أعادَ الجدل المتجدد حول اتفاقية خور عبد الله بين العراق والكويت إلى الواجهة أحد أكثر المواضيع حساسية في الوعي العراقي، حيث اختلطت الحقائق القانونية بالمواقف.
على هامش زيارة قمت بها مؤخراً إلى العاصمة واشنطن، أوضح لي أحد المسؤولين الأميركيين أن نهج السياسة الخارجية للإدارة الأميركية يركّز على جعل الولايات المتحدة
في مؤشر لافت على جدية العلاقة الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة الأميركية، أعطت المكالمة الهاتفية بين رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني والرئيس.
يشهدُ العراقُ تحولاً كبيراً في سياستِه الخارجية، حيث يركّز على السيادةِ الوطنيةِ والتكاملِ الاقتصادي والتوازن الدبلوماسي. وقد شرعتْ حكومةُ رئيسِ الوزراء محمد
دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني -في رسالة وجَّهها مؤخراً للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش- إلى «إنهاء ولاية بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) بحلول 31 ديسمبر (كانون الأول) 2025»، مؤكداً أنَّه «بعد أكثر من 20 عاماً من الانتقال الديمقراطي، والتغلب على تحديات كبيرة…
في الوقت الذي تتنازع فيه القوى الإقليمية والدولية على توسيع رقعةِ نفوذها في الشرق الأوسط وسط دوي طبول حرب وشيكة ما زالت تقرع هنا وهناك على مدار الساعة، كان.
منذ أن اضطلعت الحكومة العراقية بمسؤوليتها في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، وهي تركز على مد جذور الدبلوماسية العراقية على الساحتين الإقليمية والدولية،
بعد 20 عاماً من الاضطرابات والتحديات، فإن «عراقاً قوياً ومقتدراً» هو ما وعد به رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الشعب العراقي في رسالته بمناسبة العيد
بعد سبعة أشهر من الإدارة الجديدة برئاسة محمد شياع السوداني، أصبح التقدم الثابت مرئياً للأصدقاء والخصوم على حد سواء. لقد طويت صفحة الأيام التي كانت تحل فيها.