مذاقات: فن الطبخ
ليس بالضرورة أن تنفق ثروة في تجربة مطعم رائد عالميّاً: إحدى طرق لتحقيق ذلك هي اختيار قائمة الغداء، التي غالباً ما تكون نسخة أقصر وأقل تكلفة من قائمة تذوق الطعام
تظهر البطاطس دائماً كبطلة متعددة الأدوار على المائدة، وتفرض حضورها بقوة في كل مطبخ، لتتألق في الوجبات كافة، سواء كطبق جانبي أو رئيسي.
في قلب حي مايفير الأنيق في لندن، حيث تتقاطع الفخامة مع الذوق الرفيع، يبرز مطعم إل غاتوباردو (Il Gattopardo) كوجهة إيطالية تحمل سحر البحر الأبيض المتوسط.
من الأطعمة المطهية على نار هادئة، والأسواق الزاهية بالألوان، إلى الأطباق المنزلية الدافئة، تتحوّل بعض المدن خلال هذا الفصل إلى جنّات حقيقية لعشّاق الطعام.
حظي المطعم بزيارة أحد نجوم الشاشة السورية، الممثل عباس النوري الذي أدّى شخصية «أبو عصام» في مسلسل «باب الحارة».
يُقال إن الذوق مسألة شخصية، ولا سيما حين يتعلّق الأمر بالطعام. فبينما يرى البعض في تجربة مطعم معين قمة المتعة، قد يجدها آخرون مبالغاً فيها أو دون التوقعات.
هناك مقولة شائعة بين المبدعين الصوماليين على «تيك توك» تقول: «يا إلهي، لا تجعلنا نسكن في بيت لا يُصنع فيه الشاي».
أطلقت علامة «فيكس ديزرت للشوكولاته»، المعروفة باسم «الشوكولاته الأصلية من دبي» أول متجر مؤقت دولي لها في مَحَالّ «هارودز» الشهيرة في منطقة نايتسبريدج بلندن.
منذ أشهر قليلة بدأ سيمون يميّن بحصد نسبة مشاهدات عالية عبر صفحاته الإلكترونية. فهو لحق بظاهرة «بلوغر الطعام» الرائجة على الـ«سوشيال ميديا».
لا تنفد إبداعات الطهاة المصريين حين يتعلَّق الأمر بفطور الأطفال؛ خصوصاً في موسم الدراسة؛ حيث يسعون إلى ابتكار وصفات تجمع بين القيمة الغذائية والمذاق المحبب.
يُعدّ المطبخ الإنجليزي واحداً من أقدم المطابخ الأوروبية التي حافظت على تقاليدها رغم مرور الزمن وتنوع الثقافات داخل البلاد.
تُعدّ الصلصة الحمراء مكوناً رئيسياً في الكثير من الأطباق الكلاسيكية بالمطبخ المصري،
مع نسائم الخريف الباردة، يطل اليقطين كضيف «ذهبي» يزيّن الأسواق والمطابخ بروائح دافئة وألوان نابضة بالحياة.
يرى البعض الحلوى على أنها من أنواع الترف لأنها قد تكون باهظة السعر، وعالية السعرات، ومفرطة في اللذة، وغالباً ما تكون مليئة بالشوكولاته على نحو مبالغ فيه.
ما بين تورتة موس الكراميل، والأرز باللبن بتوفي الكراميل المحشو بطبقة من الكيك بالفانيليا، يعزز هذا المزيج الشهي «الكراميل» مكانته في المحال الكبيرة وحتى المقاهي
عندما دخل فيران أدريا مطبخ مطعم «إل بولي» للمرة الأولى في عام 1984، بدأ فصلاً جديداً في فنون الطهي العالمية.
المطبخ الشرق أوسطي أصبح جزءاً لا يتجزأ من المشهد العام لوسط لندن الذي تعبق فيه رائحة الأطباق الشرقية والشامية والخليجية. الإقبال من الأجانب والعرب.
عندما يريد أحدهم الإشادة بطعام مطعمٍ ما يقارنه بصورة عفوية بأكلات البيت. فيقول: «الطعام لذيذ كأنه شغل بيت».
في صباحات أكتوبر (تشرين الأول)، تتنفس الطائف موسمها الأجمل. على سفوح جبالها المكسوّة بالخضرة، تتدلى عناقيد العنب اللامعة في ظلال الكروم
حرارة الطقس بدأت الانخفاض معلنةً وصول فصل الخريف. فبعد فصل الصيف الحار وأكلاته الخفيفة، تبدأ موائد اللبنانيين اتخاذ منحى مختلف.
كثيراً ما تجتمع مجموعات من الأصدقاء، بعد العمل أو في عطلات نهاية الأسبوع، حول طاولات خشبية طويلة في الفروع الأربعة لمطعم «كلينتون هول»،
ما بين طاجن الأرز المعمّر بالحمام، و«كبة شيش برك»، تمتزج الثقافتان المصرية واللبنانية في مطعم «جايدا» على ضفاف نيل القاهرة.
يبلغ التجديد في عالم المطاعم في لبنان ذروته في الفترة الأخيرة. ومؤخراً يطال أحد أهم الأطباق الفرنسية المشهورة في سلسلة مطاعم «لانتروكوت».
على ساحل البحر الأيوني، وفي مدينة هيمارا الألبانية التي تجمع بين سحر الطبيعة ونكهة التاريخ، يبرز مطعم «كافيه هيمارا 28» واحداً من أهم الوجهات السياحية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
