مصطفى الكاظمي

مصطفى الكاظمي
رئيس مجلس الوزراء العراقي السابق

العراق... «أثر الفراشة» في إدارة الدولة

14 تموز (يوليو) 1958؛ 66 عاماً على حادثٍ ما زالَ محطّ نقاشٍ وجدلٍ بين العراقيين حتى يومِنا هذا. ثمة من يؤمن بخيار الانتقالِ إلى الحكم الجمهوري، وفريق آخر يقول

عودة في الذاكرة... ماذا فعلنا بعد الديكتاتورية؟

واحدٌ وعشرون عاماً على ذكرى العودة إلى بغداد السلام، بعد غيابٍ قسريّ طال أكثر من عقدٍ ونصف. أستذكر تلك اللحظات جيّداً، كأنها منذ أيامٍ خلت. شعورٌ لا تصفه

ضرورة المصارحة... لتحقيق مصالحة شاملة

قبل أن أتولَّى المسؤوليةَ الوطنية رئيساً لوزراء جمهورية العراق، استحضرتُ تساؤلاتٍ كثيرةً حملتُها معي منذ خروجي القسريّ إلى المنفى حتى عودتِي منتصفَ عام 2003،

بين الأخلاق والسياسة وبناء الدولة: فصامٌ خاطئ والتقاءٌ صحيح

واحدةٌ من إشكاليَّات الحكمِ العقيمة والمعضلات التي يبحث الحاكمُ عن إجاباتٍ لها هي علاقةُ الأخلاق بالسياسة، أو العمل السياسي. حلقات النقاش والبحث عن الإجابة.

العراق بين حكم السياسة وحكم الإدارة

صباح التاسع من أبريل (نيسان) من العام 2020، وفي طريقي إلى قصر السلام، لتسلّم كتاب تكليفي برئاسة الحكومة الاتحادية العراقية، من قِبل فخامة الرئيس برهم صالح،

المشرق الجديد... الفرصة ما زالت موجودة

في مثل هذه الأيام قبل عامين، كانت بغداد السلام محطّ أنظار العالم. قمةٌ استثنائيّة في توقيتٍ استثنائي، وبجدول أعمالٍ يكسر حدّة الاصطفافات،

ضرورة تاريخية كلمة سرها: «استعادة الثقة»

لا بد من التأكيد ابتداءً أن استعادة الثقة فيما بين دول الشرق الأوسط كأساس، وبينها من جهة ثانية ودول العالم ليست بالمهمة اليسيرة.