الإدمان كان من أول مقال. تأخرت في اكتشاف سناء البيسي، لكن التعويض كان في العثور على الكنز. ومنذ ذلك اليوم، أو ذلك المقال، تحولت عميدة الصحافة العربية، إلى طقس
يناقش الاتحاد الأوروبي فرض مزيد من العقوبات على إيران بعد هجمتها المباشرة على إسرائيل عبر المُسيرات والصواريخ، وينصبّ النقاش على فرض عقوبات على المُسيرات
كدتُ أتهم مُحدثتي بكذبٍ بواح، حين أتاني صوتها المبحوح عبر الهاتف، تبوح رداً على تساؤلاتي عن أحوالهم، فتشكو بألم واضح كل الوضوح أن أفراداً ينتمون إلى عصابات
تحت عنوان «تاريخ العلاقات الأميركيّة – الإسرائيليّة»، يمكن إدراج أحداث كبرى كثيرة ليست بالضرورة كلّيّة الانسجام. فمنذ البداية في مايو (أيّار) 1948، عارض وزير
عندما ذهبت لمشاهدة فيلم أليكس غارلاند الجديد والمذهل «الحرب الأهلية»، توقعت أن أكون منزعجاً من عدم معقولية فرضية الفيلم. أنا لا أتحدث عن فكرة أن أميركا يمكن
خلال الأسابيع الثلاثة الماضية عرضت المقالات لثلاث حالات من إصلاح الدولة العربية: جمهورية مصر العربية، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية.
شارك كبار المسؤولين التنفيذيين والوزراء في فعاليات مؤتمر «سيراويك» للطاقة الذي انعقد في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأميركية خلال الفترة بين 18 و22 من مارس
لم يكن يوم السبت الماضي يوماً عادياً في مسار العلاقات الأميركية - الإسرائيلية، بل كان مثيراً جداً، حيث أظهرت واشنطن الصديق الأقرب والحليف الأكبر لتل أبيب،
الذكرى الأولى للحرب الأهلية في السودان مرّت علينا، من دون أن تتمكن رادارات وسائل الإعلام العربية والدولية من التقاطها، نظراً لانشغالاتها بزحمة تطورات أزمات
قبل 44 سنة قدم المبدع زياد الرحباني مسرحية «فيلم أميركي طويل»، فجمع في عمل مميز مجريات الحرب «الأهلية» ووطأتها على اللبنانيين. تدور الأحداث في مصحة عقلية،
لندرك على نحو أعمق ماهية الوقائع الجسام العاصفة بنا والمقرِّرة مصير مجتمعاتنا وأوطاننا في هذه المرحلة الشديدة الاضطراب، لا بد من طرح السؤال الكبير: ما محرِّك
صديقي خاكوبو برغاريتشيه مهذّب، دمث الخلق ولطيف المعشر، إلى أن تناقشه في بعض الأمور التي تكشف شخصيته الحقيقية. خطر له مـؤخراً أن يسافر إلى الولايات المتحدة،
من غير المعتاد أن تجد جرعة قوية من التشاؤم حول مستقبل التقدم التكنولوجي يطلقها أحد أكبر المتفائلين بالتكنولوجيا في العالم. ولكن إذا كنت تتبع الرأسمالي المغامر.
«الفيتو»... هو الثابت الدائم في السياسة الأميركية تجاه القضية الفلسطينية. والتفسير الأميركي لذلك أن الأمم المتحدة ليست المكان الملائم لمعالجة هذه القضية.
كثر الحديث اليوم عن التحولات في المنطقة، ليس فقط على مستوى الانتقال من مرحلة المشاريع غير المتجانسة المتجاورة إلى تصارع الآيديولوجيات لا سيما بين النظام.
ليلة الثالث عشر من أبريل (نيسان) عام 2024... هي ليلة «الغريبين»، إيران وإسرائيل، هما لا تنتميان في الواقع إلى خرائط الإقليم العربي؛ الأولى أمة مجاورة قديمة.
في نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2022 دعاني الأستاذ مشاري الذايدي لبرنامج الندوة، وكانت زيارة الرياض فرصة ذهبية لأجدد الزيارة للأستاذ علي العميم في منزله.
يواجه العالم خلال هذه المرحلة حروباً عسكرية، ونزاعات سياسية، واختلالاً في المفاهيم والمعايير الإنسانية، كما هو الأمر في اعتماد معايير مختلفة لمعركة غزة.
ذكر الناشط الحقوقي الأميركي مالكوم إكس في مذكراته أنه لعب بمسدسه لعبة «الروليت الروسية» القاتلة، ليؤكد لمن حوله أنه لا يخشى في الموت لومة لائم؛ إذ تقوم فكرتها.
هناك تعابير ومصطلحات يصعب عليّ فهمها رغم ورودها المكرر في حياتنا، ولذلك، أتحاشى استخدامها خوفاً من الخطأ والبهدلة. ما زلت لا أعرف، مثلاً، ما الفارق بين.
منذ دخول العشرية الثانية من هذه الألفية، ونحن نشهد «مئويات» متكاثرة، تعيد ذكرى تأسيس دولة هنا، أو معاهدة مؤثرة إلى اليوم، هناك، إلى ذكرى حرب كبرى، إلى تدوين.
ترك التركيز في معالجاتنا بوصفنا صحافيين ومحللين على الموقف غير الموضوعي من جانب الرئيس جو بايدن وعدد من رؤساء دول حلف الأطلسي وعلى ما حدث وما زال يتوالى إبادة.
مقولة أنه لا توجد أخلاق في السياسة، بل مصالح تقابلها مقولة أخرى بأنه لا يوجد تعارض؛ لأن لأخلاق في النهاية تحقق المصالح. المقولة بنفي التعارض نلمسها في الغرب.
يحتفل العالم بمرور 300 عام على ميلاد إيمانويل كانط، الفيلسوف الألماني الأبرز وأحد الآباء المؤسسين للحداثة في القرن الثامن عشر، وأعظم المفكرين في تاريخ الفلسفة.