عام جديد يهلّ على المنطقة، في عهدته ملفات قاتمة، ومعادلات شديدة التعقيد، الخرائط غير مستقرة، والشعوب أيضاً. ما بين عامي 2011 و2025 خط ليس مستقيماً، وفوضى أنهكت المنطقة والإقليم. عواصم عربية مهمّة عدّة، لا تزال تعاني آثار تصدعات ما يُسمّى «الربيع العربي»، دمشق تأخّرت ثلاثة عشر عاماً، عاشتها في حصار…