فيصل محمد صالح

فيصل محمد صالح
كاتب صحفي وأكاديمي سوداني شغل منصب وزير الثقافة والإعلام

الباب المقفول

أظنني لفترة طويلة كنت من المؤمنين بضرورة الحوار مع التيار القابل للحوار داخل «الحركة الإسلامية»، ليس لإقناعهم بما نؤمن به، مع آخرين، لكن للوصول لتصور مشترك

عودة لـ «الاتفاق الإطاري»

من السرديات المتداولة بشدة في بعض الأوساط السياسية والإعلامية السودانية أن «الاتفاق الإطاري» هو سبب الحرب، ولولاه لما نشبت. ولمصلحة غير المتابعين للشأن السوداني

السرديات المضللة في حرب السودان... حكاية الغزو الأجنبي

في إطار التحولات المستمرة لسرديات الحرب في السودان تغيّرت التسميات من مقاومة تمرد الميليشيا، إلى محاولة الانقلاب، وإلى حرب الكرامة... وانتهت إلى حكاية الغزو

السرديات المضللة في حرب السودان

ليستْ هناك سردية واحدة لأسباب وبدايات ومجريات حرب السودان، ليس فقط لاختلاف التفسيرات، ولكن للاختلاف حول الوقائع نفسها، بدايةً من قصة بداية الحرب حتى الآن. هذه

مفكرون ومثقفون خلف البندقية

ما دمرته الحرب في السودان من موارد وبنيات أساسية، وما كلفته من أرواح الناس، مدنيين وعسكريين، كبير ومخيف، ولكن ما فعلته بالناس، أفكارهم ومواقفهم، عواطفهم

جنوب السودان على شفا الحرب الأهلية

ينسب للدكتور فرنسيس دينق، المثقف والدبلوماسي السوداني - الجنوب سوداني المعروف، أنه مَن اقترح فكرة «دولة واحدة بنظامين»... حلاً لإنهاء النزاع في السودان قبل

عامان من حرب السودان: لم ينجح أحد

في مايو (أيار) 2023 كتبت مقالاً بهذه الصحيفة، وكان بعنوان: «حرب السودان: من يخسر أكثر؟». وبعد عامين من الحرب لم يتغير الموقف والرؤية للحرب؛ فهي سباق في الخسارة.

توقيع ميثاق «تأسيس»: هل ثمة تغير في «الدعم السريع»؟

مضى أكثر من شهر على توقيع ميثاق «تأسيس» في نيروبي بين أكثر من عشرين تنظيماً سياسياً وحركة مسلحة وتجمعاً مهنياً، على رأسهم «قوات الدعم السريع»، الحركة الشعبية

حملة دولية لمنع تهريب وبيع الآثار السودانية

يتكشف كل يوم حجم الجرائم التي تم ارتكابها في الحرب الملعونة التي تدور في السودان لما يقرب من عامين. فمن القتل والاغتصاب والسرقة والنهب، إلى التصفيات القائمة

الجيش في القصر... فهل انتهت الحرب؟

حقق الجيش السوداني انتصاراً كبيراً على الصعيد العسكري - السياسي، وعلى الصعيد المعنوي والرمزي، بدخول قواته القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم، مساء أول من أمس