علي المزيد

علي المزيد
كاتب وصحفي سعودي في المجال الاقتصادي لأكثر من 35 عاما تنوعت خبراته في الصحافة الاقتصادية وأسواق المال. ساهم في تأسيس وإدارة صحف محلية واسعة الانتشار والمشاركة في تقديم برامج اقتصادية في الإذاعة السعودية، ومدير التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط في السعودية وهو خريج جامعة الملك سعود.

إعادة التوازن

يتركز حديث الاقتصاديين في السعودية هذه الأيام حول نشاطَين: حركة سوق الأسهم، وحركة سوق العقار. وسنتحدث اليوم عن سوق العقار السعودية، وذلك بسبب تعاقب القرارات.

لماذا لم نتأثر؟

من المعروف لدى الاقتصاديين وخبراء أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم أن انخفاض الفائدة البنكية يؤثر إيجاباً على أسواق الأسهم، بمعنى أنه إذا انخفضت الفائدة

الأولويات

إلى ماذا تهدف موازنات الدول؟ تهدف موازنات الدول إلى ضبط إيرادات موارد الدولة، ثم ضبط مصروفاتها، ومنع الهدر من خلال الرقابة المالية الصارمة على الإنفاق،

مَن على صواب؟

لكل سوق مخاطرها أياً كانت هذه السوق. فإذا كانت السوق للأقمشة والملابس مثلاً، فأنت أمام مخاطر كساد المنتج، أو عدم قبول الزبائن للتصميم، أو عدم قبولهم للون معين،

ميزة الدبلوماسية السعودية

تتميز الدبلوماسية السعودية بميزتين رئيسيتين: الميزة الأولى المصداقية، فالسعودية حينما توافق على اتفاقية معينة فإنها تنفذ كافة بنود الاتفاقية، وتنتظر من الطرف

سيّدة الاقتصاد

في عالمنا العربي، وتحديداً في مجال التجارة، رجال الأعمال أكثر عدداً وعدة من سيّدات الأعمال، وأيضاً ظهور سيّدات الأعمال في المحافل والمؤتمرات المحلية والإقليمية

ليس للصغار فقط

كنت في زيارة تعليمية لدراسة اللغة الإنجليزية حينما كنت في أولى سنوات الجامعة، في جامعة الملك سعود بالرياض، وكانت الزيارة للولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً

المراجعة

هناك قاعدة قانونية لدى المشرِّعين تقول إن «القواعد وُجدت لتُكسَر». والمقصود بهذا القول أن القوانين أو الأنظمة أو التشريعات يضعها المشرِّع لتنظيم معيِّن

طرائف الاقتصاديين

البعض يرى أن عِلم الاقتصاد علم رياضي جامد، سواء أكان ذلك في قاعات الدرس في المدارس والجامعات وغيرها، أم في ميدان العمل. ذلك أنه مبني على النظريات، والبعض الآخر

عصاميون

تحدثت الأحد الماضي عن العظاميين، وتقصد العرب بهذا المصطلح أنهم الذين يرثون ثروة من دون جهد، وكل ما في الأمر أنهم ورثوا ثروة عصامي عبر النسب، وهو الذي كدح