عادل درويش

عادل درويش
صحافي معتمد في مجلس العموم البريطاني، وخبرة 55 عاماً في صحف «فليت ستريت». وكمراسل غطى أزمات وحروب الشرق الأوسط وأفريقيا. مؤرخ نشرت له ستة كتب بالإنجليزية، وترجمت للغات أخرى، عن حربي الخليج، و«حروب المياه»؛ أحدثها «الإسكندرية ، وداعاً: 1939-1960».

رايتشيل من قلم الحسابات

حزب العمال البريطاني كان يوماً من أهم المدارس السياسية في العالم، يحمل مشروعاً فكرياً واجتماعياً برؤية تصنع المستقبل. حزب سعى إلى تنمية العدالة، وتأسيس الرعاية

أزمة ستارمر: الهروب للخارج أم الانزلاق لليمين؟

في تطور غريب على بريطانيا، طرحت وزيرة الداخلية شهبانة محمود سياسات جديدة للهجرة، تقليداً لسياسة الدنمارك المتشددة. إجراءات مثيرة للجدل كترحيل أطفال المهاجرين،

مأزق «بي بي سي» وترمب

هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) التي تأسست 1922 أصبحت جزءاً من الهوية الوطنية وفي الحياة العامة تلعب دور المنارة الفكرية، وتشكل ملامح الجدل السياسي.

حكومة بريطانيا في ثياب الإمبراطور الجديدة

لم يكن هذا الأسبوع هو الأسوأ لحكومة كير ستارمر العمالية منذ انتخابها فحسب؛ بل كان أيضاً لحظة انكشاف للمؤسسة السياسية التقليدية التي فقدت ثقة الناخبين.

سفينة ستارمر تواجه عواصف جديدة

في الأسبوع الأخير، واجه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سلسلة من الانتكاسات السياسية والإعلامية، مثل تراجع حزبه في استطلاعات الرأي،

انتخابات فرعية تغيّر المشهد السياسي البريطاني

ظلت دائرة كايرفيلي في ويلز، معقل حزب العمّال، لأكثر من قرن، حصناً سياسياً في قلب الطبقة العاملة، ومن الإمارة جاء ساسة تاريخيون مثل رئيس الوزراء الأسبق جيمس

ستارمر والتنين... لعبة كلمات أم مناورة مخابرات؟

قضية الباحثَين البريطانيين المتهمَين بالتجسس للصين تطورت إلى مسرحية سياسية، بطلها رئيس الوزراء كير ستارمر، في انتقائه لألفاظ قد تحوّل انتباه المتفرج عن الأدوار

بريطانيا... «العمال» وتسليط الضوء على «الإصلاح»

مؤتمر حزب «العمال» الأخير الذي انتهي، الأربعاء، كان من مشاهد التيه السياسي، حيث بدا زعيمه، رئيس الوزراء كير ستارمر، كمَن فقد البوصلة التي يُفتَرض أن تقود حزبه

أزمة «سيبرانية» تهزّ الحكومة البريطانية

الأزمة التي تواجه أكبر شركة بريطانية لصناعة السيارات تضع كير ستارمر في مفترق طرق للتعامل مع «مطبات» عصر الإنترنت. فقد أجبر هجوم سيبراني قبل أسابيع شركة

مأزق الليبرالية البريطانية

هل خسر اليسار الليبرالي كتلة الوسط من غالبية الناخبين العاديين؟