الجولان
الجولان
أعلن فصيل «لواء القدس» مسؤوليته عن إطلاق صواريخ من سوريا على مرتفعات الجولان أمس السبت، بحسب ما ذكرته قناة «الميادين» التلفزيونية، ومقرها لبنان، اليوم الأحد.
أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل مواطن سوري وإصابة آخر، يعتقد بأنهما كانا يمارسان الصيد، في الجهة الشرقية الجنوبية من الجولان (الأحد)، عندما اقتربا من السياج الحدودي. وحسب بيان الناطق العسكري الرسمي، «رصدت قوات الجيش اقتراب شخصين مسلحين من السياج الحدودي، واستنفرت قوة عسكرية إلى المكان وطالبتهما بالابتعاد إلى الوراء، لكنهما لم يستجيبا للتعليمات، فأطلق الجنود النار عليهما، فقُتل أحدهما وأصيب الثاني بجراح، وتمكن من الهرب». وادعى الناطق أن المواطنين السوريين «كانا مسلحيْن».
دلت معطيات المشهد التعليمي التي نشرتها وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية عن نتائج امتحانات التوجيهي للمدارس الثانوية، على أن بلدة بقعاثا السورية في هضبة الجولان المحتل حققت نجاحا بنسبة 100 في المائة، وتربعت على قمة اللائحة، وتفوقت بذلك على جميع المدارس في إسرائيل. كما فازت بلدة مسعدة، وهي أيضا سورية محتلة منذ العام 1967 بمرتبة متقدمة بعد أن حقق تلاميذها نجاحا بنسبة 96.6 في المائة. المعروف أن إسرائيل ضمت إليها الجولان رسميا عام 1981، وتفرض منهاجها التعليمي على مدارس القرى العربية الخمس فيها، مجدل شمس وعين قنيا والغجر إضافة إلى مسعدة وبقعاثا.
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أمس (الثلاثاء)، عن العثور على مخزن ذخيرة سوري ضخم يعود إلى فترة ما قبل حرب عام 1967، يحتوي على آلاف الألغام والقذائف المدفعية وصناديق الذخيرة على اختلافها، وذلك في موقع عسكري قديم في هضبة الجولان المحتلة. وأكدت الوزارة أن كشف المخزن، تم خلال أعمال تفكيك وإزالة ألغام قامت بها «سلطة إزالة الألغام ومخلفات القذائف» التابعة لهذه الوزارة، بغرض توسيع منطقة سياحية في الجزء الغربي من الجولان، الذي يطل على بحيرة الحولة وسهلها الخصب. وقد بدأت شركة خاصة العمل في الموقع، لصالح وزارة الدفاع، قبل عدة أشهر بهدف إخلاء الألغام ومخلفات قذائف.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بنيت، اليوم (الاثنين)، إن إسرائيل ستحتفظ بمرتفعات الجولان، التي استولت عليها في حرب 1967، حتى لو تغيرت المواقف الدولية تجاه دمشق. ففي 2019 خالف الرئيس الأميركي دونالد ترمب القوى العالمية الأخرى باعترافه بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان التي ضمتها في عام 1981 في خطوة لم يعترف بها العالم. وجاءت تصريحات بنيت في وقت تتحسب فيه الإدارة الأميركية الحالية فيما يتعلق بالوضع القانوني للجولان، كما يشهد تخفيف بعض الدول العربية المتحالفة مع الولايات المتحدة من رفضها للرئيس السوري بشار الأسد بسبب طريقة تعامله مع الحرب الأهلية المستمرة منذ 10 سنوات في بلاده. وقال بنيت، في
استهدفت مروحية إسرائيلية، اليوم (الاثنين)، موقعاً في جنوب سوريا يوجد به شخص يعمل لصالح «حزب الله» اللبناني قرب موقع عين التينة غرب بلدة حضر ضمن الجولان السوري، وذلك وفقاً لما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان نقلا عن نشطاء. ووفقاً لمصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن الشخص المستهدف أصيب بجروح خطيرة، وجرى إسعافه إلى أحد مشافي القنيطرة، وهو من أبناء بلدة مجدل شمس المحتلة، ويقيم في بلدة حضر، وهو ابن أسير كان في سجون الاحتلال الإسرائيلي، ولديه شقيقان قتلا في معارك سابقة ضد فصائل المعارضة في ريف القنيطرة الشمالي. يذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان قد أشار إلى أن مروحية إسرائيلية قصفت بعد منتصف ل
امتنع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أمس (الاثنين)، عن تأييد اعتراف إدارة ترمب بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان المحتلة، مشيراً بدلاً من ذلك إلى أهمية المنطقة لأمن إسرائيل، وفقاً لوكالة «رويترز». ومنح الرئيس السابق دونالد ترمب، اعترافاً أميركياً رسمياً بسيادة إسرائيل على الجولان في عام 2019، في تحول كبير عن سياسة اتبعتها الولايات المتحدة لعشرات السنين. واحتلت إسرائيل الجولان من سوريا في حرب عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة غير معترف بها دولياً. وقال بلينكن لشبكة «سي إن إن» الإخبارية، «من الناحية العملية، أعتقد أن السيطرة على الجولان في هذا الوضع تظل لها أهمية حقيقية لأمن إسرائيل...
