يسهل القول في كل المراحل إن لبنان يمر بأخطر مراحله. ولا يكون في ذلك مبالغة، أو تكرار. والسبب ليس التهديد الإسرائيلي المعبّر عنه بكل الأصوات، بل الخلاف اللبناني
في تعليقه اليومي المعروف بجريدة «الشرق الأوسط» في 28/ 11/ 2025 نبَّهَنا الزميل مشاري الزايدي إلى أن مشكلة ترمب وأميركا مع «الإخوان» لا تنحصر بالمنع أو الإجازة،
يمكن الافتراض أن كل الأفكار والمشاعر والقيم تسير على خطى الكائن البشري في حاجاته المادية مثل الشراب والمأكل، وفي بحثه الوجودي عن إشباع هذه الحاجات وغيرها.
ترمب يستضيف زعيمَين أفريقيَّين! كان ذلك خبراً هامشياً في أخبار العالم الأسبوع الماضي، التي لا تزال تُهيمن عليها الجهود الرامية إلى وقف الحرب في أوكرانيا.
انتهت المباحثات بين وفد أميركي مكوّن من المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، وصهر ترمب، جاريرد كوشنر، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين من دون إحراز اتفاق كبير لإنهاء حرب
ربط اللبنانيون، خصوصاً الجنوبيين، قلقهم من احتمالات الحرب بما بعد زيارة البابا ليو الرابع عشر، وافترض أغلبهم أن العدّ التنازلي لها يبدأ بعد مغادرته. وجزء
> تحفل الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية بكتابات نقدية عن الأفلام، بعدما شجّعت السوشيال ميديا، على اختلاف منابرها، كلَّ من لديه وجهة نظر أو رأي على الكتابة
ثورة أم انقلاب؟ ما زال العراقيون بعد ستة عقود ونيّف مختلفين على توصيف ما حدث في ذلك اليوم الصيفي القائظ من عام 1958. وفيما يخص الذين شهدوا تلك الفترة، فلا أظن
أواصل حديثي عن اللغة الذي بدأته يوم الأحد الأسبق، بما كتبته بعنوان «لغتنا... من ينقذها؟»، وهو عنوان يفصح عن خوفي الشديد على اللغة من مصير لا نستطيع أن نتصوره
لكل سوق مخاطرها أياً كانت هذه السوق. فإذا كانت السوق للأقمشة والملابس مثلاً، فأنت أمام مخاطر كساد المنتج، أو عدم قبول الزبائن للتصميم، أو عدم قبولهم للون معين،
حزب العمال البريطاني كان يوماً من أهم المدارس السياسية في العالم، يحمل مشروعاً فكرياً واجتماعياً برؤية تصنع المستقبل. حزب سعى إلى تنمية العدالة، وتأسيس الرعاية
كل الكتب التي أُلّفت عن حياة سيد قطب، سواء قبل صدور سيرة خالد محمد الذاتية «قصتي مع الحياة»، أو بعد صدورها، قالت إن سيد قطب هو منشئ مجلة «الفكر الجديد»،
في أطروحةٍ علمية ثرية عن «اليمن تحت حكم الإمام أحمد... 1948 - 1962» لرئيس مجلس الشورى، رئيس التكتل الوطني للأحزاب السياسية اليمنية الدكتور أحمد عبيد بن دغر،
خصصت مجلة «العلوم والمستقبل» الفرنسية عدداً خاصاً لما سمَّتها «أخطاء أينشتاين العبقرية»، (العدد 946 ديسمبر/كانون الأول 2025)، وتتلخّص أطروحتها في أنَّه لولا
خلال الأيام القليلة الماضية، انتشر على منصات التواصل الاجتماعي في السعودية والصين مقطع فيديو مؤثّر يُظهر ثلاثة شباب من منطقة حائل وهم يهرعون لإنقاذ مواطنَيْن
يعاني العالم من ويلات أزمات مستعصية وحروب لامتناهية، كما يعاني من أزمة ثقة هائلة ويعيش بين سندان قوة القانون ومطرقة قانون القوة؛ فهناك في العالم أزيد من 57
يرى الكاتب الأميركي جيمس بالدوين أنه: «لا أحدَ يعرفُ بدقة كيف تُصاغ الهُويّات، ولكن من الآمن القول إن الهُويّات لا تُخترع. يبدو أن الهُويّة تُكتسب بالطريقة
انتقلت كرة الصراع الأساسي من غزة إلى لبنان. كل شيء معدّ أو مستعد لإشعال البركان. وكل الأفرقاء يتصرفون وكأن الموقف اللبناني نفسه لا وجود له ولا أهمية ولا معنى.