كاتب وصحفي سعودي في المجال الاقتصادي لأكثر من 35 عاما تنوعت خبراته في الصحافة الاقتصادية وأسواق المال. ساهم في تأسيس وإدارة صحف محلية واسعة الانتشار والمشاركة في تقديم برامج اقتصادية في الإذاعة السعودية، ومدير التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط في السعودية وهو خريج جامعة الملك سعود.
لكل سوق مخاطرها أياً كانت هذه السوق. فإذا كانت السوق للأقمشة والملابس مثلاً، فأنت أمام مخاطر كساد المنتج، أو عدم قبول الزبائن للتصميم، أو عدم قبولهم للون معين،
تتميز الدبلوماسية السعودية بميزتين رئيسيتين: الميزة الأولى المصداقية، فالسعودية حينما توافق على اتفاقية معينة فإنها تنفذ كافة بنود الاتفاقية، وتنتظر من الطرف
في عالمنا العربي، وتحديداً في مجال التجارة، رجال الأعمال أكثر عدداً وعدة من سيّدات الأعمال، وأيضاً ظهور سيّدات الأعمال في المحافل والمؤتمرات المحلية والإقليمية
كنت في زيارة تعليمية لدراسة اللغة الإنجليزية حينما كنت في أولى سنوات الجامعة، في جامعة الملك سعود بالرياض، وكانت الزيارة للولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً
هناك قاعدة قانونية لدى المشرِّعين تقول إن «القواعد وُجدت لتُكسَر». والمقصود بهذا القول أن القوانين أو الأنظمة أو التشريعات يضعها المشرِّع لتنظيم معيِّن
البعض يرى أن عِلم الاقتصاد علم رياضي جامد، سواء أكان ذلك في قاعات الدرس في المدارس والجامعات وغيرها، أم في ميدان العمل. ذلك أنه مبني على النظريات، والبعض الآخر
تحدثت الأحد الماضي عن العظاميين، وتقصد العرب بهذا المصطلح أنهم الذين يرثون ثروة من دون جهد، وكل ما في الأمر أنهم ورثوا ثروة عصامي عبر النسب، وهو الذي كدح
إخوتي وأصدقائي الحضارم لديهم مثل جميل أنقله بتصرف بسيط جداً حيث لم أغير به سوى الكلمة الأولى، يقول المثل: «كُن نملة تأكل سكر، كُن جمل تأكل شوك». ويقصدون
دائماً ما يتحدث الاقتصاديون عن الشركات الكبرى والمنشآت وخطط التسويق وزيادة المبيعات، وعن مراحل إنتاج السلع بدءاً من التصنيع والتغليف والتخزين والنقل ونقطة
عانت المدن السعودية -وخاصة العاصمة الرياض- في الآونة الأخيرة من ارتفاع في إيجارات العقارات، سواء السكنية، أو التجارية، والارتفاع في الإيجارات السكنية يؤثر على