حنا صالح

حنا صالح
صحافي وكاتب لبناني. رئيس تحرير جريدة «النداء» اليومية (1975 - 1985). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام راديو «صوت الشعب» (1986 - 1994). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام تلفزيون «الجديد» (1990 - 1994). مؤسس ومدير عام «دلتا برودكشن» لخدمات الأخبار والإنتاج المرئي (2006 - 2017). كاتب في «الشرق الأوسط».

حذار المماطلة... انتفى دور السلاح اللاشرعي!

لحظة أعلن نعيم قاسم الموافقة بالصورة والصوت على اتفاق وقف النار، قبل وصول آموس هوكستين إلى تل أبيب، كان يعترف بسقوط مشروع «حزب الله». وما إلحاح «الحزب» على بت.

50 سنة على 13 أبريل... متى تنتهي الحرب؟

طوى لبنان يوم 13 أبريل (نيسان) 2025 ذكرى مرور 50 سنة على الحرب الأهلية. يحمل هذا التاريخ ذكرى بدء حرب يعود التأسيس الحقيقي لها إلى عام 1969، يوم بصم البرلمان

عن ثنائية السلاح والمصارف «الزومبي»!

أخطر ما تواجهه السلطة اللبنانية في عملها الراهن لاستكمال استعادة الدولة، أن البلد مفخخ بأخطر ثنائية: سلاح «زومبي»، ومصارف «زومبي». أهل السلاح اللاشرعي يهولون.

في أهمية ملاقاة الرعاية والدعم السعودي!

أخطر ما يواجهه لبنان اليوم هو التراخي والمراوحة، وعدم الجرأة في وضع البيان الوزاري في التنفيذ. سيفضي التلكؤ في الخطوات المطلوب تنفيذها خدمةً للمصالح الوطنية

مسؤولية السلطة إنهاء الخيارات القاتلة!

ما زال لبنان تحت وطأة «صواريخ المطلة» اللقيطة التي خدمت المخطط الإسرائيلي، وأصابت البلد ومصالح أهله في استعادة الأمن والاستقرار. وحملت تصويباً على المواقف

أميركا - إيران: النموذج الليبي!

كل السياسات الإيرانية والإملاءات التي فرضت على بغداد ودمشق وبيروت، حتى بعد مقتل قاسم سليماني، لم تتخيل يوماً أن يواجه النظام الإيراني أخطاراً استراتيجية،

انتهت وظيفة السلاح اللاشرعي

«حزب الله» في مكان آخر... ما زال يعيش زمن ما قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023! هذه الخلاصة هي ما يستوقف المراقب لدى متابعة الحوار المتلفز للشيخ نعيم قاسم،

تحدي إنهاء السلاح اللاشرعي!

من خطاب التناقضات للشيخ نعيم قاسم في تشييع حسن نصر الله إلى خطاب محمد رعد في البرلمان وإعلان منح الثقة لحكومة نواف سلام، وما بينهما من مواقف على مستويات عدة،

العدالة أولوية والتزام!

هدف البيان الوزاري للحكومة اللبنانية، الذي أعطى أولوية للصياغة، إلى قبوله من الشركاء السياسيين، بتناوله العناوين - القضايا من دون التزام المساءلة.

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

من لحظة تشريع قانون عفو عن جرائم الحرب في لبنان، وبدء ترسيخ «حصانات» المسؤولين، والتسليم بـ«الإفلات من العقاب»، كل ذلك معطوف على إملاء خارجي قضى بعدم حلِّ