بفعل فشل الجهود المكثفة التي بذلها المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، التي عزّزت التفاؤل بنجاحها رغبةُ الرئيس ترمب في إنجاز اتفاق أثناء زيارته للسعودية
تغيرات كثيرة طرأت على العلاقات الأميركية الخليجية خلال العقدين الأخيرين، تباعدت فيه وفترت، ثم عادت وتعززت تلك العلاقة، حين توافقت الرؤية «الترمبية الجديدة»،
كان المكان بلدة «طريف» في قلب الدرعية، وكان الزمان عام 2019، حيث كانت النسمات الصحراوية الباردة تشق تلال صحراء الربع الخالي، وتصل إلى «طريف» لتضفي قشعريرة
وجَّه رئيس مجلس العموم، السير ليندساي هويل، توبيخاً حاداً لوزير ولحكومته العمالية؛ بسبب تكرار مخالفة الوزراء للتقاليد البرلمانية، حيث قاموا بتزويد الصحافة
ذهب عزرا باوند إلى البندقية يكتب الشعر بين قنواتها كما فعل اللورد بايرون من قبل. وأعطت حركة «شعر» فكرة غير دقيقة عن حياته ومكانته، ربما لنقص في الاطلاع على
«الموسيقيون» فيلم فرنسي جديد عن امرأة عنيدة تدعى أستريد، تصرّ على تحقيق حلم طالما داعب خيال أبيها المتوفى. تمنى الأب أن يجتمع في حفلة موسيقية واحدة 4 من كبار
تفرض زيارة الرئيس الأميركي للسعودية، بوصفها أول محطة خارجية للرئيس دونالد ترمب، أن يكون الحديث عن الزيارة سياسياً في المقام الأول. فقد حرص ولي العهد السعودي
عندما استقبل الشرق الأوسط الرئيس ترمب، ملأنا العناوين بالسلام والتجارة، وهما مزيج مهم لا نراه كثيراً في الشرق الأوسط. كان من المنعش أن نرى العالم يُولي مثل
لننسَ لبُرهة حقيقة أن رئيس الولايات المتحدة هو الزعيم «السياسي» الأقوى في العالم، والقائد الذي بإمكانه إفناء البشرية بكبسة زر، والتسبب في إفلاسها بـ«أمر جمهوري»
كانَ للعقوبات على سوريا أن تمتدَّ لعام أو أعوام مقبلة لاعتبارات منها غموضُ المستقبل السياسي في سوريا، وتحفظاتُ البعض على القيادة الجديدة، أو مخاوفُ قوى مثل
تُعدّ نظرية «المجال الحيوي» (Lebensraum) من أكثر النظريات الجيوسياسية إثارة للجدل في التاريخ الحديث، لما حملته من تبرير مباشر للحروب والتوسع العسكري باسم