مع نهاية العام، يبدو أن أحد الأسئلة المثيرة للتفكير، سواء على الصعيد الفردي أم الجمعي، هو ذاك المتعلق بمستقبل حالة السلام العالمي، وهل نحن على مشارف من فترة
استهل البابا ليو الرابع عشر رحلة تاريخية إلى كل من تركيا ولبنان في الفترة الواقعة بين السابع والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني)، والثاني من ديسمبر (كانون الأول)
نهار الثلاثاء الثامن عشر من نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، نشر وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروسيتو، ورقة بحثية تقع في نحو 120 صفحة، أدان فيها تقاعس الدول الأوروبي
على عكس توقعات البدايات؛ حيث مالت الترجيحات لأن تكون إدارة الرئيس دونالد ترمب غارقة في الانعزالية، ومنبتة الصلة بأزمات العالم الخارجي، تثبت الأحداث يوماً تلو
يستهل الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، الثلاثاء المقبل، زيارة تاريخية للولايات المتحدة، زيارة تعكس عمق العلاقات السعودية - الأميركية،
على غير العادة وقبل مرور عام على الولاية الثانية للرئيس دونالد ترمب، ينفلش الحديث عمن يخلفه، وتتبارى مؤسسات استطلاع الرأي في تقديم قراءات مستقبلية عن سيد البيت
غداة الفوز الكبير الذي حققه المرشح الديمقراطي زهران ممداني في نيويورك، صرح ستيف بانون، القطب اليميني الأميركي الكبير، لمجلة «بولتيكو» قائلاً: «يجب أن تكون هذه
مع اقتراب نهاية المرحلة الأولى من اتفاق شرم الشيخ، تبدو إشكالية غزة وكأنها في مواجهة عقبة جديدة من جانب حكومة بنيامين نتنياهو التي تتباين وجهة نظرها مع واشنطن
تمر هذه الأيام ستة عقود على صدور الإعلان المجمعي الشهير «Nostra Aetate» أو «في حاضرات أيامنا»، والذي أعلنه المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني (1962-1965).