أخبار أفلام السينما العالمية والعربية
افتتح مهرجان «البحر الأحمر» دورته الخامسة، يوم الخميس، بفيلم بريطاني الإنتاج عنوانه «عملاق» (Giant)، ويستمر حتى 13 من الشهر الحالي.
تُحيك المخرجة البرازيلية تانيا أنايا فيلمها الأنيميشن بعيداً عن معظم التجارب في هذا النوع من الأفلام. هو ليس عن حيوانات ناطقة ولا بطولات بشرية خارقة.
قبل زمن غير بعيد لم تكن العلاقة بين المهرجانات السينمائية الدولية وحفل الأوسكار بمثل هذه المتانة التي تتجلى اليوم.
إذ تتبارى المؤسسات السينمائية حالياً لإسداء جوائزها السنوية، بدءاً من الشهر المقبل وخلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجديد، سيكون من المثير متابعة المرشّحين
ختم كوزنتزف (1905 - 1973) مسيرته الفنية الثرية بثلاثة أفلام مقتبسة من الأدب الغربي: «دون كيشوت» لميغيل دي سرڤنتس (1957)، و«هاملت» (1964)، ثم «الملك لير» (1970).
ستة وخمسون فيلماً هو عدد الإنتاجات السينمائية المدرجة في قائمة ترشيحات مسابقة «جائزة الفيلم الأوروبي».
يبدأ «صِراط» بموسيقى ضاجّة وصاخبة ناتجة عن مكبّرات صوت تم توزيعها عالياً عند صخور منطقة جبلية في عمق الصحراء المغربية.
تعود ديزني لتفتح صفحة جديدة من مشروعها الأكثر إثارة للجدل وهو تحويل أفلامها الكرتونية إلى نسخ حيّة.
شدّد البابا ليو الرابع عشر، خلال لقاء السبت في الفاتيكان، مع نجوم وشخصيات من عالم السينما، على أن الفن السابع وسيلة «رجاء» وسط «العنف والحروب».
في العام الحالي، وحتى الآن، عُرض ما لا يقل عن 30 فيلماً إيرانياً في نحو 8 مهرجانات عالمية، من بينها 15 فيلماً إيراني الإنتاج فعلياً.
الحكاية نفسها مشوّقة، وكان يمكن لها أن تأتي في سياق بوليسي حول جريمة قتل لم تقنع المحقق الذي سيعيد فتح القضية.
بقصصها ذات المواضيع التشويقية وميزانياتها التي لا تتجاوز بضع مئات الآلاف من الدولارات، وجداول تصويرها السريعة، يُحدث النمط العمودي تحولاً جذرياً في قطاع متعثر.
يقترب العام الحالي من نهايته. المهرجانات الكبرى أُقيمت في مواعيدها وخرج منها الفائز والخاسر. بين هذين الفريقين هناك أيضاً من قدّم أفلاماً جيدة
جون هيوستون ليس غريباً عن تحقيق تلك الأفلام التي تتحدّث عن ضمور الحلم الكبير بتحقيق الذات والثروة.
انبثقت فكرة الفيلم من كريم نشام، الذي طرح تصوّراً لعمل عربي يتناول كائناً خيالياً لم يُقدَّم من قبل في السينما العالمية...
بقي أقل من شهرين على نهاية العام الحالي، لكن نتائج إيرادات الأفلام السعودية هذا العام تتحدث عن نجاحات غير مسبوقة.
في نهايات هذا الفيلم يُحقَّق مع المخرج الإيراني الذي عاد من المهجر ليُصوّر فيلماً تسجيلياً عن الأولاد، ذكوراً وإناثاً، حول مفهومهم للحجاب وللفن وللعلاقات
رغم أن أحداث فيلم بول توماس أندرسن الجديد «معركة بعد أُخرى» تدور في رحى الثمانينات، واستيحَاءً من أحداثٍ فعليةٍ وقعت في الستينات
«أنا مرتبك» يعلن السينمائي الألماني ڤرنر هرتزوغ قبل نحو ثلث ساعة من انتهاء «حول بطل»، ثم يُضيف: «الفيلم رحلة في الأحلام اللامنتهية وهي ليست من صنعي».
سيعلن عن الفائزين في 18 نوفمبر ويقام حفل توزيع الجوائز في 17 يناير ببرلين
آخر مرة شاهدنا فيها فيلماً لبول غرينغراس كانت قبل 5 سنوات عندما قدَّم عملاً أراده هادئاً ومختلفاً عن أفلام الوسترن الأخرى.
تتعرض المخرجة كاثرين بيغلو، في فيلمها الجديد لاحتمال اشتعال حرب نووية بين الولايات المتحدة وجهة مجهولة أطلقت صوب أميركا مقذوفة نووية لا يمكن التصدّي لها.
على الرغم من أن هذا الفيلم لا يصوّر أحداث حرب غزّة لا من قريب ولا من بعيد، فإنه يذكّر بها طوال مدّة عرضه.
الأفلام والإنتاج الدرامي يُعدّان من أهم وسائل التواصل الحديثة، لإتاحتهما توثيق القصص الوطنية بلغة درامية قادرة على الوصول إلى الجمهور المحلّي والعالمي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
