صحافي وكاتب سعودي. عمل في عدة صحف ومجلات سعودية. اشتغل في جريدة المدينة السعودية في عدة أقسام حتى صار عضو هيئة التطوير فيها. ثم انتقل لـ«الشرق الأوسط» من 2003، وتدرَّج بعدة مواقع منها: المشرف على قسم الرأي حتى صار كبير المحررين في السعودية والخليج، وكاتباً منتظماً بها. اختير ضمن أعضاء الحوار الوطني السعودي في مكة المكرمة. وشارك بأوراق عمل في العديد من الندوات العربية. أعدَّ وقدَّم برنامجي «مرايا» وبرنامج «الندوة». في شبكة قنوات «العربية».
بمقدور المرء أن ينخرط في دوائر التطرّف المُفضي إلى العمل الإرهابي، من دون أن يكون موجوداً حصراً في بلدان مثل أفغانستان وباكستان وإيران أو العراق أو سوريا أو
هناك قصة قديمة تُروى عن أعرابيٍّ أراد الشهرة فارتكب فعلة شنيعة قبيحة، حين فاجأ الناس في أقدس مكان قرب الكعبة المُشرّفة، وبال -أكرمكم الله- في بئر زمزم، وحين قُبض عليه وأُحضر للوالي الذي قال له: قبّحك الله، لمَ فعلت هذا؟!
أجاب: أردتُ أن يذكرني الناس دوماً!
الباحث السعودي سليمان الحديثي كذّب وقوع…
تذكرتُ التسجيل المصور الشهير لأحد خبراء «حزب الله» اللبناني، وهو في خيمة بمكان ما قرب الحدود السعودية - اليمنية، ربما في حجة أو الجوف أو غيرهما، يخاطب عناصر
القرار الأميركي بمنع فروع جماعات «الإخوان» في أميركا ومصر والأردن ولبنان، تسبب بزلزال كبير، ليس على «إخوان» الدول العربية المذكورة، فـ«إخوان» هذه الدول بين
القرار الأميركي الصادر من إدارة ترمب بحظر وملاحقة بعض «فروع» جماعة «الإخوان»، في أكثر من بلد. قرار مهم - لا شك في ذلك - لكنه ليس حاسماً ولا فاصلاً ولا جوهرياً
من المتوقع والمعتاد ألّا تكون أحاديث الزعماء وكبار القادة فيما بينهم متاحة «كلها» للإعلام، لكن كان من المثير ما كشفه موقع «أكسيوس» الأميركي، المعروف باتصالاته.
بودي شكر الزميل الخبير بالشؤون الإسرائيلية نظير مجلي الذي قدم لنا قراءةً وافيةً عن كتاب إسرائيلي مهم وجديد للمدير السابق لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي «الموساد»،