لا تزال المبادرات الرئاسية تدور في حلقة مفرغة مع الشروط والشروط المضادة التي يتمسك بها الأفرقاء، إضافة إلى ارتباطها بالأوضاع الإقليمية والجبهات المفتوحة.

تراجعت حدة المواجهات بين إسرائيل و«حزب الله» في الساعات القليلة الماضية مقارنة بما كانت عليه في الأيام الأخيرة.

دعا رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع إلى إخراج النازحين السوريين المخالفين لقوانين الإقامة، في حين دعا وزير الداخلية إلى التشدد في تنظيم وجود النازحين.

يتصدر القلق اللبناني من قيام إسرائيل، بتوسيع ردّها على الهجوم الإيراني ليشمل جنوب لبنان، جدول أعمال اللقاء المقرر اليوم في باريس بين الرئيسين ماكرون وميقاتي.

عزّز مصرف لبنان إجراءاته الهادفة إلى تخفيف التعامل النقدي (الكاش) وتشجيع استعمال وسائل الدفع الإلكترونية، بالتوافق مع المعايير الدولية لمكافحة تبييض الأموال.

يستمر التصعيد على جبهة الجنوب بين «حزب الله» وإسرائيل مع إعلان الطرفين عن تنفيذهما عمليات دقيقة، وتركيز الحزب على استهداف تجمعات للجنود الإسرائيليين.

يحذر خبراء عسكريون من أن لبنان «سيدفع ثمناً كبيراً للمواجهة الإيرانية - الإسرائيلية، خصوصاً أن طهران تستخدم (حزب الله) خطَّ دفاع أول عنها».

اختتم سفراء «اللجنة الخماسية» جولتهم على الأفرقاء اللبنانيين بلقاء رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل ورئيس كتلة «حزب الله» النيابية محمد رعد.

استكمل سفراء «اللجنة الخماسية» جولتهم على الأفرقاء اللبنانيين، حيث كان التأكيد على أن «اللجنة» لا تتحدث حول أسماء المرشحين، ولا يوجد توجه مع أو ضد أحد.

طرح فوز مرشح «التيار الوطني الحر» لمنصب نقيب المهندسين، بدعم من «الثنائي الشيعي» («أمل» و«حزب الله») تساؤلات عما إذا كان هذا التحالف النقابي مؤشراً لتوافق سياسي

تنتظر الأوساط السياسية في لبنان عودة «اللجنة الخماسية» إلى النشاط لإنهاء الشغور الرئاسي في البلاد عبر تزخيم تحركهم من خلال توسيع مروحة اتصالاتهم

يمضي التوجه لتأجيل الانتخابات المحلية في لبنان، للمرة الثالثة على التوالي، بخطى حثيثة، وتدرج هيئة مكتب المجلس في اجتماعها، الأربعاء، هذا البند.

تشهد أزمة النازحين السوريين حراكاً لبنانياً داخلياً وخارجياً على أكثر من خط، وتترافق مع تعاميم وتوصيات تصدرها الجهات المعنية للحد من فوضى النزوح.

اختبرت الحرب بين «حزب الله» وإسرائيل في جنوب لبنان، تصعيداً جديداً تمثل في تفجير عبوات ناسفة بجنود إسرائيليين تسللوا إلى داخل الأراضي اللبنانية

تراهن أوساط لبنانية بارزة على الدور الذي لعبته واشنطن في ضبطها إيقاع الرد الإيراني؛ لتفويت الفرصة على رئيس الحكومة الإسرائيلية في سعيه لتوسعة الحرب ضد لبنان.

فوجئت السلطات اللبنانية بمضمون الموقف الصادر عن البنك المركزي وفيه تحذير للحكومة والمجلس النيابي معاً من تبعات التأخير المستمر بمعالجة الأزمة المصرفية

في الذكرى الـ49 للحرب الأهلية التي اندلعت في 13 أبريل 1975 وانتهت مع إقرار «اتفاق الطائف»، استذكر اللبنانيون تلك الأيام داعين إلى الاتعاظ من التجارب السابقة.

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إنه يجب العمل لحل أزمة النزوح السوري، وأكد «لسنا هواة سلطة، ولا نريد أن نستأثر وأن نأخذ مكان أحد».

سُجل تطور أمني تمثل بإطلاق «حزب الله» عشرات الصواريخ نحو إسرائيل، حيث رأى البعض أن ذلك رسالة بأن الحزب لن يكون بعيداً عن الرد ورأى آخرون أنه استمرار للتصعيد.

يغيب الحراك الغربي باتجاه لبنان بعدما بات الأمر مرتبطاً بمفاوضات الهدنة في غزة، فيما تؤكد أوساط حكومية أن الاتصالات مستمرة مع الحكومة، والوضع ممسوك حتى الساعة

نقل تلفزيون لبناني عن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية قوله اليوم إن حل أزمة النزوح يكمن في اعتبار معظم المناطق في سوريا مناطق آمنة من أجل ترحيل السوريين.

كشفت عملية قتل منسّق حزب «القوات اللبنانية» في منطقة جبيل، على أيدي أشخاص سوريين، وجود عصابات منظمة ومافيات تنشط بشكل كبير منذ مطلع العام الحالي.

قال رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، إن حزبه، بعد مقتل منسّق منطقة جبيل في القوات، مستمر في «المواجهة لتغيير الواقع اللبناني المرير».

عزز الموساد الإسرائيلي استباحته للساحة اللبنانية مستفيداً من ترهّل مؤسسات الدولة وتراجع قدرة الأجهزة الأمنية على مواجهته.