كاتب وصحفي سعودي في المجال الاقتصادي لأكثر من 35 عاما تنوعت خبراته في الصحافة الاقتصادية وأسواق المال. ساهم في تأسيس وإدارة صحف محلية واسعة الانتشار والمشاركة في تقديم برامج اقتصادية في الإذاعة السعودية، ومدير التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط في السعودية وهو خريج جامعة الملك سعود.
وقعت تحت يدي إصدارات عدة للمهندس ومخطط المدن، الأستاذ عبد الله بن محمد السليمان، منها «الرياض مسيرة التطور العمراني والحضري»، ويقع في جزأين، وإصدار عن قصر
في الألعاب الأولمبية عند افتتاحها يأتون بلاعب قديم ومميز أو لاعبة قديمة ومميزة، وأحياناً يأتون بلاعب ناشئ مميز، ليُشعل شعلة الأولمبياد تحفيزاً له ولمن هم في
بدايات الشركات المساهمة السعودية كانت بدايات أملتها الضرورة والمنافسة وليس الاقتصاد؛ لذلك نجد أن الأمر اتجه نحو تأسيس شركات الكهرباء في كل منطقة، والكهرباء
سوق الأسهم السعودية تنقسم إلى قسمين، سوق الأسهم الرئيسية وتُسمى «السوق الثانوية» بحكم أن السوق الأولية هي سوق الطروحات، ثانياً، سوق نمو وتُسمى «السوق الموازية»،
سوق الأسهم السعودية الأولى عربياً من حيث الرسملة، ونقصد بالرسملة القيمة السوقية لكامل أسهم شركات السوق، والسعودية تحتل هذا المركز منذ زمن طويل ولا ينازعها أحد
كتبت الأحد الماضي عن الخلاف بين الشركاء في مجال التجارة، وبلا شك فإن الخلاف في مجال المال والأعمال أمر طبيعي ومتوقع، والخلاف في جوهره أمر سيئ للغاية للشركات،
استغرب البعض من الخلاف بين شركة «صافولا» ومؤسس شركة «هرفي» أحمد السعيد، ولكن الخلاف بين الشركاء في مجال الأعمال أمر طبيعي مائة في المائة، بل هو أمر متوقع،
هناك مقولة تنتشر بين الناس، تقول إن المال يغير الإنسان، وواقع الحال أن المال لا يغير الناس، وإنما يظهرهم على حقيقتهم، فمَن كان محباً للخير نجده يساعد الفقراء