هل يعجبك أن يقوم البعض باستخدام الذكاء الاصطناعي لإعادة تجسيد وتحريك وإنطاق شخصيات محبوبة، بل مقدرة موقرة، لديك في سياق تجاري؟! حتى في سياق غير تجاري، هل يروق
الشعب الفلسطيني في غزة ينتفض، ضد العدوان الإسرائيلي المستمر والمتوحش، وضد الديكتاتورية والقمع والحكم الغاشم لا الرشيد، وهو شعبٌ معروفٌ بنضاله الطويل دفاعاً
حين يأتي ذكر جزيرة غرينلاند القطبية ذات الحكم الذاتي، التابعة سيادياً لمملكة الدنمارك، تتركز الأنظار على الموارد الطبيعية الهائلة الكامنة في أراضي الجزيرة،
بينما تشتدّ هواجس التقسيم في المنطقة، ويشهد المدّ الإيراني تراجعه التاريخي، يستفيق ثنائي المحور الإقليمي في لبنان من جديد على «سلاح العدد»، ليشهره في وجه الحركة
ما أطلقتْ عليه وسائلُ الإعلام الأميركية، والغربية عموماً، اسم «فضيحة سيغنال» وما كشفته من اختراقات أمنية على أعلى مستوى في الإدارة الأميركية، والضجة التي
بعد مفاوضات طالت أكثر من عقد من الزمن، وقَّعت شركة «نفط الشمال»، المتفرعة عن «شركة النفط الوطنية العراقية»، في شهر مارس (آذار) مع شركة «بريتش بتروليوم (بي بي)»
حتى الحكومات يمكن أن تكون خلاقة في حلولها إن هي رغبت في ذلك. فقد عانت موزمبيق وتنزانيا من أعداد هائلة من الألغام الأرضية المضادة للأفراد، جراء مخلفات الحروب.
الأرجح أنه لم يحدث أن ملأ اسم سياسي وسائل الإعلام في العالم، على مدى التاريخ، كما فعل دونالد ترمب في مثل هذه المدة الزمنية. مهما كانت طبيعة عملك أو اهتماماتك،
انقسمت الدول العربية على تحديد يوم العيد؛ البعض احتفل أمس، وعدد آخر اليوم، إلا أنها اتفقت جميعاً على أن تستقبل العيد برائعة أم كلثوم «يا ليلة العيد آنستينا
لا يهدأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ولا يُفوِّت يوماً من دون أن يشغل الناس، ويملأ الدنيا بأخبار وقرارات وتصريحات، تُخلخل أوضاعاً بدت مستقرة لعقود، وتخلق مزيداً
إيران دولة كبيرة وعريقة. للإقليم مصلحة في رؤيتها مستقرة ومزدهرة بعيداً عن لغة التهديد بإغلاق مضيق هرمز ورعاية الصواريخ الحوثية في البحر الأحمر. لم تكن ثورة
أنا لست من مناهضي التكنولوجيا الحديثة، وذلك تحديداً لأنني أستخدم التكنولوجيا الحديثة التي أعلم أنها معتدلة حين أراها. نادراً ما يمثل الأكاديميون نموذجاً
لا شك أنَّ كثيراً من تعليمنا الرسمي تجاهل تاريخ ما قبل الإسلام، ورسخ في نفوس تلاميذه أن تلك الفترة كانت عصور ظلام محض، وجاهلية معتمة. وجاء بعض الدراما الدينية
كتب الزميل نديم قطيش الثلاثاء الماضي في هذه الصفحة مقالة تناول فيها السياسة الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترمب تجاه الشرق الأوسط، مستنداً إلى مقابلة أجراها
يمكن تلخيص المواقف حول الحرب في غزة إلى ثلاثة اتجاهات رئيسية: الأول يدين إسرائيل على حرب الإبادة الهادفة إلى تفريغ القطاع من سكانه، وهو موقف رسمي في كثير من
كتبت سيّدة تركيّة على حسابها الفيسبوكيّ مُعاتبةً «أصدقاءها السوريّين» لأنّها لم تتلقّ منهم «رسالة تضامن واحدة» في ظلّ الأوضاع المضطربة التي تمرّ بها تركيّا.
أنصح كل من يريد التفقه في مفاهيم المفاوضات والعلاقات الدولية، وبالضبط كما هي متداولة في أدبيات الجامعات ومراكز القرار في الولايات المتحدة، بقراءة كتاب دونالد.