السودان
توجهت أنظار المجتمع الدولي نحو مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، التي باتت على شفا انفجار، وسط تقارير تفيد بأن قوات «الدعم السريع» التي تحاصر المدينة
توجهت أنظار المجتمع الدولي نحو مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، التي باتت على شفا الانفجار، وسط تقارير تفيد بأن قوات الدعم السريع تحشد لاجتياحها.
تحذّر الأمم المتحدة من أن «التحرك الآن أمر ملح» في السودان، حيث يقترب موسم البذر، في حين باتت الكثير من المزارع مهجورة إثر «أكبر أزمة نزوح في العالم» نجمت عن ال
أعلن الجيش السوداني، الخميس، تصدي مضاداته الأرضية لثلاث طائرات مُسيرة «درون» حلقت بالقرب من مدينة مروي.
أبدى نشطاء سودانيون مخاوف من «التمييز» على خلفية اتهامات للسلطات بمنع إصدار «جوازات السفر» لمواطنين ينتمون إلى ما قالوا إنها «قبائل حاضنة لـ(الدعم السريع)».
«نشعر بقلق بالغ من التقارير الموثوقة التي تفيد بأن قوات الدعم السريع والميليشيات التابعة لها دمّرت قرى عديدة غرب الفاشر».
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم خلال عام 2023، وارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون منه إلى 282 مليوناً، وفق تقرير أصدرته 16 منظمة تابعة للأمم المتحدة.
كان البرهان أبدى تذمره، من تصدّر "كتائب الاسلاميين" لمشهد الحرب، وقال إنه السبب "وراء إدارة الكثير من الدول ظهرها للسودان".
أدى إعلان هلال وقوفه مع الجيش لتصدعات في التنظيم الذي يقوده «مجلس الصحوة الثوري»، وقالت «قوات الدعم» في بيان إن قوات تابعة للمجلس انضمت إليها.
«إعلان الحركات المسلحة هو نهاية لاتفاقية جوبا مرة وللأبد، وكل ما سبق الحرب هو الآن في مهب الريح متضمناً بالطبع اتفاق جوبا، وغيره من الاتفاقيات»
للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، تدخل مدينة واقعة في الولاية الشمالية، دائرة الحرب، حيث استهدفت مسيّرات انتحارية قاعد.
وصف الناطق باسم منسقية النازحين في إقليم دارفور، الأوضاع الأمنية والإنسانية في مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور بأنها أصبحت شديدة الخطورة.
قصفت مسيرات انتحارية قاعدة عسكرية للجيش السوداني في مدينة شندي (شمال البلاد)، تصدت لها الدفاعات الأرضية، وأسقطت ثلاثاً منها، في مؤشر لدخول المدينة دائرة الحرب.
أدت تصريحات أدلى بها مسؤول رفيع سابق في جهاز الأمن والمخابرات السوداني، وشكّك خلالها في هوية مكونات أهلية، إلى حالة من التوتر والاحتقان القبلي في شرق البلاد.
يسعى السودانيون إلى استعادة حياتهم رغم استمرار الظروف القاسية للحرب التي دخلت هذا الشهر عامها الثاني.
أدت تصريحات أدلى بها مسؤول رفيع سابق في جهاز الأمن والمخابرات السوداني، شكّك خلالها في هوية مكونات أهلية، إلى حالة من التوتر والاحتقان القبلي في شرق البلاد.
أثارت واقعة مقتل رضيعة سودانية بالقاهرة صدمة وتفاعلاً بين أوساط السودانيين والمصريين على السواء خاصة أن المجني عليها عمرها 10 أشهر فقط.
أعربت دولة الإمارات في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي عن رفضها القاطع للتصريحات التي أدلى بها المندوب الدائم للسودان حول مساندة الإمارات لقوات «الدعم السريع».
أعلن رئيس مجلس الصحوة الثوري وزعيم قبيلة المحاميد في إقليم دارفور بغرب السودان موسى هلال انحيازه الكامل للجيش السوداني في القتال ضد «قوات الدعم السريع».
قال حاكم إقليم دارفور ورئيس حركة جيش تحرير السودان، مني أركو مناوي، إن قيادات من الحركة في شرق دارفور تقدموا باستقالاتهم تحت تهديد سلاح قوات الدعم السريع.
استغرق الجيش السوداني وقتاً طويلاً ليتحول من الدفاع إلى الهجوم، فبعد ما يقارب عاماً من الحرب، نجحت قواته في تنفيذ أول هجوم مضاد.
فيما وصف مسؤولون أمميون الحرب الدائرة في السودان منذ أكثر من عام بأنها «أزمة ذات أبعاد أسطورية» أججتها الأسلحة الواردة من الخارج، طلب رئيسا لجنتين رئيسيتين في
تضاربت تفسيرات إقالة وزير الخارجية علي الصادق، وحاكمَي ولايتَي القضارف وكسلا، بين محاولات للتخلص من عبء جماعة «الإخوان المسلمين»، أو لضعف أداء الرجال المقالين.
طلب مشرعون أميركيون من الرئيس جو بايدن النظر «بصورة عاجلة» في ما إذا كان ينبغي اتخاذ اجراءات عقابية جديدة ضد «قوات الدعم السريع» السودانية وقائدها «حميدتي».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة