أعلن الاتحاد الكويتي لكرة القدم، اليوم (الثلاثاء)، تأجيل انطلاق كأس الخليج «خليجي 26» لمدة 8 أيام، لتبدأ في 21 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.

أكد اتحاد كأس الخليج العربي أن النسخة المقبلة من البطولة (خليجي 26) ستقام في الكويت كما تقرر سابقا، بينما سيكون العراق هو البديل في حال تعذر ذلك لأي سبب.

قال الاتحاد الإماراتي لكرة القدم إنه تعاقد مع البرتغالي باولو بينتو لتدريب المنتخب الأول بعقد يمتد لثلاثة أعوام اليوم (الأحد).

أكد عبد الله الشاهين، رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، أن المنافسة على رئاسة المجلس الأولمبي الآسيوي حق مشروع لأي مرشح يرى في نفسه القدرة على إدارة المنظمة.

ستستضيف الكويت النسخة السادسة والعشرين من بطولة كأس الخليج في كرة القدم في ديسمبر (كانون الأول) 2024، وفق ما أعلن اتحاد كأس الخليج العربي الأربعاء في الدوحة.

قال سالم الوهيبي، رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم، إن المنتخب الأحمر قادر على تحقيق أفضل النتائج في البطولات القارية وتصفيات التأهل إلى «مونديال 2026» من خلال بناء مجموعة قادرة على صنع المنجزات الكروية العمانية. وأشار الوهيبي في حوار لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن الكرة العمانية تسير على خطى دول خليجية مثل السعودية وقطر والإمارات في مجال الاحتراف، مبيناً أن ذلك يأتي وفق خطط واستراتيجية من أجل أن تحقق الأهداف المرجوة منها.

تُوّج منتخب العراق بطلاً لكأس الخليج الـ25 عقب فوزه على عُمان 3/2 في النهائي الذي جمعهما على ملعب جذع النخلة بالبصرة أمس وشهد حضور قرابة 65 ألف مشجع. وأحرز العراق رابع لقب خليجي في تاريخه والأول منذ نحو 35 عاماً وتحديداً في 1988 بالسعودية.

في وقت لجأت فيه قيادات وزعامات عراقية بارزة إلى تجنب استخدام عبارة «الخليج العربي» عند تقديمها التهاني للمنتخب العراقي بفوزه بلقب «خليجي 25» في مدينة البصرة، فإن زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، واصل تحديه للسلطات الإيرانية باستخدامه عبارة «الخليج العربي» في تغريدة التهنئة التي أصدرها بعد نهاية المباراة.

أعلنت سلطنة عمان، اليوم الخميس، سحب مشجعيها من البصرة وإعادتهم للبلاد، وذلك لضمان سلامتهم، كما حثت الجماهير العمانية الموجودة في محيط الملعب على الابتعاد وعدم الحضور، وذلك مساهمة منها في إظهار النهائي الخليجي الذي سيجمع منتخبي العراق والسلطنة الليلة. وبحسب بيان الاتحاد العماني لكرة القدم، فقد تشاور الأخير مع الجهات المختصة في مسقط، وتقرر إعادة الجماهير التي كانت موجودة في مطار البصرة كافة للبلاد؛ للحفاظ على أمنهم وسلامتهم. وأظهرت مقاطع فيديو اقتحام مشجعي العراق المدرج الخاص بجمهور الفريق المنافس، وكان من المتوقع حضور خمسة آلاف من مشجعي عمان. وبدد الاتحاد العراقي لكرة القدم الشكوك حول تأجيل نها

بدد الاتحاد العراقي لكرة القدم الشكوك حول تأجيل نهائي كأس الخليج بالبصرة، أو نقل المباراة إلى دولة محايدة، وأكد إقامتها في موعدها رغم وفاة مشجع على الأقل وإصابة العشرات؛ بسبب التدافع بمحيط استاد البصرة قبل ساعات من اللقاء اليوم الخميس. وقال محافظ البصرة، أسعد العيداني في وقت سابق اليوم، إن مباراة نهائي (خليجي 25) بين العراق وعمان قد تُلغى إذا تعذرت السيطرة على الجماهير، وإن الاتحاد الخليجي يفكر في نقل النهائي إلى دولة أخرى. وأغلقت السلطات العراقية بوابات استاد البصرة بعد امتلاء المدرجات، وناشدت غير حاملي التذاكر الابتعاد عن منطقة الاستاد، كما قررت فتح استاد الميناء لاستقبال الجماهير، وتوفير

قال الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش مدرب عمان اليوم الأربعاء إن التاريخ لا يعترف سوى بالفائزين بالألقاب، وذلك قبل مواجهة العراق صاحب الضيافة الخميس في نهائي كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 25). وأضاف إيفانكوفيتش في مؤتمر صحافي: «فخور باللاعبين لوصولنا للنهائي. لم يكن أمراً سهلاً. متحمسون للعب أمام مدرجات ممتلئة، المنتخب العراقي قوي جداً على أرضه ووسط جمهوره، وهدفنا أيضاً الفوز، أتوقعها مباراة صعبة ولكني أثق في اللاعبين، النهائيات تلعب لتحقيق الألقاب. وصولنا للنهائي أمر جيد لكن التاريخ يذكر فقط الفائزين بالألقاب. أعتبر منتخب عمان الأفضل مع احترامي لكل المنتخبات...

لا يرغب الإسباني خيسوس كاساس، مدرّب العراق، في الوصول لركلات الترجيح أمام عمان، في نهائي كأس الخليج لكرة القدم «خليجي 25»، الخميس، في البصرة مع تبقّي خطوة على تحقيق إنجاز تاريخي. ويتوق العراقيون إلى فرحة التتويج بلقب على أرضهم لم تتكرر منذ 44 عاماً عند مواجهة عمان، غداً، في تكرار للمباراة الافتتاحية قبل نحو أسبوعين. واستقبل جمهور العراق هذه النسخة بحماس شديد بعد سنوات طويلة من حظر إقامة مباريات المنتخبات على أرضه لأسباب أمنية، ولعب دوراً محورياً في وصول الفريق إلى النهائي، رغم غياب لاعبين بارزين وقلة خبرة المدرب الجديد كاساس. وتُوّج العراق باللقب 3 مرات؛ الأولى على أرضه في 1979، والأخيرة في 19

كال برانكو إيفانكوفيتش مدرب عمان المديح لفريقه في الفوز 1 – صفر على البحرين والتأهل إلى نهائي كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 25) اليوم الاثنين. وهز جميل اليحمدي الشباك قبل سبع دقائق من النهاية بتسديدة مذهلة ليصعد بعمان لمواجهة العراق البلد المضيف في النهائي يوم الخميس. وستكون المواجهة بين العراق وعمان هي الثانية في النسخة الحالية بعد تعادلهما بدون أهداف في المباراة الافتتاحية قبل عشرة أيام. وأبلغ إيفانكوفيتش مؤتمراً صحافياً: «وصلنا للنهائي وهذا ما يجعلنا نفتخر بأنفسنا. أهنئ اللاعبين على مجهودهم. فقد لعبوا مباراة ممتازة على المستوى الخططي ولم يرتكبوا أي أخطاء.

أحرز جميل اليحمدي، هدفاً مذهلاً قبل سبع دقائق من النهاية ليصعد بمنتخب عمان إلى نهائي كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 25) بالفوز 1 - صفر على البحرين حاملة اللقب في البصرة، اليوم (الاثنين). ومع اقتراب الوقت الأصلي من نهايته، وصلت تمريرة إلى اليحمدي خارج منطقة الجزاء ليسددها مباشرة مذهلة في الزاوية العليا لمرمى سيد جعفر. وتأهلت عمان لمواجهة العراق البلد المضيف في النهائي يوم الخميس المقبل. وكان العراق فاز 2 - 1 على قطر في وقت سابق من اليوم. وستكون المواجهة هي الثانية بينهما في هذه النسخة، إذ سبق أن تعادلا من دون أهداف في افتتاح البطولة قبل عشرة أيام. وأبلغ عصام الصبحي، مهاجم عمان، محطة الكأس: «الحمد

