إعلام الشرق الاوسط
أزمات قطاع الإعلام استفحلت بسبب «أخطاء» شارك في ارتكابها عاملون
فيما بدت محاولة لاستنساخ تجربة أستراليا، بدأت مجموعة من دول العالم العمل على إعداد مشروعات قوانين تهدف إلى إجبار عمالقة التكنولوجيا؛ لا سيما شركة «غوغل»، وشركة…
الإعلام الفرنسي فقد كثيراً من قوته وقدرته على التأثير في الشارع الأفريقي
عد متابعون إعلان إيلون ماسك، مالك منصة «تويتر» عن تعيين مدير تنفيذي جديد للمنصة خلفاً له محاولة ضمن محاولات «تويتر» تعويض الخسائر وتحسين آليات التواصل.
تسبب كل من الاستخدام المحدود لتقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الإعلامي السعودي، والضعف الكبير في توظيفه والاستفادة من قدراته لخلق تحول إعلامي مواكب.
أعلنت مجموعة «إم بي سي» عن إطلاق راديو «إم بي سي لود إف إم»، أول محطة إف إم ترفيهية ناطقة بالإنجليزية في السعودية.وقالت المجموعة الإعلامية إن «إم بي سي لود…
تقارير نُشرت أخيراً تشير إلى أن استخدامات الذكاء الصناعي في قطاع الإعلام الفرنسي لا تزال في مراحلها التجريبية، وإلى أن العراقيل أمام تعميمها تبدو كثيرة،.
تتكاثر التساؤلات أخيراً عن مدى الاعتماد على الذكاء الصناعي في التغطيات الإعلامية، ودوره وحدوده في تعزيز وإثراء التغطية الإعلامية، وسط قلق على مستقبل الصحافيين .
أعلنت «الشرق الأوسط» تطويراً رقمياً متكاملاً لمنصاتها وحساباتها المختلفة ونسختها المطبوعة؛ سعياً لخدمة قرائها واستقطاب الأجيال الجديدة عبر منصاتها المُحدثة.
لا يمكن اختزال تاريخ الصحافة السعودية في رجل واحد، إلا أن الصحافي السعودي الراحل تركي السديري يأتي استثناءً هنا، فهو تاريخ صحافي وأيقونة سعودية لا تتكرر، إذ…
أضاف ظهور روبوت «تشات جي بي تي» تحدياً جديداً لصناعة الإعلام، وسط مخاوف من زيادة الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى الإعلامي.
أثار قرار منصة «باز فيد» Buzz Feed إغلاق الخدمات الإخبارية، نهاية أبريل (نيسان) الماضي، تساؤلات حول التحديات التي تواجهها المنصات الصحافية، لا سيما أن القرار…
لا يزال الإعلام المسموع في لبنان يحوز اهتمام شريحة لا يُستهان بها من اللبنانيين، فالإذاعات، منذ أيام الحرب (1975 - 1990)، شكّلت صلة التواصل الوحيدة بينهم وبين العالم الخارجي. وجاء الـ«بودكاست»، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ليُحييها من جديد ويطيل عمرها. ومعظم الإذاعات، اليوم، تركن إليها؛ كونها تسمح للشخص بأن يستمع إلى برنامج إذاعي في الوقت والمكان الذي يرغب به، بينما كان الأثير في الماضي القريب يحتاج إلى موجة محددة لا بد من اختيارها، لضمان سماع برامج هذه الإذاعة أو تلك. من ناحية ثانية، يتطلب العمل الإذاعي مهارات عدة تنفع أيضاً في عالم الإعلام المرئي.
لم تعد الأسلحة التقليدية من مدافع ودبابات وطائرات، الوسيلة الوحيدة الفاعلة في أرض المعركة، بل باتت مواقع التواصل الاجتماعي ساحة لحرب معنوية تشتعل بالتوازي مع معارك الميدان.
كشفت شبكة التلفزيون الهندية «إنديا توداي» النقاب أخيراً عن «سانا»، التي غدت أول مذيعة أخبار قائمة على الذكاء الصناعي في الهند. وفي حفل إطلاقها، أظهرت مذيعة الذكاء الصناعي مهاراتها اللغوية واستقبلت الضيوف بثلاث لغات، بما في ذلك الغُجراتية. نظم الحدث بحضور رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي - وهو من ولاية غجرات - وعدد من الشخصيات رفيعة المستوى. وخلال الحدث، قدّمت «سانا» نفسها لرئيس الوزراء الهندي، وأعربت عن رغبتها في إجراء مقابلة حصرية معه في المستقبل القريب.
اصطدمت منصة «تويتر» من جديد بشبكات إعلامية بارزة بعدما قرّر إيلون ماسك، مالك «تويتر» والرئيس التنفيذي للشركة، إضافة تسمية جديدة مُثيرة للجدل تفصح عن «المموّل الأصلي للمؤسسة الإعلامية، وما إذا كانت تابعة لجهة حكومية أو خاصة». وعلى خلفية القرار، اتجه «تويتر» إلى إضافة جملة تعريفية تنص على «وسائل إعلام ممولة من الحكومة» في مساحة تعريف حسابات بعض وسائل الإعلام مثل شبكة الـ«إن بي آر» وكذلك الـ«بي بي إس»، مما اعتبرته هذه الجهات «أمراً غير لائق»، ووصفته بـ«غير المقبول». خطوة «تويتر» هذه أثارت سجالاً حول ما إذا كانت الإشارة إلى التمويل الحكومي، اتجاه نحو الشفافية، أم مناورة تستهدف التشكيك في مصداقية ا
يمثل الإعلام فضاءً حيوياً على تماس مع المجتمع في تفاصيل كثيرة. ولقد بات صناعة واسعة التأثير، يشارك في بنائها مؤسسات وأفراد، بعدما أصبح الفرد لاعباً محورياً في إنتاج المواد الإعلامية بفضل الأدوات التقنية الحديثة الممكنة له، الأمر الذي جعله شريكاً لا يمكن تغييبه ولا تجاوز تأثيره في الميدان. أمام التحوّلات المستمرّة في طبيعة المحتوى والوسيلة في الصناعة الإعلامية، تنشأ على الهامش تعدّيات تؤثر في جودة المحتوى وفي سلامة المجتمع، وأيضاً في الوعي بخط الاتصال والانفصال بين حرية الطرح والتزام الموضوعية، بوصفهما جناحي الأداء الإعلامي السليم.
