حنا صالح

حنا صالح
صحافي وكاتب لبناني. رئيس تحرير جريدة «النداء» اليومية (1975 - 1985). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام راديو «صوت الشعب» (1986 - 1994). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام تلفزيون «الجديد» (1990 - 1994). مؤسس ومدير عام «دلتا برودكشن» لخدمات الأخبار والإنتاج المرئي (2006 - 2017). كاتب في «الشرق الأوسط».

«حرب الآخرين» في لبنان!

«حرب الآخرين» في لبنان!

استمع إلى المقالة

برعب وخوف يتابع المواطن اللبناني فيديوهات إسرائيلية مصورة عن تفجير بلدات الحافة الأمامية الضاربة جذورها في عمق التاريخ وتسويتها بالأرض. كفركلا، ميس الجبل،

مضبطة اتهام في ظلِّ حرب إلغاء!

مضبطة اتهام في ظلِّ حرب إلغاء!

استمع إلى المقالة

منذ الثالث من أكتوبر (تشرين الأول)، فتح العدو الإسرائيلي الجحيم على لبنان. بدا يوسع من نطاق الحرب الإسرائيلية - الإيرانية التي تطحن لبنان وتزهق أرواح بنيه.

قيادة إيرانية لـ«حزب الله»!

قيادة إيرانية لـ«حزب الله»!

استمع إلى المقالة

فاجأ الرحيل المدوي لحسن نصر الله، «حزب الله» والنظام الإيراني ومحوره. طُرح فوراً السؤال عن البديل الذي يملأ الفراغ. كانت الأنظار تتجه إلى هاشم صفي الدين،

حتى لا نصل متأخرين!

حتى لا نصل متأخرين!

استمع إلى المقالة

لم تكن الحرب الثالثة على لبنان قدراً محتوماً، لكن غداة مرور سنة على 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بدأت تتظهر معالم الكارثة، و«الحرب لسه في أول السكة».

لماذا على لبنان دفع فاتورة التشظي؟

دمرت حرب التوحش على غزة الذراع الفلسطينية في المشروع الإيراني للتسلط على المنطقة. هذه الحقيقة لا تتبدل ولا تتغير، مع قذيفة من هنا وطلقة من هناك،

كي لا يتحول لبنان إلى غزة ثانية!

كي لا يتحول لبنان إلى غزة ثانية!

استمع إلى المقالة

تكاد الحرب الثالثة على لبنان تصبح من دون سقوف، والبلد مكشوف أمنياً واستخباراتياً. اجتياح جوي تدميري تهجيري بدأته إسرائيل، السبت الماضي، وتحول منذ الاثنين

«المشاغلة» تحولت إلى مأساة وتهديد وجودي!

لم يكن الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكستين قد باشر مباحثاته في تل أبيب، والهادفة إلى ثني إسرائيل عن تنفيذ قرارها المتخذ بتوسيع الحرب شمالاً، عندما استبق

«مادوف» لبنان وراء القضبان: المحاسبة ممكنة؟

بتأخير يفوق الـ4 سنوات، رياض سلامة المتسلط طيلة 30 سنة على حاكمية مصرف لبنان وراء القضبان! هل تحمل هذه الخطوة تباشير عدالة لم يعرفها لبنان منذ عقود،

كانوا يعلمون... وأخذوا لبنان إلى الدمار!

«مأزوم العدو الإسرائيلي»، تتكرّر هذه العبارة مع محمد رعد، النائب عن «حزب الله»، الذي يضيف دوماً: «إن أراد العدو توسيع المواجهة فنحن مستعدّون»، وكلما طال أمد

«لو كنت أعلم»!

«لو كنت أعلم»!

استمع إلى المقالة

في الذاكرة اللبنانية، والذاكرة الجنوبية خصوصاً، أن 7 بلدات جنوبية تم اقتطاعها من لبنان، زمن الانتداب الفرنسي، باتت اليوم مستوطنات إسرائيلية.