المبعوث الخاص للأمم المتحدة لأجندة التمويل 2030. شغل وظيفة النائب الأول لرئيس البنك الدولي لأجندة التنمية لعام 2030، كان وزيراً للاستثمار في مصر، وشغل منصب المدير المنتدب للبنك الدولي. حاصل على الدكتوراه في اقتصادات التمويل من جامعة ووريك البريطانية وماجستير من جامعة يورك.
توافد المشاركون في مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ في باكو، عاصمة أذربيجان، الذي يبدأ بعقد قمة لقادة الدول، تصحبها مفاوضات فنية تنتهي باجتماع.
أهم ما يدور في جلسات الاجتماعات الدولية، ليس بالضرورة ما يُحشَد فيها من أعداد غفيرة من حضور، أو يصدر عنها من بيانات يستغرق مُعِدُّوها ساعات طوالاً في صياغتها.
أثناء إعدادي لتقديم جديد لكتاب قمت بترجمته منذ سنوات تحت عنوان «أوروبا تاريخ وجيز» للمؤرخ جون هيرست، سألت أحد الخبراء في الشؤون السياسية الأوروبية عن مدى كفاءة
تترقَّب الأسواق ما سيسفر عنه المؤتمر السنوي للبنك الفيدرالي الأميركي، الذي سيعقد في الفترة من 22 حتى 24 أغسطس (آب)، في منتجع جاكسون هول بولاية وايومينغ. ويشارك
أن يكون المرءُ منتمياً إلى الطبقة الوسطى، وعاملاً في مشروع متوسط أو مالكاً له، في إحدى الدول متوسطة الدخل، فتوقعات وقوعه في أحد فخاخ الوسط لا يمكن تجاهلها،
على النقيض مما كان مع أزمات مالية واقتصادية سابقة التي أتت بغتة، أزمة الاستدانة الدولية الراهنة؛ إذ تؤكد الظواهر والمؤشرات التي عرضتها في المقالات الثلاث.
على الرغم من فداحة خسائر البلدان النامية جرَّاء أزمة الديون، فلا تجد للأمر الاهتمام المستحق، مقارنة بأزمات سابقة عصفت بفرص التنمية، كما حدث على مدار عقود سابقة،