خالد البري

خالد البري
إعلامي وكاتب مصري. تخرج في كلية الطب بجامعة القاهرة، وعمل منتجاً إعلامياً ومراسلاً سياسياً وحربياً في «بي بي سي - عربي»، وغطى لحسابها «حرب تموز» في لبنان وإسرائيل، وعمل مديراً لمكتبها في العراق. وصلت روايته «رقصة شرقية» إلى القائمة النهائية لـ«بوكر العربية».

الإغواء الأخير لترمب

الإغواء الأخير لترمب

استمع إلى المقالة

يصل الموهوب الكاريزمي إلى موقع القيادة وكأنه مخلوق له. وفجأة يبتلع الأضواء ويطغى على الفريق. يخفض سقف الأمل في المؤسسة إلى درجة الاختناق، ويصيبها بالتحدب تحت.

كاسباروف وقيادة «القنطور»

كاسباروف وقيادة «القنطور»

استمع إلى المقالة

الشطرنج في روسيا رياضة مقدسة، قضى البلاشفة على النبلاء الذين برعوا فيها لكنهم احتفظوا بها. والحكم السوفياتي أعفى أبطال الشطرنج من الخدمة العسكرية لكي

«6 أكتوبر»: قرار الثغرة لا يقل أهمية عن قرار العبور

هل انتصرت فرنسا على ألمانيا في الحرب العالمية الأخيرة؟ وما نتيجة حرب الصين واليابان الثانية؟ وهل انتصرت أميركا في حروب الشرق الأقصى؟.

الصحافة والبرمجة يداً بيد

الصحافة والبرمجة يداً بيد

استمع إلى المقالة

نستعجب كيف تُسارع القنوات العالمية إلى تغطية حدث صغير في بلدة نائية، أو حتى تعرف به بعد دقائق من حدوثه. هل تملك مراسلين في كل مكان؟ لا. لكنها تملك علوم الداتا.

لو حتى أموت قتيلاً أو أدخل المعتقل!

في الخطاب السياسي العربي آلية أسميها «الخطة الشعبانية»، اقتباساً من أغنية شهيرة للفنان شعبان عبد الرحيم مطلعها: أنا بكره إسرائيل، وأقولها لو اتسأل، لو حتى أموت

التمثيل صار حقيقة... والنمل خسران

التمثيل صار حقيقة... والنمل خسران

استمع إلى المقالة

استعداداً للسفر إلى العراق بعد الغزو الأميركي، ذهبتُ مع زملاء في «بي بي سي» إلى تدريب على العمل الصحافي في المناطق الخطرة.

«الحرب الإعلامية»... نظامية أم عصابات؟

لديك ميزانية ضخمة وتريد أن تستثمر في الإعلام. سألتَني نصيحتي. قلت: «الإجابة بسيطة». المؤسسات النظامية تتمتَّع بمزايا لا غنى عنها: ثقل العلامة التجارية.

لسنا بمنأى عن التطرف في الغرب

لسنا بمنأى عن التطرف في الغرب

استمع إلى المقالة

يوفّر الغربُ للإسلامجية ما يمكن أن نطلقَ عليه ثقلاً طبقياً ومظهرياً. وهذا جناح ثانٍ لسياسة بدأتها دولٌ راعية فهمت هذا العامل النفسي،

جي دي فانس... ترقبوا «الحثالة البيضاء»

بعد سهرة دراسية، ذهب جي دي فانس، شريك دونالد ترمب الحالي في البطاقة الانتخابية، إلى مطعم وجبات سريعة، برفقة عشرات من زملائه. كان وقتها طالباً في عامه الدراسي.

اليمين قادم... حقاً قادم

اليمين قادم... حقاً قادم

استمع إلى المقالة

هناك نوعان من القضايا يحدّدان اتجاهَ الناخبِ الغربي؛ الأول قضايا «وجودية»، والثاني قضايا «معيشية».