ماريو فارغاس يوسا

ماريو فارغاس يوسا
روائي بيروفي حاصل على جائزة «نوبل» في الأدب عام 2010. يكتب مرتين شهرياً في«الشرق الأوسط».

بورخيس بين السيدات

بورخيس بين السيدات

استمع إلى المقالة

بين عامي 1936 و1939 كان خورخي لويس بورخيس مشرفاً على قسم الكتب والمؤلفين الأجانب في المجلة الأسبوعية «البيت» التي كانت تستهدف بشكل خاص ربّات البيوت والعائلات.

في ظلال الأرز

في ظلال الأرز

استمع إلى المقالة

أي مكان أفضل لقراءة البحث الشائق الذي وضعه أمين معلوف حول «الهويات القاتلة» من «مقهى الشرق» المطلّة شرفاته على شاطئ بيروت الذي تعجّ متنزهاته بالنساء المحجّبات

منزل كارل ساندبورغ

منزل كارل ساندبورغ

استمع إلى المقالة

«كونّيمارا» هو الاسم الذي تعرف به الدارة الرابضة فوق هضبة أمام سلسلة جبال كارولاينا الشمالية، تحيط بها صنوبرات معمّرة وبحيرات وقمم مكللة بالثلوج،

كوسكو والزمن

كوسكو والزمن

استمع إلى المقالة

على غرار روما، والقدس، والقاهرة، ومكسيكو، يشكّل الماضي في كوسكو جزءاً أساسياً من الحاضر، وغالباً ما يحلّ مكانه بفضل الحضور الكثيف للتاريخ.

الضوء في أغسطس

الضوء في أغسطس

استمع إلى المقالة

ثمة متعة واحدة تفوق قراءة تحفة أدبية، وهي قراءتها مرة ثانية. وليام فولكنر وضع روايته «الضوء في أغسطس» في أقل من ستة أشهر، بين أغسطس (آب) 1931 وفبراير (شباط).

ألفيّة

ألفيّة

استمع إلى المقالة

بدأت بمطالعة الروايات عندما كنت لا أزال في العاشرة من عمري، وبعد مرور كل هذه السنوات أعتقد أني قرأت المئات، لا، بل الآلاف منها، وأعدت قراءة بعضها، وأجريت

على المحك: كورتاثار

على المحك: كورتاثار

استمع إلى المقالة

كنت جالساً وراء مكتبي ذلك النهار البعيد من عام 1984 أستعد لكتابة مقالة عندما بلغني نبأ وفاة خوليو كورتاثار، فانصرفت عن الكتابة ورحت أتصفح وأعيد قراءة بعض نصوصه

نيرودا

نيرودا

استمع إلى المقالة

عندما كنت صبيّاً أجوب أزقة كوتشابامبا في بوليفيا، حيث أمضيت السنوات العشر الأولى من عمري، كانت أمي تواظب كل يوم على مطالعة صفحات من كتاب «عشرون قصيدة حب.

فيكتور هوغو... المحيط

فيكتور هوغو... المحيط

استمع إلى المقالة

يقدّر جان مارك هوفاس، أكثر المتبحرين في سيرة فيكتور هوغو التي ما زالت قيد الإنجاز، أن باحثاً شغوفاً بأعمال الروائي الفرنسي يخصص أربع عشرة ساعة يومياً للمطالعة

ظلّ الوالد

ظلّ الوالد

استمع إلى المقالة

كارثيّة كانت علاقتي بوالدي، وكانت السنوات التي أمضيتها في كنفه، من الحادية عشرة إلى السادسة عشرة من عمري، كابوساً حقيقياً، لذلك كنت دائماً أحسد أصدقائي ورفاق