يرى خيسوس كاساس مدرب العراق، أن فريقه استحق الفوز على قطر في قبل نهائي كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 25)، اليوم الاثنين، بالبصرة. وتأهل العراق للنهائي، الذي سيقام يوم 19 يناير (كانون الثاني)، في انتظار الفائز من مواجهة البحرين وعمان في وقت لاحق اليوم. ويسعى العراق للفوز بكأس الخليج للمرة الرابعة في تاريخه، بعدما حقق اللقب من قبل أعوام 1979، عندما استضاف البطولة، و1984 و1988. وقال كاساس بعد المباراة، «وفقاً لمعطيات اللقاء، أعتقد أن الانتصار كان مستحقاً وعادلاً». وبسؤاله عن إمكانية تحول أسلوب لعب العراق للاعتماد على التمريرات القصيرة، أجاب: «سنتمكن من ذلك تدريجياً، كما أننا لعبنا بعض الدقائق من ا

قال برونو بينيرو مدرب قطر، إن خسارة فريقه ضد العراق في قبل نهائي كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 25) لا تعكس الأداء الذي قدمه في المباراة اليوم الاثنين. وودعت قطر البطولة بخسارتها 2 - 1، إذ افتتح إبراهيم بايش التسجيل للعراق مستضيف المنافسات قبل أن يدرك عمرو سراج التعادل. وأعاد حسين التقدم للعراق قبل دقيقتين من الاستراحة، وهو ما كان كافياً للتأهل إلى النهائي. وأبلغ بينيرو مؤتمراً صحافياً: «كانت مباراة قوية، ولم نقدم أداء سيئاً، لكن هذا هو حال كرة القدم، لأن النتيجة جاءت عكس ما أردناه.

توقع هيليو سوزا مدرب منتخب البحرين أن تكون مباراة عُمان في قبل نهائي كأس الخليج لكرة القدم «صعبة لكن ممتعة»، معرباً في الوقت ذاته عن أمله في أن يقدم فريقه عرضاً قوياً وجيداً يليق بمستوى الحدث ويدفعه لبلوغ نهائي البطولة. وتعادلت البحرين، بطلة «خليجي 24» بنتيجة 1 - 1 مع الكويت على ملعب البصرة يوم الجمعة الماضي ضمن المجموعة الثانية ليحافظ المنتخب البحريني على صدارة المجموعة ويبلغ قبل النهائي. وأضاف سوزا في مؤتمر صحافي اليوم الأحد قبل مباراة عُمان بطلة «خليجي 23»: «بالتأكيد ستكون مباراة صعبة. جميع المنتخبات قوية ونحن الآن في قبل النهائي. عُمان فريق قوي وأتوقع مباراة ممتعة.

أكد خيسوس كاساس مدرب العراق أنه لا يخشى قطر، ورد برونو بينيرو مدرب قطر قائلا إنه لا يخشى المشجعين، قبل مباراتهما المرتقبة في قبل نهائي كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 25) غدا الاثنين. وقال كاساس للصحافيين اليوم الأحد «قطر منافس قوي ولديه لاعبون من تشكيلة كأس العالم، لكن نحن سنلعب على أرضنا ونسعى لإسعاد المشجعين. أدرك أنها مباراة صعبة لكن نتمنى يكون التوفيق من نصيبنا». وأضاف «التأهل (لقبل النهائي) فخر كبير، ولم تكن هناك ثقة كبيرة قبل البطولة. قدم اللاعبون مستويات رائعة». وتابع «كل اللاعبين مستعدون.

أعلن المكتب التنفيذي في الاتحاد الخليجي لكرة القدم، اليوم (الأحد)، خلال اجتماعه في مدينة البصرة العراقية، إسناد استضافة «خليجي 26» إلى دولة الكويت باعتبارها الوحيدة التي تقدمت بالطلب في صيف العام الماضي، بحيث ستقام البطولة في شهر ديسمبر (كانون الأول) من عام 2024 المقبل. وكشف عبد الله الشاهين، رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، في مؤتمر صحافي عُقد عقب الاجتماع، أن مجلس إدارته سيشكل لجنة للتحضير للبطولة بالتنسيق مع حكومة البلاد، وذلك لإظهارها بالشكل اللائق. وأشار إلى أن بلاده تقدمت بطلب الاستضافة في صيف 2022 الماضي، وأنها تتطلع لاستضافة مميزة كما هي عادة الكويت في البطولات الإقليمية والقارية. وتاب

تقول الأسطورة في حكايات «ألف ليلة وليلة» الشعبية، إن بحاراً بغدادياً اسمه «سندباد» انطلق من البصرة ليجوب العالم، ونجا من مصاعب وأهوال عدة.

كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن المكتب التنفيذي في الاتحاد الخليجي لكرة القدم سيعقد اجتماعاً في مدينة البصرة العراقية، الأحد، لمناقشة العديد من الأمور؛ يأتي أبرزها وأهمها اقتراح تأجيل إقامة بطولة «خليجي 26» إلى نهاية عام 2024 بدلاً من إقامتها نهاية العام الجاري. وبحسب المصادر ذاتها، فإن الكويت ستكون البلد المرشح لاستضافة البطولة المقبلة بعد العراق الذي يحتضن هذه الأيام نهائيات كأس الخليج بنسختها الخامسة والعشرين. ويستند المكتب التنفيذي للاتحاد الخليجي بفكرة تأجيل إقامة البطولة المقرر مُسبقاً أن تقام نهاية العام الحالي إلى نهاية 2024 بسبب ضغط الروزنامة للمنتخبات المشاركة في بطولة كأس أمم آ

ودّع المنتخب السعودي منافسات «خليجي 25» مبكراً، وذلك بعد خسارته من عمان 2 - 1، أمس، في آخر مواجهاته ضمن المجموعة الأولى. ورفعت عمان رصيدها إلى سبع نقاط، بينما توقف رصيد السعودية عند ثلاث نقاط، لتحتل المركز الثالث في المجموعة، وتغادر برفقة اليمن. وتقدم منتخب عمان في الدقيقة 34 عن طريق منذر العلوي، الذي حول عرضية جميل اليحمدي في مرمى نواف العقيدي. وتعادلت السعودية سريعاً في الدقيقة 41، بعد خطأ مشترك من الدفاع العماني والحارس إبراهيم المخيني، لتصل الكرة لسميحان النابت الذي أرسل عرضية أرضية لتركي العمار ليحولها في الشباك. وبعد ثلاث دقائق من بداية الشوط الثاني، أهدر عصام الصبحي فرصة التقدم لعمان، ب

قال سعد الشهري، مدرب السعودية، إن منتخبه الرديف افتقد الجاهزية في «كأس الخليج لكرة القدم»، وعبّر عن حزنه لمغادرة مدينة البصرة العراقية التي استضافت البطولة مبكراً. وودّعت السعودية «خليجي 25» من دور المجموعات بعد خسارتين من العراق وعمان، وفوز على اليمن، لتحتل المركز الثالث في المجموعة الأولى. وقال الشهري، الذي قاد الصف الثاني للسعودية في البطولة: «مباراة عمان كانت صعبة، لكننا لعبنا جيداً، وأشكر كل اللاعبين، وكنا نستهدف تحقيق اللقب، لكن توجد أهداف أخرى مثل اكتساب الخبرات للتأهل إلى الأولمبياد». وتابع: «نشعر بالحزن؛ لمغادرة مدينة البصرة مبكراً». وكشف الشهري عن أهدافه التي كان يطمح لها، وقال: «كان

لا تزال الحكومة العراقية تتجاهل الاحتجاج الإيراني على استخدام مسؤولين عراقيين، بمن فيهم رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، مصطلح «الخليج العربي»، في حين تصرّ طهران على تصعيدها؛ إذ استدعت خارجيتها السفير العراقي لديها وأبلغته احتجاجها على عدم تسمية الخليج بـ«الفارسي». وبينما انشغل مدونون وصناع رأي عراقيون بالإصرار الإيراني على محاولة إلغاء تسمية الخليج العربي، بما في ذلك برقية تهنئة تقصدت إيران إرسالها إلى العراق بعد فوز منتخبه على المنتخب السعودي في «خليجي 25» المقامة في البصرة، مستخدمة مفردة «الشقيق» للعراق مع عبارة «الخليج الفارسي»؛ إذ عدها كثيرون بمثابة تدخل إيراني واضح في شأن داخلي سيادي عرا