ليبيا
ليبيا
عدّ المجلس الاجتماعي «لسوق الجمعة - النواحي الأربع» في العاصمة الليبية، القبض على الهيشري، «اعتداءً سافراً على سيادة الدولة الليبية وتصفية للقضاء الوطني».
قال مكتب النائب العام الليبي إن التحقيقات انتهت من فحص تسعة قيود عائلية وتبين للمحقق تآمر موظف بمكتب السجل المدني مع تسعة أشخاص غير ليبيين
ناقشت المبعوثة الأممية إلى ليبيا مع الدبيبة آليات تطبيق «خريطة الطريق»، بما في ذلك إطلاق «الحوار المهيكل» وقضايا أخرى تتعلق بتطورات العملية السياسية.
رفض مجلس حكماء وأعيان طرابلس إجراء الانتخابات الرئاسية قبل وجود دستور، وذهب إلى ضرورة تجديد الشرعية التشريعية أولاً عبر الانتخابات البرلمانية.
دعا الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، الولايات المتحدة عبر قيادتها العسكرية في أفريقيا «أفريكوم» لرفع حظر التسليح المفروض دولياً منذ 2011
مَثل رجل ليبي متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، في سجن معيتيقة بطرابلس، أمام قضاة المحكمة الجنائية الدولية.
قال مكتب قائد «الجيش الوطني» الليبي إن حفتر ناقش مع أندرسون التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك، خاصة في مجالات مكافحة الإرهاب وشبكات مهربي البشر.
قال الطرابلسي وزير داخلية حكومة الوحدة الليبية إن جهود ترحيل المهاجرين غير النظاميين من بلده تعد «أحد أهم الإجراءات لمواجهة محاولات التوطين»
يرى ليبيون أن «قطاعاً كبيراً» ممن شاركوا في المظاهرات، المعروفة بـ«حراك وطن»، لن يوقفوا خطواتهم التصعيدية للمطالبة بالانتخابات.
قالت المحكمة الجنائية الدولية، الاثنين، إن مشتبهاً بارتكابه جرائم حرب في ليبيا نُقل من ألمانيا إلى لاهاي، ووُضع تحت حراسة المحكمة.
منذ اندلاع «ثورة 17 فبراير» عام 2011 في ليبيا لم تتوقف الاعتداءات على «النهر الصناعي»، بينما تحضّ الأجهزة المعنية المواطنين على ضرورة الحفاظ على مساراته.
شدد الدبيبة رئيس الحكومة الليبية المؤقتة خلال لقائه مع قائد «أفريكوم» في العاصمة على «أهمية دعم المؤسسة العسكرية عبر شراكات فعالة وبرامج تدريبية نوعية».
قال وزير الخارجية بحكومة شرق ليبيا، إن ليبيا لا تقبل أن تكون شرطيّاً لأوروبا في البحر المتوسط، وإن مسألة توطين المهاجرين في بلادنا مرفوضة رفضاً قاطعاً.
عبّر وزراء خارجية عدد من الدول الأفريقية، ومسؤولون في الاتحاد الأفريقي، خلال اجتماع في الجزائر، عن قلق من تزايد الانقلابات في القارة وتهديدات الإرهاب.
أعلنت مفوضية الانتخابات في ليبيا جاهزيتها لتنفيذ الانتخابات الرئاسية والنيابية في أبريل 2026، شريطة توفير «التمويل والتأمين» والاتفاق على آلية التنفيذ والإشراف.
تتباين آراء سياسيين ليبيين بشأن مستقبل «خريطة الطريق» التي سبق وطرحتها البعثة الأممية قبل 3 أشهر وسط مخاوف من تعثرها ما يعزز الانقسام سياسياً ومؤسسياً.
قال رئيس الحكومة الليبية المؤقتة الدبيبة إن جهود حكومته «أسهمت في انتقال ليبيا من ساحة للصراع، إلى دولة تقيم علاقات ندية ومتوازنة مع مختلف القوى الدولية».
شهدت المناطق الخاضعة لنفوذ قائد الجيش الوطنى المشير خليفة حفتر، في الشرق والوسط والجنوب، مظاهرات «جمعة الانتخابات» للمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية فورية.
اصطَفّت من جديد طوابير الانتظار الطويلة أمام المصارف الليبية بمدن عدة في غرب ليبيا وشرقها، من بينها طرابلس وأجدابيا، في مشهد يعكس تجدد أزمة نقص السيولة النقدية.
يرى ليبيون أن الدعوة الدولية لتوحيد الجيش الليبي تعبّر عن «انتقال أولويات القوى الكبرى من الحديث السياسي العام إلى فرض مسار عملي قائم على توحيد المؤسسات»
اتفق الجانبان الليبي والتشادي على وضع آليات تشغيلية موحدة للتعامل مع التحديات الأمنية، كما اتفق الجانبان على تكثيف التنسيق الميداني، وتطوير تبادل المعلومات.
ترى البعثة الأممية في ليبيا أن «استكمال متطلبات الخريطة السياسية أمر ضروري لدفع العملية السياسية قُدُماً، وإنهاء حالة الجمود والاستقطاب السياسي».
قالت وزارة الخارجية المصرية إن سفارتها في طرابلس بذلت «جهوداً حثيثة ومتواصلة مع الجهات الليبية المختصة لإطلاق سراح مصريين كانوا محتجزين هناك».
اعتبر أسامة حمّاد رئيس الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب الإحاطة التي تقدمت بها نائبة المدعي العام للمحكمة الجنائية «تدخلاً غير مقبول في الشأن الداخلي».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
