سوسن الأبطح

سوسن الأبطح
صحافية لبنانية، وأستاذة جامعية. عملت في العديد من المطبوعات، قبل أن تنضم إلى أسرة «الشرق الأوسط» بدءاً من عام 1988، كمراسلة ثقافية من باريس، ثم التحقت بمكتب الجريدة في بيروت عند افتتاحه عام 1995. تكتب بشكل رئيسي في المجال الثقافي والنقدي. حائزة درجة الدكتورة في «الفكر الإسلامي» من جامعة «السوربون الثالثة». أستاذة في «الجامعة اللبنانية»، قسم اللغة العربية، عام 2001، ولها دراسات وأبحاث عدة، في المجالين الأدبي والفكري.

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

هيثم المالح لا يعترف بالجمهورية اللبنانية، مع أنه متخصص في القانون الدولي، لا، بل هو «شيخ الحقوقيين». رجل مشاكس، يثير الغبار منذ وصوله إلى سوريا إثر سقوط النظام

عالم جديد جداً

تشكو مراكز الأبحاث من ضبابية في الرؤية. توقعات العامين الماضيين، منيت بالخيبة. حدث ما لم يكن في الحسبان. منذ أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن اعترافه.

الشهية الكولونيالية

يطالب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بضم كندا، حتى قبل أن يتسلم منصبه الرئاسي. وهي دولة محترمة ومنتجة وذات سيادة، تفوق مساحتها حجم الولايات المتحدة.

ذكاء يفوق الاحتمال

«السرقة» و«المراوغة»، هما ملح التطور، بالنسبة للشركات التكنولوجية؛ ومن دون هذين العنصرين الأساسيين لا يمكنها أن تتنافس، أو يتخطى بعضها بعضاً.

سوريا أولاً

«الكعكة السورية» دسمة وشهيّة. كل يريد أن يقتطع الحصة الأكبر. تركيا وإسرائيل حازتا نصيب الأسد. أميركا هي سيدة اللعبة، والمشرفة على تحريك خيوطها.

حوار بالنار

تحول مجلس الأمن، بسبب عجزه عن اتخاذ قرارات، إلى منتدى لإلقاء الخطابات وتبادل الاتهامات. هيئات الأمم المتحدة، أهينت حدّ الاغتيال في الحرب على غزة، ومسؤولوها.

البلد الملعون!

ما أشبه اليوم بـ14 أغسطس (آب) 2006. المشهد هو نفسه، الجنوبيون ينتظرون على مفرق صيدا، حلول وقف إطلاق النار غير آبهين بالطائرات الحربية التي تقصف لبنان من شماله.

إيلون ماسك ديكتاتور... لكنه لطيف

عندما تبرّع إيلون ماسك بـ120 مليون دولار لدعم حملة دونالد ترمب الانتخابية، بدا الأمر مهولاً، لكنه سرعان ما حصد مقابلها 30 ملياراً، عندما ارتفعت أسهم شركاته

مسعَد بولس بعد وعود ترمب

ما أن برز اسم مسعد بولس، والد صهر ترمب اللبناني الذي سانده في حملته الانتخابية، بعد أن أمّن له أصوات عرب «ميشيغين» المتأرجحة، حتى قامت ثائرة إسرائيل.

ترمب الثاني

ترمب الثاني

استمع إلى المقالة

هذا حقاً، زمن اللامتوقع... فمن كان يظن أن دونالد ترمب سيعود، رغم مخالفاته ومحاكماته، خاصة أنه لم يسبق لرئيس أميركي أن فاز بالبيت الأبيض مرة ثانية، بعد خروجه.