لطفي فؤاد نعمان

لطفي فؤاد نعمان
كاتب وباحث سياسي يمني

بين الصواريخ الحوثية والتسجيلات الناصرية

أنباءُ الصواريخ «الحوثية» الموجهة صوب تل أبيب، والثمن الذي يتكبده اليمنيون الأبرياء وحدهم، أعادتنا إلى أوراق الرئيس جمال عبد الناصر والمتداول من تسجيل لقائه مع

المطلوب لليمن... منذ قرن!

هل يطلب اليمنيون اليوم أكثر مما طلبوه أوائل القرن الماضي؟ بعدما «ظل اليمن مسرحاً للحروب بين الأئمة، خلال أحد عشر قرناً من الزمان».

الفرص «غير» الضائعة في اليمن!

أتفهم تماماً مدى استغراب بعض القراء الأصدقاء من استمرار الدعوة أو التركيز على دعوة #السلام_لليمن، بوصفها غايةً تختلف طرق الوصول إليها، عادّين الحسم العسكري.

أتعطلت لغة السلام؟!

نتيجة مواصلة الغارات الأميركية على الأهداف «الحوثية» داخل مناطق سيطرة «جماعة أنصار الله» - الحوثيين شمال اليمن، ابتداءً من منتصف مارس (آذار) 2025، واستمرار بث

زمن ترمب: اختصار الزمن وانكشاف الأسرار

توجهات الرئيس الأميركي دونالد ترمب نحو الحوثيين في اليمن ليست سراً صغيراً خفياً أبداً؛ كما لم يكن مفاجئاً ألبتة إقدام إدارته الجديدة على التخطيط المكشوف لإطلاق.

رؤوس الأموال و«الآمال» في اليمن

التقيتُ شاباً يمنياً في جدة التحق بطابور الطامحين إلى الخروج من اليمن بعد فترة التحاق بطابور اليائسين من جدوى البقاء هناك؛ وهكذا يتناوب الشباب اليمني على طموح.

هنا الرياض... هنا العالم

تؤنسك الحركة الدؤوبة المتواصلة في أثناء التنقل بقطار الرياض من خط ملوّن إلى خط ملوّن آخر، ومن على الخطوط المعلَّقة ترى المدينة ليلاً تتلألأ مبانيها،

نداء الحجيلان «يمن بلا دماء»

شقي «اليمن السعيد» بحروبٍ وفتنٍ هوجاء، أبقته حياً في ذاكرة الكبار جميعاً... الكبار سنّاً ومكاناً ونفساً وعلماً وتاريخاً، ممن كانوا ولا يزالون يأملون له ويعملون

مكيافيللي لم يكتب «الأمير»!

لم يسلم المفكر السياسي الإيطالي الشهير نيقولو مكيافيللي، من نسب بعض التعبيرات والمقولات إليه. ليست المفاجأة فيما «تواتسوه» (أي تداولوه عبر «واتساب») ودبجوا.

صفقات وصفعات ترمب في اليمن

مثلما كان متوقعاً، أطلَّ سيد البيت الأبيض دونالد ترمب يصعق العالم ويشغله بالمتوقع وغير المتوقع من قرارات الصفقات والصفعات. بعد فاصل رئاسي ديمقراطي، استهل دورته.