من المستبعد انغلاق الحديث عن آثار الانسحاب الأميركي من أفغانستان؛ حتى وإن خفت التحليل حول الأثر والتأثير، فالبيئة الخصبة لإنتاج العنف لا تزال على أشدها؛
للرياضة حركتها الزمانية والمكانية، ولها روحها، وعلامتها، وثقافتها. لها تاريخ متطور، وتداخل متشعب؛ فهي تنسجم مع المجالات الأخرى، على ضربين: الأول هو من صميم
سألني الإعلامي محمد العسيري في برنامج «ماذا؟» على «mbc fm» حول موقف المثقفين من التحولات الرياضية. وأجبتُه بأن نوعية المثقفين القديمة آلت إلى الانحسار،
تثبت الحركة السريعة للانتقالات والصفقات الكروية العليا معنى «كرة القدم» بوصفها أحد أبرز أسس التواصل بين الثقافات والشعوب. الحيويّة التي تبعثها تتجاوز اعتقاد
جان بودريار فيلسوف فرنسي مشاكس ارتبط اسمه بالأحداث درْساً فلسفياً وتحليلاً، هنا نحاول استعادة نتاجه وإرثه، المتخم بالتحليلات الجديدة والنظريات الحديثة.
تعاني الحكومات المصابة بداء الإرهاب من إيجاد معايير حاذقة بغية فك الارتباط بين المتطرفين والعنف. نزعات التطرف وموجة الإرهاب لن يقضي عليها كتيّب؛ أو شيخ نصوح،
لا يزال تأثير فلسفة نيتشه يتجدد؛ الدراسات والحوارات، والشروحات تصدر عنها باستمرار. عن النظريات الخارقة التي ابتكرها، والأسلوب الجديد، والشذرة المكتنزة.