا جميعاً شئنا أم أبينا في متابعة «السوشيال ميديا»، التجاوز في استخدام الكلمات النابية والجارحة سيطر على المشهد، ومن يقترب من دون استخدام سترة نجاة.

طه دسوقي وغضب «صاحبة الجلالة»

كالعادة وعلى مدى 8 دورات من «مهرجان الجونة» تُعرَض في الفعاليات أفلامٌ استثنائية مرصعة بأهم الجوائز، «سعفة» كان، و«دب» برلين، و«أسد» فينيسيا، وغيرها، نكتشف.

«كمان» أينشتاين و«حذاء» مارلين مونرو

في المزاد الذي أقيم قبل أيام في بريطانيا، تجاوز ثمن آلة «الكمان» التي كان يعزف عليها عالم الذرة الشهير ألبرت أينشتاين، رقم المليون ونصف المليون دولار.

«قالولي هان الود عليه»

الصدفة لها وجهان أحياناً، هي خير من ألف ميعاد، ومن الممكن أيضاً أن تصبح أسوأ من كل المواعيد، سنكتفي هذه المرة بالجانب الإيجابي المشرق.

فنان يُضرب عن الطعام

قبل نحو 37 عاماً، أضربت تحية كاريوكا عن الطعام، بسبب اعتراضها على تطبيق قانون «103» الذي كان يتيح للنقيب التجديد على الكرسي لأجل غير مسمى. تدخَّل وقتها الرئيس.