بعد التَّعرفِ على جثةِ يحيى السنوار سارعَ نتنياهو قائلاً: «أثبتنا اليوم أنَّ كل الذين حاولوا إيذاءنا سيكون هكذا مصيرهم»، وأضاف: «أظهرنا كيف تنتصر قوى الخير
لم يتوقع أحدٌ أن يتمكَّن الإسرائيلي من رأس نصر الله، ولا تصفية قيادات محورية بهذه السهولة؛ ولم يتوقع أحد أن يُفاجئ الإسرائيلي «حزب الله»، وبقية محاور المقاومة،
هدَّد الرئيس بوتين مرات عدة بالخيار النووي، ثم اتَّضح أنَّه مجرد مناورة لا أكثر. لكن تهديده، هذه المرة، يأتي على وقع احتلال أوكرانيا لأراضٍ روسية، واحتمال
يقول القائد العسكري والفيلسوف الصيني صن تزو: «العاقل من يتجنَّب الحرب»، وهذا لكونها تنطوي على مجهول، وعلى تبعات خطيرة؛ فالانتصار في الحرب غالباً ما يكون بذرة
هل عاشت بريطانيا في أغسطس (آب) حرباً أهلية؟ صاحب منصة «إكس»، إيلون ماسك، أكَّدَ ذلك، وكذلك الوقائع على الأرض. جماهير من لون واحد، نساء وأطفال ورجال وكبار السن،
بعد اغتيال زعيم حركة «حماس» إسماعيل هنية في العاصمة طهران، ومعه اغتيالات بالجملة لأنصار إيران في العراق ولبنان، توقع كثيرون تساقط الصواريخ على تل أبيب.
الديمقراطية الأوروبية في خطر، ليس لمواجهتها عدواً خارجياً، بل بسبب نزيف داخلي ظهرت بوادره بجلاء عقب الانتخابات البرلمانية في بريطانيا، والانتخابات الفرنسية،
يقول الفيلسوف الماركسي جي جيك إنه من السهل تخيل زوال العالم على تخيل زوال الرأسمالية؛ هذا القول يعبر عن هيمنة السوق على الفرد وعلى صناع القرار، لدرجة أن مفكري.
فجأة تحدث الإعلام عن انتصار ساحق لليمين المتشدد، كأن الأمر غير متوقع، والأغرب تصويره الكارثي لوصول اليمين، وليس لشرح آيديولوجيته المتغيرة، والأسباب التي غذَّته.
تتسمر العيون على شاشات التلفزة لمتابعة إدانة ترمب وكأنَّ ما يجري شيء لا يصدَّق. ولعلَّ اهتمامنا الحقيقي ينصب على ديمقراطيتها، وتأثيراتها على الحرية في العالم.