جاءت فيوليت ديكسون لأول مرة إلى الشرق الأوسط كعروس شابة عام 1920. وقبل أن تستقر في الكويت، عاشت هي وزوجها في البحرين، وإيران، والعراق، حيث تعرفا وعملا مع بعض.
جرت بين المسلمين والفرس حروب بعد معركة نهاوند، وذلك فيما جرى في فتح أصبهان، وقد كان ذلك بقيادة عبد الله بن عبد الله بن عتبان، وقد التقى المسلمون أعداءهم وكانوا.
لا أحدَ ينكر أنَّ الديمقراطيةَ في بريطانيا تشكو من عللٍ مقلقة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، ولا شك أنَّها اعتلَّت أكثر بسبب أحداث غزة، وبالذات بعد توحّد.
قبل ما يقرب من 400 عام، وصل اللاجئون الدينيون الناطقون باللغة الوالونية قريباً لما يُعرف اليوم بالحدود الفرنسية - البلجيكية، إلى أرخبيل يتحدث سكانه باللغة.
وعدتُ بأن أكمل حديث غزة والأمن الإقليمي، ولكن ثمة حدثاً جديراً بالتعليق في واشنطن، متمثلاً في كلمة السيناتور الديمقراطي تشارلز (تشك) شومر، لا بد من التوقف عنده.
يبدو أن الآمال بالهدنة الموعودة بين «حماس» وإسرائيل خلال شهر رمضان تتلاشى، وأن بنيامين نتنياهو ويحيى السنوار بصدد جرّ المنطقة بعامة وبلديهما بخاصة، إلى مآلات.
كلنا نتساءل: هل كل تلك القطع البحرية للقوى العظمى جاءت للبحر الأحمر من أجل «ردع» الحوثي فقط؟ وهل الاكتفاء بصد هجماته كافٍ لحماية الملاحة؟ تحالف «حارس الازدهار».
كان ذلك في عام 1952. انفرد البريطاني إيان فليمنغ طويلاً بأوراقه. سكبَ فيها حصيلةَ هواجسِه وبراعتِه بصفته صحافياً وضابط استخبارات. هكذا تبلورت روايته «كازينو.
كان الاتحاد الأوروبي، كتنظيم إقليمي، يعد النموذج الأنجحَ والذي يجب الاقتداء به من قبل مجمل المنظمات الإقليمية في العالم في عملية بناء وتعزيز التكامل الإقليمي.
الأميركيون يريدون إيقاف تطبيق «تيك توك» الصيني. هذا ما صوّت عليه مجلس النواب الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري بأغلبية 352 صوتاً مقابل 65 للموافقة على مشروع يعطي.
في أحد البلدان، تريد شركة أجنبية أن تستحوذ على صحيفة رئيسة، لكن مخاوف كبيرة وانتقادات نشأت، واستهدفت ذلك التوجه بشدة، بداعي وجود «مخاطر على حرية الصحافة».
قال لي الكاتب الصحافي والسياسي الكبير، بمجرد أن استمعت في أول حلقة إلى حوار مسلسل «الحشاشين» باللهجة العامية المصرية، وجدت حائطاً نفسياً يفصلني عن متابعة باقي.
هناك قضايا تبدأ جدلية في مولدها. لا هي تنتهي ولا جدالها يحسم. الاستشراق، أو الاستعراب، واحد منها. البعض لم يرَ فيه سوى غايات استعمارية مطلقة، مهما غلف بالألوان.
لا نقصد بـ«أصل... وصورة» مسرحية الفنانين المتحدين المصرية قبل واحد وستين عاماً، رغم أن المسرحية تناول مضمونها ما نناقشه هذا الأسبوع، فيما يتعلق بدقة أو حقيقة