إنعام كجه جي

إنعام كجه جي
صحافية وروائية عراقية تقيم في باريس.

إذا طاح الليل...

قلْ لي كيفَ تعيش أقلْ لك من أنت. تخطرُ العبارةُ على البال حين ترى الآلافَ من علب الشوكولاته مصفوفةً على الرفوف في متاجر باريس، استعداداً لأعياد الميلاد قبل شهر

المُلّا المَوصلِيّ

المُلّا المَوصلِيّ

استمع إلى المقالة

لا أكتب عنه لأنه بلدياتي، من الموصل، بل لأن المُلّا عثمان المَوصِلِيّ كان حاضراً بقوة في باريس، الأربعاء الماضي، بفضل أوتار العازف القدير نصير شمّة. أمسية

شوارب عراقيين

شوارب عراقيين

استمع إلى المقالة

اختارت النساء الشهر العاشر من السنة لكي يكون مناسبة متجددة للحديث عن سرطان الثدي. وهي مبادرة باتت عالمية، اسمها «أكتوبر الوردي». هدفها التوعية بمخاطر هذا المرض

100 عام بيرزيت

100 عام بيرزيت

استمع إلى المقالة

في خريف مثل هذا قبل 40 عاماً، سقط الشاب الفلسطيني شرف الطيبي برصاص الاحتلال الإسرائيلي. كان طالباً في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية وفقد حياته قرب حرمها الجامعي

زوجة ستالين

زوجة ستالين

استمع إلى المقالة

على مائدة الاحتفال الكبير بالذكرى الخامسة عشرة للثورة، طلب منها ستالين أن ترفع كأسها وتشرب نخباً. لكنها تجاهلته. رماها بالسجائر وقشور البرتقال. فلم تتجاوب.

مئوية رياض البندك

مئوية رياض البندك

استمع إلى المقالة

في عام 1957 أقام الأمير عبد الإله، الوصي على عرش العراق، دعوى قضائية ضد الملحن الفلسطيني رياض البندك. كان البندك مديراً لتحرير صحيفة «ألف باء» الدمشقية وكتب

«برابرة»

«برابرة»

استمع إلى المقالة

هو يوم مشهود في القرية. ليس مثل رتابة باقي الأيام. استعد له الأهالي وكتبوا لافتات الترحيب ووقفوا مستعدين في انتظار الضيوف. كان المجلس البلدي قد اجتمع بدعوة من

زمن الشهامة

زمن الشهامة

استمع إلى المقالة

من الصفات التي تُطلق على الرجل اللاتيني أنَّه عاشق مثالي. «لاتين لافر». رومانسي يدلل حبيبتَه ويُسمعها أعذبَ الغزل. والمقصود رجال إيطاليا بالدرجة الأولى. وأكثر

اسمها حفصيّة

اسمها حفصيّة

استمع إلى المقالة

وحفصيّة حرزي، لمن لا يعرفها، ممثلة ومخرجة مولودة في فرنسا لأبٍ تونسي وأم جزائرية. وجهها نسخة من ملامح ملايين العربيات ذواتِ السمرة الدافئة. ما كان مقدراً

يا قلم من يشتريك؟

يا قلم من يشتريك؟

استمع إلى المقالة

يحب الناس الأزهار ويقتنون باقاتها. يتساءل محمد عبد الوهاب: «يا ورد مين يشتريك... وللحبيب يهديك؟». أغنية عذبة كتب كلماتها الأخطل الصغير، بشارة الخوري،