نبيل عمرو

نبيل عمرو
كاتب وسياسي فلسطيني

الرياض... وتغيير القواعد القديمة

اهتم العالم بمغزى الاستقبال الاستثنائي الذي نُظّم لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في زيارته للولايات المتحدة.

بيد ترمب... لا بيد نتنياهو

منذ بداية الرد على عملية «طوفان الأقصى» وإلى يومنا هذا، لم تتوانَ الإداراتُ الأميركية عن تقديم كل ما يلزم لإسرائيلَ سياسياً وعسكرياً ومالياً، مع قيام الدولة.

هل ينجح ترمب في إنقاذ إسرائيل من نفسها؟

حين كانت إسرائيل تتمادى في الخروج عن النص الأميركي - وكثيراً ما حدث ذلك - كان يوجد في واشنطن من داخل الدوائر الرسمية الأميركية، وحتى من قبل المؤسسات اليهودية.

مروان البرغوثي... في حالة السلم والحرب

منذ دخولِه السجنَ وصدورِ حكمٍ بخمس مؤبداتٍ عليه، انتقلَ مروان البرغوثي من القيادة الميدانيةِ المباشرةِ للانتفاضة الثانية إلى القيادةِ الجماهيرية من داخل سجنه.

بين الكنيست وشرم الشيخ... رجلٌ متنازع عليه!

بالقياس مع المدن المصرية العملاقة، التي تكتظ بالناس ومعالم التاريخ، فإن مدينة شرم الشيخ الساحلية هي من المدن الصغرى التي تكتظ بالفنادق والمرافق السياحية على

الكلمة التي دمّرت وحدة الفلسطينيين

شاهد الملك عبد الله بن عبد العزيز، رحمه الله، على شاشة التلفزيون لقطةً ظهر فيها شبّانٌ فلسطينيون يشتبكون بالسلاح في غزة، وذلك في الأيام الأولى لانقلاب «حماس»

غزة والدولة... مسارٌ جديد نحو الحل

سيطرتِ المبادرةُ الأميركية ببنودها المزدادةِ بشأن غزة على وسائل الإعلام، حتى إنَّها تفوَّقت على قرار مجلس الأمن بشأن العقوبات على إيران، ونافست موقعة «الروشة».

نتنياهو... حكاية الصعود والهبوط

حين كان في عمر الـ35، وضع نتنياهو قدمه على أول سلّم الصعود إلى أعلى المواقع القيادية في إسرائيل، كان ذلك في عام 1984، حين عُيّن مندوباً دائماً لدى الأمم.

الضم والتهجير... بمقياسٍ واقعي

في حالاتٍ كثيرةٍ بدا ضمُّ إسرائيلَ أجزاءَ من الضفة الغربية أو الضفة كلها على أنَّه حقيقةٌ واقعة، تنتظر تصويتاً حكومياً أو قراراً في الكنيست كي يعلن رسمياً

الضَّمُ... مناورةٌ للابتزاز أم مشروعٌ للتنفيذ؟

منذ احتلال عام 1967 وموضوع الضم بندٌ دائمٌ في أجندات قوىً إسرائيليةٍ كثيرة، غير أن الضم الرسمي تم في حالتين: القدس والجولان.