القاهرة: إيمان مبروك اعتبر مراقبون تقريراً أعد أخيراً لشركة «ميتا» وذكر أن «الأخبار ليست خدمة أساسية لدى (فيسبوك)»، مؤشراً يمكن أن يعكس تراجعاً في العلاقة بين منصة «فيسبوك» وصُناع الأخبار. وفق التقرير، الذي أعدته شركة الاستشارات الاقتصادية «نيرا» لصالح «ميتا» (مالكة المنصة) في أبريل (نيسان) الحالي، فإن «القصص الإخبارية تُمثل أقل من 3 في المائة فقط من المحتوى المتداول على (فيسبوك)». وهو ما اعتبرته الشركة دوراً اقتصاديا محدوداً ويتوقع أن يتراجع أكثر.
فجر الرابع والعشرين من فبراير (شباط) الفائت، عثرت الشرطة المكسيكية على المصوّر الصحافي خوسيه راميرو آراوخو أوشوا، جثة هامدة أمام منزله في مدينة إنسينادا، من أعمال مقاطعة كاليفورنيا السفلى (المتاخمة لولاية كاليفورنيا الأميركية)، وتبيّن بعد الكشف الطبي أنه توفي جراء إصابته بعشرات الطعنات التي شوّهت وجهه وجسده.
تُسارع الصحف لطرح نماذج عمل وخدمات تفاعلية تستهدف جذب الجمهور، لا سيما مع تغيرات طالت عادات القارئ بعدما باتت تطبيقات الترفيه تستحوذ على معظم وقته، وكانت «الألعاب الترفيهية التفاعلية» من بين الحلول التي لجأت الصحافة إليها لجذب الجمهور. وبهدف تعزيز الاشتراكات في موقعها الإلكتروني، قدمت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية ألعاباً ترفيهية، ما أثار نقاشاً بشأن استخدام الخدمات الترفيهية وسيلة لجذب الجمهور واستدامة علاقته بالمؤسسة الصحافية.
مع استمرار نمو مواقع التواصل الاجتماعي، يعمل المشرعون وصُناع القرار حول العالم على مراقبة تأثير شبكات «التواصل الاجتماعي» (السوشيال ميديا) على المجتمع، خاصة الشباب. وفي هذا الإطار، شددت الدكتورة مارغريت دفي، المديرة التنفيذية لـ«معهد نوفاك للقيادة» في جامعة ميزوري الأميركية وأستاذة (بروفسورة) التواصل الاستراتيجي في الجامعة ذاتها، خلال حديث لـ«الشرق الأوسط»، على «أهمية ابتكار تشات جي بي تي، وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في صناعة الإعلام والتسويق». وأضافت الأكاديمية الأميركية أن «الفترة المقبلة ستشهد تنامياً كبيراً لمواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما إنستغرام وتيك توك».
يبدو أن دور منصات التواصل الاجتماعي لم يعد قاصراً على توفير مساحة للمستخدمين للتعبير عن آرائهم، أو نشر مواد ترفيهية، بل امتد لتقديم خدمات تعليمية. ولقد أثار إعلان منصة «تيك توك» عن إطلاق محتوى تعليمي، تساؤلات حول الهدف من هذه الخطوة.
نظراً لوجود «جدار الحماية العظيم» في الصين، الاسم الذي يُطلق على نظام الرقابة الصارم للحكومة الصينية على الإنترنت، فقد حظرت سلطات الحزب الشيوعي الصيني، جميع منصات التواصل الغربية والدولية الرائدة، على رأسها «فيسبوك» و«تويتر» و«يوتيوب». وبدلاً منها، سمحت لمنصات تواصل صينية، أبرزها «تيك توك» و«وي شات» المماثل لـ«فيسبوك» و«سينا ويبو» المماثل لـ«تويتر»، و«يوكو تودو» المماثل لـ«يوتيوب»، وغيرها من المنصات الصينية المحلية بالعمل.
أعاد الحديث عن استخدام تقنيات الذكاء الصناعي في إنتاج المحتوى الإعلاني، واستهداف الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي، إثارة مسائل أخلاقية ومخاوف بشأن «الخصوصية». هذا ما حدث بعدما أعلنت شركة «ميتا» مالكة منصات «فيسبوك»، و«واتساب»، و«إنستغرام»، نجاح جهودها في تطوير تكنولوجيا الإعلان اعتماداً على الذكاء الصناعي، وبذا يتجدد الصراع بين عمالقة التكنولوجيا، وعلى رأسهم «أبل»، و«ميتا»، بشأن حماية بيانات المستخدمين. طوال الشهور الأخيرة، كثفت «ميتا» جهودها في تطوير تكنولوجيا الإعلان، واستهداف الجمهور على منصتها، في إطار أداتها الجديدة «أدفانتدج بلس»، التي أعلنت عنها في أغسطس (آب) الماضي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة