أواسط عشرينات القرن الماضي قررت الصحف الأميركية الكبرى إطلاق حركة أدبية جديدة، وأحسنت الاختيار باستعادة اثنين من الكتّاب الذين كانوا قد هاجروا إلى أوروبا،
الحرب الدائرة بين إسرائيل و«حماس» لا نهاية لها، لأن السلم بين الإسرائيليين والفلسطينيين مرهون بأن يقبل الفلسطينيون فكرة ما زال القبول بها واستيعابها عصيين.
للأسف، تعذّرت عليّ المشاركة في المظاهرة الحاشدة التي دعت إليها الجمعية المدنية الكاتالونية مطلع الأسبوع الفائت في برشلونة؛ المدينة التي أحتفظ بأجمل الذكريات
أخبرني كارلوس ألبرتو مونتانير يوماً، بعد أن كانت الحكومة الكوبية قد وجهت إليه تهمة الإرهاب، أنه عندما كان لا يزال طفلاً، استيقظ ذات صباح على مفاجأة إصدار عقوبة
بعد 8 سنوات عدت إلى الجنّة. أتذكّر دوماً ذلك النهار، منذ عشرات السنين، عندما كان أرنست كيلير، رجل الأعمال السويسري المقيم في البيرو، حيث أنشأ مؤسسة تربوية،
كانت الطوابير تتشكّل وتطول مع هبوط الليل أمام شبابيك تذاكر شتاينواي هال، أحد أكبر المسارح في نيويورك، قبل أن يبدأ بيع بطاقات الدخول في التاسعة من صباح اليوم