أمير طاهري

أمير طاهري
صحافي إيراني ومؤلف لـ13 كتاباً. عمل رئيساً لتحرير صحيفة «كيهان» اليومية في إيران بين أعوام 1972-1979. كتب للعديد من الصحف والمجلات الرائدة في أوروبا والولايات المتحدة، ويكتب مقالاً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» منذ عام 1987.

إيران: قطار المكافآت إلى أفريقيا

تخيل أن بحوزتك ما بين 3 و5 مليارات دولار لإنفاقها على البحث عن عملاء لمنتجك داخل مجموعة متنوعة من الأسواق. أمر لا بأس به، أليس كذلك؟! والآن،

إيران: الخوف والتباهي

بعد أسابيع من التكهنات حول الاستراتيجية التي سينتهجها «المرشد الأعلى» علي خامنئي، للتعامل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجديدة في واشنطن، يبدو أنه.

هل يمكن إنتاج أوبريت «ترمب في طهران»؟

«ترمب في طهران!»... هذا اسم أوبريت تخيله بعض أنصار «الواقعية السياسية» الأميركيين، والذين أطلقوا على أنفسهم اسم «مجلس العلاقات الخارجية»، بدلاً عن اللقب الذي

ترمب والداء الأوروبي الغربي

قبل أربع سنوات، عندما أخفق دونالد جيه. ترمب في الفوز بولاية ثانية في منصب رئيس الولايات المتحدة، افترض الكثيرون من أعضاء النخبة العالمية،

هل يتجه الجنوب «جنوباً»؟

لطالما حرصت وسائل الإعلام الرسمية بإيران دائماً على تصوير الجمهورية الإسلامية في موقع قيادي عالمي. وفي هذا الإطار، عمدت هذه الوسائل إلى الترويج لزيارة الرئيس

إيران: مواءمة قطع الأحجية الخاطئة الراهنة

في الوقت الذي يستعد فيه أعضاء إدارة بايدن لمغادرة مناصبهم، يحاول بعضهم كتابة مقالات افتتاحية وإلقاء بعض الخطب لإسداء المشورة إلى فريق ترمب القادم

الشرق الأوسط الجديد: الفيل في الغرفة

مع بداية العام الجديد بدأت مراكز الأبحاث والدوائر السياسية تعجّ بالأفكار حول «مستقبل» لبنان وسوريا وفلسطين واليمن، أو اختصاراً: الشرق الأوسط. ويفضل بعض علماء

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

مع اقتراب غروب شمس عام 2024، يبدو أمر واحد مؤكداً بمختلف أرجاء العالم؛ أن بندول التاريخ يتأرجح بعيداً عن الاتجاه الذي سلكه منذ تسعينات القرن الماضي. على امتداد

هل «حرَّر» الشرع إيران من الإنفاق على المنطقة؟

في أغلب المكاتب الحكومية في طهران، أول ما يصادفه الزائر هو صورة من الورق المقوى للجنرال الراحل قاسم سليماني الذي قُدّم باعتباره «أعظم قائد عسكري في التاريخ

ظريف ينسج سجادة هلسنكي الشرقية

برغم أنها ليست مجلة ساخرة، فإن مجلة «السياسة الخارجية الأميركية» تنشر مقالاً لمحمد جواد ظريف كل بضع سنوات منذ عمله سفيراً لإيران لدى الأمم المتحدة.