كان البارز في الحرب الأوكرانية مؤخراً التحول في عناوينها؛ من حرب لمنع الناتو من تطويق روسيا، إلى حرب تحرر ومكافحة الاستعمار. هذا التحول ظهر على لسان وزير الخارج
لم يكن غريباً أن يقع انقلاب في النيجر، فالمؤشرات كلها كانت تبشر به: بلد لا منفذ له على البحر، وسكانه يزدادون بسرعة، وعجز متفاقم في استثمار الموارد الطبيعية،
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مثالي في أقواله، وميكيافيلي في أفعاله، وموقفه الأخير في قمة «الناتو» يجسد كلية هذا التناقض؛ قبل القمة فاجأ إردوغان العالم،