رضوان السيد
كاتب وأكاديميّ وسياسي لبناني وأستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية

هل إدارة التغيير ممكنة؟

هل إدارة التغيير ممكنة؟

استمع إلى المقالة

كل حديثٍ عن اليوم التالي في غزة وفي لبنان ممزوج بأمل عربي، لأن العرب بالذات ما عادوا يتحمَّلون القتل والتخريب اليومي والنازية الإسرائيلية، التي تعيث في الأرض

اللبنانيون والعرب وتحويل الأزمة إلى فرصة

اعتبر «حزب الله» حربه حرب إسناد لـ«حماس»، أما إسرائيل فزعمت أن حربها على الحزب علتها إعادة المهجرين في شمال الكيان إلى منازلهم. ولأنّ الحرب خدمة،

الأسطورة عندما تُواجهُ أسطورةً مشابهة!

رغم الجيوش والميليشيات المحتشدة على الأرض وفي البحر والجو، والتي تتواجهُ منذ عامٍ؛ فإنّ هناك أسطورتين غير أرضيتين تتواجهان،

إيران: الحضور والدور والمستقبل

إيران: الحضور والدور والمستقبل

استمع إلى المقالة

قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب مرة: «ما قاتلتْ إيران إلّا انهزمت، وما فاوضت إلّا انتصرت!»، وكان تقدير روي متحدة (الذي كتبتُ عنه في «الشرق الأوسط»

التورط والتوريط ولا مخرج

التورط والتوريط ولا مخرج

استمع إلى المقالة

كيف يمكن لأحدٍ منا أن يصرف انتباهه عن المذبحة القائمة وبخاصةٍ بعد أن انصبّت الحملة الإسرائيلية على لبنان من دون أن تنتهي أو يتوقف القتل بغزة. مئات القتلى يومياً

حرب الخطة أم حرب التداعيات؟

حرب الخطة أم حرب التداعيات؟

استمع إلى المقالة

قبل ألفٍ وخمسمائة عام قال زهير بن أبي سُلمى في معلقته المشهورة:

لماذا يزداد الاستقطاب باسم الإسلام؟

الحق أن ظواهر انتعاش التطرف اليوم تستند إلى جماعات قديمة، أكثرها معروف من حقبة ما سُمّي بالإرهاب الإسلامي العالمي بعد هجمات عام 2001.

أميركا والغرب ونقائض الخير والشر!

أميركا والغرب ونقائض الخير والشر!

استمع إلى المقالة

قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في حديثٍ لا سياق له: إذا امتلكت إيران السلاح النووي فسوف تدمّر إسرائيل! وهذا كلامٌ لا معنى له لافتقاره إلى أي معقولية.

لماذا تتضاءل أهمية الوساطات والتفاوض؟

عندنا نموذج حاضر لتضاؤل أهمية الوساطة والتفاوض ودورهما في وقف النزاعات والحروب، وهذا النموذج هو حرب غزة. لكن لو أمعنّا النظر في ما حولنا لوجدنا عشرات الأمثلة

روي متحدة والعلاقات العربية ــ الإيرانية

تُوفي صديقي روي متحدة أستاذ التاريخ الإسلامي بجامعة «هارفرد» قبل أسبوعين، فانطوى بذلك نقاشٌ دار بيننا على مدى أربعين عاماً ليس في الأكاديميا والتاريخ والدراسات