ندّدت وزارة الخارجية السورية، اليوم (الخميس)، بالزيارة غير المسبوقة التي أجراها وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى هضبة الجولان المحتلة من إسرائيل، واصفة إياها بالـ«استفزازية»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وبومبيو أول وزير خارجية أميركي يزور هضبة الجولان السوري المحتلة ومستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية. وأكد مصدر مسؤول في الخارجية السورية، وفق ما نقل الإعلام الرسمي السوري، أن بلاده «تدين بأشد العبارات زيارة بومبيو إلى المستوطنات الإسرائيلية في الجولان السوري المحتل». ووصف الزيارة بأنها «خطوة استفزازية قبيل انتهاء ولاية إدارة دونالد ترمب وانتهاك سافر لسيادة سوريا».
زار مايك بومبيو، اليوم (الخميس)، مرتفعات الجولان المحتل، التي احتلتها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967، في خطوة غير مسبوقة من وزير خارجية أميركي. وقال بومبيو خلال زيارته المنطقة الواقعة على الحدود السورية - الإسرائيلية: «لا يمكن الوقوف هنا والتحديق عبر الحدود وإنكار أمر أساسي يكمن في أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب اعترف بأن هذا جزء من إسرائيل»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أنه سيزور، اليوم الخميس مرتفعات الجولان المحتلة منذ عام 1967. مضيفاً أن بلاده ستصنّف حركة مقاطعة إسرائيل على أنها «معادية للسامية». وقال بومبيو في مؤتمر صحافي مشترك عقده في مدينة القدس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «اليوم سأحظى بفرصة لزيارة مرتفعات الجولان»، بينما وصف حركة مقاطعة إسرائيل بـ«السرطان»، وأكد أن واشنطن ستصنفها على أنها «معادية للسامية». وتندرج زيارة بومبيو إلى إسرائيل ضمن جولة أوروبية وشرق أوسطية قادته إلى باريس وتركيا وجورجيا.
ألقى الجيش الإسرائيلي منشورات في ريف القنيطرة بالجولان السوري، حذر فيها قوات النظام من التعاون مع إيران و«حزب الله» والدخول إلى «المنطقة العازلة» في الجولان. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، اليوم (الأربعاء)، بأن «الاستهداف الصاروخي الذي نفذته إسرائيل خلال الساعات الفائتة على ريف القنيطرة، استهدف مدرسة يوجد فيها مجموعات موالية لـ(حزب الله) اللبناني والإيرانيين، وذلك في قرية الحرية الواقعة بريف القنيطرة الشمالي، وسط معلومات عن خسائر بشرية نتيجة الاستهداف الذي جرى عند منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء». وأطلق الجيش الإسرائيلي ليل الثلاثاء - الأربعاء صاروخاً على موقع في القنيطرة في جنوب سوريا، حس
أصيب ثلاثة جنود سوريين على الأقل مساء أمس (الخميس) بصواريخ إسرائيلية في محافظة القنيطرة بجنوب سوريا، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا)، إن «مروحيات إسرائيلية قصفت بصواريخ من فوق الجولان على نقاط لقوات النظام في القحطانية والحرية ومدينة القنيطرة؛ ما تسبب بإصابة 3 جنود». من جهته، أعلن «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن مقتل جندي سوري في هذا القصف، فضلاً عن سقوط سبعة جرحى، بعضهم في وضع خطير. يأتي ذلك بعد ساعات على مقتل مواطن سوري ينشط في إطار مجموعة موالية لـ«حزب الله» اللبناني أمس باستهداف طائرة إسرائيلية مسيّرة لسيارته في جنوب سوريا، وفق ما أفاد «ا
أطلقت القوات الإسرائيلية في هضبة الجولان النار على طائرة مدنية إسرائيلية مساء أمس (الأربعاء)، بعدما اعتقدت خطأً أنها طائرة معادية تسللت من سوريا. وقالت متحدثة عسكرية لوكالة الأنباء الألمانية اليوم (الخميس) إن القوات اعتقدت أن الطائرة تمثل تهديداً وشيكاً، لذلك قامت بإطلاق النار حتى أدركت أن الطائرة إسرائيلية. ولم ترد تقارير حول وقوع إصابات. وقال قائد الطائرة المدنية للموقع الإلكتروني لصحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية إنه كان على بعد «متر ونصف من كارثة». وقالت المتحدثة العسكرية: «هذه واقعة خطيرة يجري التحقيق بشأنها».
