فؤاد مطر

فؤاد مطر
أحد كتّاب الرأي والتحليل السياسي في «الشرق الأوسط» ومجلة «المجلة» منذ العام 1990 وقبلها عمل صحافياً وكاتباً في «النهار» اللبنانية و«الأهرام». نشر مجلة «التضامن» في لندن وله 34 مؤلفاً حول مصر والسودان والعراق والسعودية من بينها عملان موسوعيان توثيقيان هما «لبنان اللعبة واللاعبون والمتلاعبون» و«موسوعة حرب الخليج». وثَّق سيرته الذاتية في كتاب «هذا نصيبي من الدنيا». وكتب السيرة الذاتية للرئيس صدَّام حسين والدكتور جورج حبش.

زميلنا الرئيس السادات

بحكم واجبي في تغطية التطورات المصرية على مدى ثلاثة عقود متتالية كانت التنقلات والسفر من بيروت إلى القاهرة والإسكندرية وبورسعيد وأسوان السد العالي بصور متتالية.

قمة تستبق الأعظم

بعد الحدة في المواقف الأميركية، وتراجُع نوعي لاحتمالات التسوية الحافظة كرامة كل أطرافها (الأطلسي منها والروسي)، باتت ضرورات الأمان والاستقرار الدولي من القطب

ضميرية عسيرية حول المملكة وباكستان

كنا باستمرار عندما ترحل قامات سياسية دبلوماسية عربية، وبالذات الذين لهم بصمات في صفحات التاريخ العربي المخضرَم، ومِن هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر الأمير سعود

لبنان غير المستقل كفاية

قبل ثلاثة عقود أضاف الأستاذ غسان تويني إلى متاعب الصحافة وتعامُله بوصفه ناشراً لصحيفة «النهار» أورثها إليه والده فأورثها بدوره إلى الابن ثم الحفيدة، مع الأزمات

«هستيريا الذهب» تجمع الشملَين

منذ 5 أشهر وعلى مدى فترات متقطعة، يعيش العالم من القُطب إلى القُطب، ومن دون استثناء دولة من دوله، ما يجوز تسميته «هستيريا الذهب».

المفاجأة النيويوركية

يأتي الفوز الباهر والمباغت للأميركي الجنسية الأوغندي الولادة والهندي الأصل زهران ممداني رئيساً للولاية الأكبر نيويورك، الأهم بين الولايات، يوم الثلاثاء 4 أكتوبر

خواطر متحفية في زمن التحدي النووي

كانت البهجة تغمر نفوسنا عندما تصْحبُنا مُدرِّسة التاريخ في «أوتوبيس» مستأجَر إلى متحف لبنان في العاصمة بيروت، وأحياناً إلى بلدة جبيل وبلدة بعلبك وبلدات أُخرى،

من مهابة القمة إلى مهاوي السفح

تفوّقت الدهشة لدى كثيرين من واقعة عملية السطو غير المسبوقة في الوقائع الفرنسية المستغربة على سرقة من متحف «اللوفر»، جوهرة متاحف فرنسا، ونكاد نقول متاحف العالم،

واخشيتاه من الذكاء الاصطناعي

أنا من جيل عايش تطورات طباعية منذ أن كنا ندفع بأوراق بخط اليد إلى عمال مهرة في جمْع حروف الكلمة حرفاً حرفاً لتغدو كلمات... فعبارات مع تشكيل الكلمة ربما تحتاج

«نوبل» الجديرة بترمب

على الرغم من أنه أبدل تسمية وزارة الدفاع في الولايات المتحدة، فباتت «وزارة الحرب»، فإنَّ الرئيس دونالد ترمب افترض مسبقاً أنَّه يحظى بالجائزة، الرمز للسلام،