صحافي معتمد في مجلس العموم البريطاني، وخبرة 55 عاماً في صحف «فليت ستريت». وكمراسل غطى أزمات وحروب الشرق الأوسط وأفريقيا. مؤرخ نشرت له ستة كتب بالإنجليزية، وترجمت للغات أخرى، عن حربي الخليج، و«حروب المياه»؛ أحدثها «الإسكندرية ، وداعاً: 1939-1960».
انخفضت شعبية الزعيم البريطاني كير ستارمر، ووزيرة ماليته رايتشيل ريفز، قبل أن يبلغ عمر حكومته ثلاثة أشهر. بيّن أحدث استطلاع للرأي (أول من أمس) انخفاض نسبة
إحصائية تثير قلق المعلقين في بريطانيا، وجدلاً بين التيارات السياسية؛ إذ تشير نتائجها إلى انخفاض حاد في شعور البريطانيين بالانتماء الوطني والإحساس بالفخر بتاريخ
أضافت أحداث وتصريحات شخصيات عالمية إلى تحذيرات التيار الليبرتاري من اتجاه عابر للحدود يسعى لإلغاء التعبير عما يخالف الرواية الرسمية، حتى انتشر في الديمقراطيات
حكومة العمال البريطانية بزعامة كير ستارمر في منتصف «شهر العسل» - المائة يوم الأولى قبل إصدار الأحكام على أدائها - تواجه المتاعب. فبجانب تزايد النقد في الصحافة،
الإجراءات التي اتخذتها حكومة الزعيم البريطاني السير كير ستارمر بغرض توحد وتلاحم مجتمعات الأمة وطوائفها، في قوله، عمقت الانقسام الثقافي والاجتماعي والسياسي
رئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، الذي انخفضت شعبيته بـ16 في المائة عقب احتجاجات في مدن عدة، متهم بتجاهله أسباب المظاهرات (ضد سياسة الهجرة)، وباستغلاله
الاحتجاجات التي شهدتها مدن بريطانيا، واتخذ بعضها طابع العنف، دفعت رئيس الوزراء السير كير ستارمر لاستدعاء مراسلي الصحافة، مساء الخميس، أثناء العطلة السنوية.
البريطانية جستين روبرتس تحتل مركزاً متقدماً في قائمة المائة سيدة الأكثر تأثيراً في الحياة العامة، ومع زميلة دراستها (من أكسفورد) كاري لونغيتون، تمتلكان غالبية
أقل من 15 ساعة من إغلاق 40 ألف مركز اقتراع في المملكة المتحدة، وكان ريشي سوناك، رئيس حكومة المحافظين التي خسرت الانتخابات، يقدم استقالة حكومته للملك، ليصبح
السباق الانتخابي البريطاني بدأ بالأمطار قبل ستة أسابيع، وانتهى بها في داوننغ ستريت الخميس، بعد أن صوت الناخبون بقلوبهم قبل عقولهم، وقرابة نصفهم أداروا ظهورهم