عثمان ميرغني
كاتب وصحافيّ سوداني، نائب رئيس التحرير السابق لصحيفة «الشرق الأوسط». عمل في عدد من الصحف والمجلات العربية في لندن. متخصص في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية ومهتم بقضايا الاقتصاد العالمي والمناخ والبيئة.

استعادة «صوت السودان»

استعادة «صوت السودان»

استمع إلى المقالة

لم يكن غريباً أن تخرج مظاهرات شعبية عفوية في أمدرمان أو بورتسودان للاحتفال باستعادة الجيش لمقر الإذاعة والتلفزيون الذي سيطرت عليه قوات الدعم السريع 11 شهراً،

وما مشكلتكم مع الخرطوم...؟!

وما مشكلتكم مع الخرطوم...؟!

استمع إلى المقالة

في مؤتمره الصحافي الذي عقده نهاية الشهر الماضي وخصّصه للحديث عن مشاكل الاقتصاد السوداني في ظل الحرب الراهنة، طرق وزير المالية السوداني الدكتور جبريل إبراهيم

حرب السودان: الفاتورة اللاحقة!

حرب السودان: الفاتورة اللاحقة!

استمع إلى المقالة

يُنسب إلى بنجامين فرانكلين، أحد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة، قوله: «لا تُدفع قيمة الحروب في وقت الحرب، الفاتورة تأتي لاحقاً».

الوجه القبيح لحرب السودان

الوجه القبيح لحرب السودان

استمع إلى المقالة

على مر التاريخ، كانت الحروب دائماً أرضاً خصبة للفظائع والأعمال الوحشية والقسوة التي تنتهك قوانين الحرب والخلق الإنساني السوي، وهي ممارسات لا يمكن تبريرها

ماذا تخطط أميركا للسودان؟

ماذا تخطط أميركا للسودان؟

استمع إلى المقالة

بالتزامن مع دخول حرب السودان شهرها الحادي عشر، انطلقت تحركات جديدة في الكونغرس الأميركي للضغط على إدارة الرئيس جو بايدن للقيام بخطوات ملموسة للتعامل مع الأوضاع

السودان: حرب على هامش الحرب

السودان: حرب على هامش الحرب

استمع إلى المقالة

السودان من بين الدول التي شهدت انقلابات ومحاولات انقلاب أكثر من أن تحصى، حتى صار أبسط الناس، ناهيك عن العسكريين، يعرفون أبجدياتها وخطواتها. فالأهداف الأولى

من مآسي حرب السودان: الاتجار بالنساء

من الفصول المأساوية المظلمة في حرب السودان الراهنة، الانتهاكات والعنف الجنسي ضد النساء. على مدى أشهر الحرب، صدرت تقارير وشهادات وروايات عن حالات الاغتصاب والعنف

آفة السودان!

آفة السودان!

استمع إلى المقالة

قناعتي الراسخة أنه لن يحل مشاكل السودانيين إلا السودانيون أنفسهم، وإذا ظلوا مختلفين تتنازعهم الصراعات والأهواء والحسابات السياسية الضيقة وعقلية الانتقام

... هكذا قُتل الفيتوري في الخرطوم!

... هكذا قُتل الفيتوري في الخرطوم!

استمع إلى المقالة

سقفَ رَصَاصٍ ثقيلاً تهالَكَ فوق المدينة والنّاس كان الدّمامَة في الكونِ والجوعَ في الأرضِ والقهرَ في الناسِ» كأنَّما شاعرنا محمد الفيتوري الذي توفي عام 201

هل يحقق «إعلان أديس» سلام السودان؟

لا يمكن لعاقل أن يرفض مبدأ إعلاء السلام على صوت البندقية، ووقف الحرب بالتفاوض إن أمكن، على أن يكون هذا السلام معالجا للأسباب التي أدت إلى الاقتتال،