د. عبد المنعم سعيد

د. عبد المنعم سعيد
عضو مجلس الشيوخ المصري حالياً، ورئيس مجلس إدارة «مؤسسة المصري اليوم» الصحافية في القاهرة، ورئيس اللجنة الاستشارية لـ«المجلس المصري للدراسات الاستراتيجية»، وسابقاً كان رئيساً لمجلس إدارة «مؤسسة الأهرام» الصحافية، و«مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية»، و«المركز الإقليمي للدراسات الاستراتيجية»، وعضو مجلس الشورى المصري. كاتب في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ عام 2004، و«الأهرام» و«المصري اليوم»... وعدد من الصحف العربية. أكاديمي في الجامعات والمعاهد المصرية، وزميل زائر في جامعة «برانديز» الأميركية، ومؤلف للعديد من الكتب.

سكة من يذهب ولا يعود!

وفقاً للأدب الشعبي المصري حول سُبل واختيارات البشر والأمم، وبعد «سكة السلامة» التي يسود فيها العقل والحكمة، و«سكة الندامة» التي ينبغي فيها تجنب النزق لدى

سكة الندامة: الفواعل من غير الدول!

في الطرق التي يمشيها الإنسان، والدول أيضاً، ما بعد «سكة السلامة» فإن الفشل يعني الولوج إلى سكة أخرى ترى فيها الشعوب أن الدولة الوطنية التي تعيش فيها، وهي الأصل

سكة السلامة؟!

«سكة السلامة» هي مسرحية مصرية من تأليف الأستاذ سعد الدين وهبة وعُرضت على المسرح القومي المصري عام 1964؛ ثم أعيد عرضها في عام 2000. القصة تحكي عن مجموعة

لا قيادة إسرائيلية للشرق الأوسط

لم يمر وقت طويل على حرب غزة الخامسة والمواجهة الإسرائيلية الفلسطينية بعد 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وما تلاها من مواجهات مع ميليشيات «المقاومة والممانعة» في

حسابات توازن القوى

«سياسة القوة» من المدارس العريقة لفهم العلاقات الدولية. و«القوة» مثل «الطاقة» و«السرعة» و«الزمن» وجميع الكلمات المماثلة التي تنسب للقدرات الإنسانية لها حدود؛

مشروع عربي للسلام

أعرف أنه من الصعب للغاية أن يقال كلام عن السلام في زمن الحرب، وكثيراً ما سوف يكون الحديث عن؛ أولاً مبادرة السلام العربية؛ وثانياً عن العرض العربي المستمر.

سباق التسلح الجديد؟

سباق التسلح بين الدول هو جزء أساسي من تشكيل النظام الدولي، وتوازن القوى فيه؛ وكان موضوعه ثابتاً على قائمة الأعمال العالمية، سواء كان ذلك في فترة احتدام الحرب

العروبة الجديدة؟!

في 24 أكتوبر (تشرين الأول) 2018، وفي خطاب ممتلئ بالأمل، ذكر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان: «أنا أعتقد أن أوروبا الجديدة سوف تقع في الشرق الأوسط».

ثم ماذا بعد؟

كنت محظوظاً عندما طلبت مني قناة «العربية» الحضور إلى الرياض للمشاركة في التعليق على القمتين الأميركية - السعودية والخليجية، فلم تكن المرة الأولى التي أشارك في

زيارة ترمب!

الجيل الذي شهد الستينات من القرن الماضي، سوف يتذكَّر فيلم «الزيارة» (1964)، حيث كان من أفلام «فوكس» للقرن العشرين التي لا تُنسى، وتقاسمت بطولته الحسناء إنغريد.