طارق الشناوي

طارق الشناوي
ناقد سينمائي، وكاتب صحافي، وأستاذ مادة النقد بكلية الإعلام في جامعة القاهرة. أصدر نحو 30 كتاباً في السينما والغناء، ورأس وشارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية الدولية. حصل على العديد من التكريمات، وقدم أكثر من برنامج في الفضائيات.

اكتب أنت يا عندليب!

الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، أحد أهم الأقلام التي دعمت عبد الحليم حافظ في بداية المشوار، كانت العلاقة بينهما لها مذاق الصداقة.

الحكاية ليست فقط بشار

هل هو مورد رزق جديد للفنانين، أم أنه وسيلة لإثبات الحضور، أم لعله فرصة ذهبية لتصفية الحسابات؟ الإجابة أنه كل ذلك.

«البحر الأحمر»... للسينما بيت جديد!

الدورة الرابعة لمهرجان «البحر الأحمر»، تحمل هذا الشعار الموحي «للسينما بيت جديد»، وتملك ظلال هذه الكلمة كثيراً من التداعيات الإيجابية. أكرر «بيت جديد».

محفوظ والعقاد في عيون فيفي وشكوكو

قصص كثيرة مختلقة تملأ «السوشيال ميديا»، يتم ترديدها من موقع إلى آخر، وتحصل على كثافة المشاهدة مخترقة المنطق.

الوجدان... ليست له قطع غيار

هل من الممكن أن يتدخل الذكاء الاصطناعي في الإبداع الفني، حيث إن كثيراً ما يؤكدون مثلاً أننا لم نعد بحاجة إلى كتّاب يملأون الصحف بمقالات، من الممكن - بكبسة ذر.

«ترمومتر» الوطنية!

المملكة العربية السعودية، تخطو بثبات وبخطة مدروسة يقودها الملك سلمان بن عبد العزيز وعراب الرؤية الأمير محمد بن سلمان، حتى يرى العالم صورة ذهنية حقيقية للمملكة،

المخرجة... وسارقو دموع الفرحة

المخرجة... وسارقو دموع الفرحة

استمع إلى المقالة

نجح الفيلم محققاً أرقاماً كانت مفاجأة لشركة الإنتاج، البطلة نجمة، وفي السنوات الأخيرة بات المتفرج يضن بثمن التذكرة على نجماته، ويدفعها فقط عن طيب خاطر للنجوم.

«تبقى أنت أكيد العربي»

«تبقى أنت أكيد العربي»

استمع إلى المقالة

تابعتُ تلك المعركة الصاخبة التي تفجَّرت في مصر، عقب غناء المطربة لطيفة «تبقى أنت أكيد العربي» في حفل بدولة الإمارات لمبادرة «تحدي القراءة»، الموسم الثامن.

«فقاقيع الصابون» تسيطر على المشهد

هذه النجمة هي صاحبة أجمل فستان وأحلى إطلالة، بينما تلك هي الأسوأ فستاناً وإطلالة، تنشط هذه الأيام ما أطلقت على نفسها «شرطة الموضة»، تلقي القبض عبر العالم.

نصف الحقيقة

نصف الحقيقة

استمع إلى المقالة

أشاهد على «النت»، كثيراً من اللقاءات التي يعود بعضها لعقود من الزمان، تحكي عن واقعة، يعدها البعض فصل الخطاب، ولا تحتمل الشك، رغم أنك ربما لو تأملتها قليلاً.