د. ياسر عبد العزيز

د. ياسر عبد العزيز

هكذا يجني ماسك أرباح شراء «تويتر»

يبدو أن طموح الملياردير الأميركي الشهير إيلون ماسك بلا سقف تقريباً؛ ورغم أن الرجل حقق نجاحات واختراقات مُذهلة في مجالات الصناعة والتكنولوجيا ووسائط الإعلام

ترمب... ونهاية عهد الاتصال السياسي التقليدي

في مطلع عام 2018، وبينما كان الرئيس الأميركي آنذاك، دونالد ترمب، مُستقراً في مقعده بالبيت الأبيض، حملت الأنباء تصريحاً للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

النظام المعلوماتي العالمي هشّ

النظام المعلوماتي العالمي هشّ

استمع إلى المقالة

لا يمر يوم على عالمنا من دون أن نسمع عن أزمة جديدة في قطاع الإعلام والمعلومات؛ وهو أمر قد يكون مفهوماً في ظل واقع تتصادم فيه الإرادات وتشتعل الحروب.

طوفان من الأكاذيب

طوفان من الأكاذيب

استمع إلى المقالة

ثمة عامل مشترك فعال ومؤثر في كل قضية أو صراع يشغل العالم راهناً؛ إنه عامل التزييف، أو الشائعات والأخبار المُضللة، وهذا العامل لا يجسد مشكلة لأنظمة المعلومات.

وسائل إعلام «خائنة وعميلة»!

وسائل إعلام «خائنة وعميلة»!

استمع إلى المقالة

قبل ثلاث سنوات، نقلت «فورين بوليسي» عن مؤسسة «جستيشيا» (Justitia) الدنماركية ما قالت إنها نتائج بحث عالمي أجرته على عينة ضمت 50 ألف شخص في 33 دولة، ولقد أظهرت.

الانتخابات الأميركية... آليات تأثير مختلفة

إذا تُرك الأمر لحملات الدعاية الانتخابية لحسم اسم الرئيس الأميركي المقبل، فإن المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ستكون الفائزة بهذا المنصب الخطير بكل جدارة.

هكذا يتغير عالم الأخبار

هكذا يتغير عالم الأخبار

استمع إلى المقالة

على عكس بعض قضايانا الإعلامية المُلحة؛ فإن قضية إنتاج الأخبار، وتوزيعها، واستهلاكها، حظيت باهتمام وتركيز بحثي جاد ومستمر. وفي هذا الصدد، توافرت لدينا مئات.

الإعلام الإسرائيلي... أزهى عصور التعتيم!

في رسالته بمناسبة «اليوم العالمي لحرية الصحافة»، في 3 مايو (أيار) الماضي، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن فزعه للعدد الكبير من الصحافيين.

الإعلام والمؤثرون... والانتخابات

الإعلام والمؤثرون... والانتخابات

استمع إلى المقالة

بينما تتوالى فصول المنافسة الحادة بين المرشح الجمهوري دونالد ترمب، والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، للفوز بمنصب رئيس الولايات المتحدة الأميركية.

«وسيلة إعلام استخباراتية»!

«وسيلة إعلام استخباراتية»!

استمع إلى المقالة

العنوان أعلاه ليس لي، ولكنه لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، وقد استخدمه لوصف منصة «روسيا اليوم» (آر تي)، المملوكة للدولة الروسية، خلال إيجاز صحافي أدلى.