د. ياسر عبد العزيز

د. ياسر عبد العزيز

هل تشترك في «غروب» على «واتساب»؟

مِنَ المُستبعد جداً أن يقرأ هذا المقال أحد القراء الذين لا يمتلكون حساباً على تطبيق التراسل الفوري «واتساب» (WhatsApp)، ومن المُؤكد أيضاً أن أغلب هؤلاء الذين.

أهلاً بكم في «عهد الذكاء الحر»

لا يكاد يمر يوم من دون أن نسمع نقداً أو تحذيراً من خطورة المآلات التي يمكن أن نعاينها، في حال تُرك الذكاء الاصطناعي يتطور ويزدهر من دون كوابح، أو تنظيم ملائم.

«السوشيال ميديا» و«صناعة الثقافة» العالمية

كان مفكرو «مدرسة فرانكفورت» من أبرز المُنظِّرين الذين اهتموا بمصطلح «صناعة الثقافة»، فهماً، وشرحاً، وتأصيلاً، ورغم أن معظم النتاج الفكري لأهم أعضائها ازدهر في

«مكارثية» جديدة تزدهر في أميركا

أوسكار آرياس هو اقتصادي ورجل قانون بارع، تولى منصب رئيس كوستاريكا لولايتين يفصل بينهما عقدان من الزمن، وجاء ذلك بعد فوزه بانتخابات ديمقراطية في 1986، وفي 2006.

ترمب ليس في حاجة إلى «قوة ناعمة»!

لا يهدأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ولا يُفوِّت يوماً من دون أن يشغل الناس، ويملأ الدنيا بأخبار وقرارات وتصريحات، تُخلخل أوضاعاً بدت مستقرة لعقود، وتخلق مزيداً

صحافة بلا صحافيين!

قبل أكثر من سنتين، طالعت في إحدى صفحات شبكة «الإنترنت»، التي تُسّوق أدوات «الذكاء الاصطناعي»، للمساعدة في كتابة المحتوى، هذه العبارة.

صناعة «الرأي العام» في خطر

لم يحدث على مر تاريخ الإعلام الجماهيري، أن صادفنا مثل تلك العشوائية التي يشهدها نظامنا الإعلامي الراهن. فقد كانت قصة الحضارة العالمية مرتبطة ارتباطاً وثيقاً.

لماذا أصبح مستقبل الصحافة غامضاً؟

كان الشعور بغموض مستقبل الصحافة ماثلاً لدى بعض العاملين في المجال الإعلامي، على مدى السنوات القليلة الماضية؛ لكن هذا الشعور ما لبث أن أخذ منحى تصاعدياً باطراد.

«الأخبار الزائفة» صناعة رئاسية أيضاً

لم تكن «الأخبار الزائفة» وافداً جديداً أطلَّ على عالمنا مع الفورة الاتصالية والتكنولوجية المعاصرة، كما قد يعتقد البعض، لكنها كانت عنصراً فاعلاً في الشؤون العامة

وكالة أنباء «راديكالية»!

لقد كان للحرب الروسية- الأوكرانية، وبعدها حرب غزة، أثر بالغ في الإدراك العالمي للمكانة التي تحتلها قيمة حرية الرأي والتعبير في الولايات المتحدة، وربما أسهمت.