إياد أبو شقرا

إياد أبو شقرا
صحافي وباحث لبناني، تلقى تعليمه العالي في الجامعة الأميركية في بيروت (لبنان)، وجامعة لندن (بريطانيا). عمل مع «الشرق الأوسط» منذ أواخر عقد السبعينات وحتى اليوم، وتدرج في عدد من المواقع والمسؤوليات؛ بينها كبير المحررين، ومدير التحرير، ورئيس وحدة الأبحاث، وسكرتير هيئة التحرير.

وضع لبنان ما عاد يسمح بالمغامرات والأخطاء المكلفة!

«لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا» (البقرة: 286)

ممداني... و«سنونو» نيويورك!

في بريطانيا مَثَلٌ سائر هو «مرور طائر سنونو واحد... لا يعني أن الصيف جاء»! وفي هذا المَثَل إشارة إلى الرحلة السنوية للطيور المهاجرة، وإشارة أخرى إلى وجود حالات

أميركا ولبنان... والواقع المغيّب

يصحو اللبنانيون وينامون على تساؤلات حول ما سيحمله لهم الآتي من الأيام، وسط جمود سياسي واضطراب اقتصادي... وقلق مبرَّر من المستقبل.

من سيلحق بكندا... في «التعامل بالمثل» مع ترمب؟

تطرّق مارك كارني، رئيس وزراء كندا، بصراحة خلال الأيام الثلاثة الماضية، إلى أزمة انعدام الثقة التي تعيشها علاقات بلاده مع «جارتها» الكبرى الولايات المتحدة.

ماذا بعد ملتقى شرم الشيخ؟

واضح أن تقييم ما تحقّق في قمة شرم الشيخ انضم إلى المسائل الخلافية العديدة التي نتوقعها، ونعتاد عليها، سواء في منطقتنا الشرق أوسطية أو في علاقاتنا مع البيئة

انتهينا من «نوبل»... فماذا عن فلسطين والمنطقة؟

خسر الرئيس الأميركي دونالد ترمب معركة «جائزة نوبل للسلام»... مع أنه لم يخسرها، وربح رهانه على «صفقة» سلام في قطاع غزة لكنه لم يربحه...

واقع «الهلال الخصيب» وسط التغيّرات العالمية الكبرى

تعيش منطقة «الهلال الخصيب»، مهد حضارات الشرق الأوسط والعالم، هذه الأيام، تغيّرات بنيوية يصعب تقدير تداعياتها في عالم سريع الإيقاع على مختلف الأصعدة...

أين تريد أن تكونَ في العام المقبل؟

علَى المستوى الشخصي، أنا لستُ من الذين يميلونَ إلى الجزمِ في أي أمر، حتى إذا توافرت لديّ معطياتٌ أرى أنَّها كافية لتبنّي موقفٍ ما. لكنَّني الآن سأفعل، وأقول

واشنطن: الإكثار من الخصوم سياسة مُكلفة وخطرة

كانَ مثيراً إعلانُ ماركو روبيو، وزيرِالخارجية الأميركي، فرضَ عقوباتٍ على منظماتٍ تعمل علَى توثيقِ الجرائمِ والتجاوزات الإسرائيلية في قطاع غزةَ. وجاءَ هذا

الغرب ونحن... إلى أين؟

أعيش في بريطانيا منذ أواخر سبعينات القرن الماضي، ولكن طيلة السنوات الفاصلة عن ذلك التاريخ لم أشاهد ما أشاهده اليوم...