نفّذ أهالي قرى هضبة الجولان السورية المحتلة، أمس (الثلاثاء)، إضراباً عاماً تحذيرياً، شلّ الحياة العامة والأشغال والمدارس، اعتراضاً منهم على مشروع إسرائيلي لغرس عنفات رياح (توربينات هوائية) قرب بلداتهم. وقد اعتصم المئات من الأهالي في ساحة مقام اليعفوري قرب قرية مجدل شمس، مهددين بفرض الحرمان الديني والاجتماعي على المتورّطين بتأجير مكتبٍ للشركة المنفّذة للمشروع، وللمتورطين بتأجير أراضيهم لإقامة المشروع، إن لم يتراجعوا عنه خلال أسبوع.
افتتح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (الأحد)، مستوطنة جديدة في مرتفعات الجولان السورية المحتلة باسم «رامات ترمب» تكريماً للرئيس الأميركي. واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترمب في 25 مارس (آذار) الماضي، بسيادة إسرائيل على الجزء الذي احتلته من سوريا خلال حرب عام 1967، ثم ضمته عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. وقال نتنياهو: «الجولان إسرائيلي وسيظل كذلك»، واصفا ترمب بأنه «صديق عظيم لإسرائيل اتخذ قرارات لم يتم اتخاذها سابقا». وعقد مجلس الوزراء الإسرائيلي جلسة استثنائية في خيمة في مرتفعات الجولان بحضور السفير الأميركي ديفيد فريدمان، وقرر التصويت لبناء مستوطنة «رامات ترمب» (
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (الثلاثاء)، إطلاق اسم الرئيس الأميركي دونالد ترمب على بلدة جديدة بمرتفعات الجولان، كتعبير عن الامتنان لاعترافه بالسيادة الإسرائيلية على الإقليم. وقال نتنياهو، في بيان مصور، بشأن الجولان: «تأثر جميع الإسرائيليين تأثراً عميقاً عندما اتخذ الرئيس ترمب قراره التاريخي». وأضاف بعد الاحتفال بعيد الفصح اليهودي أنه «سيقدم قراراً للحكومة يدعو لإطلاق اسم الرئيس دونالد ترمب على بلدة جديدة بمرتفعات الجولان». واعترف ترمب، في مارس (آذار) الماضي، رسمياً بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية المحتلة منذ عام 1967، في خطوة أشاد بها نتنياهو، ووصفها بـ«التاري
تبذل إسرائيل جهوداً كبيرة في التفتيش عن النفط والحصول على دعم أميركي لهذه الجهود التي تمركزت حول التنقيب عن النفط في هضبة الجولان السورية المُحتلة. وكتبت صحيفة «هآرتس» أن اعتراف واشنطن بالسيادة الإسرائيلية على الجولان يرمي إلى تحقيق سيطرة أميركية وإسرائيلية على كميات كبيرة من النفط والغاز من المتوقع استكشافها في هضبة الجولان. وقيل إن الجولان يحتوي احتياطيات متوقعة بنحو مليار برميل نفطي وسيسهم هذا في تحويل إسرائيل من بلد مكتفٍ ذاتياً إلى مصدِّر بحلول عام 2020. ويبدو المشهد النفطي الإسرائيلي مقلقاً حيث يترافق «الفقر النفطي» مع شراهة الاستهلاك النفطي.
كشف موقع "مكان" الإسرائيلي اليوم (الإثنين) خطة لحكومة إسرائيل تقضي بتكثيف الاستيطان في الجولان السوري المحتل عبر بناء عشرات آلاف الوحدات السكنية لاستيعاب 250 ألف يهودي بحلول العام 2048.
بحث مجلس الأمن الدولي اليوم (الأربعاء)، في جلسة طارئة اعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترمب بسيادة إسرائيل على الجولان المحتل. وكان السفير الفرنسي فرنسوا دولاتر الذي تترأس بلاده مجلس الأمن في مارس (آذار) الحالي اقترح على الأعضاء الـ14 في المجلس تحويل الجلسة المغلقة التي كانت مقررة مسبقاً اليوم للبحث بشأن قوّة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اندوف) في الجولان، إلى جلسة طارئة عامة. ووقع ترمب الاثنين على الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان مثيراً موجة من الاحتجاجات في العالم ضد هذا القرار الذي يأتي في أعقاب قراره عام 2017 الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. واوضح دولاتر لإعلاميين أنّه ليس متوقعاً في ه
يبحث مجلس الأمن الدولي في عقد جلسة بناء على طلب دمشق للنظر في قضية هضبة الجولان بعد اعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على الشطر الذي تحتله من سوريا منذ العام 1967. وطلبت دمشق أمس (الثلاثاء) عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن من أجل "مناقشة الوضع في الجولان السوري المحتلّ والانتهاك الصارخ الأخير من دولة دائمة العضويّة لقرار مجلس الأمن ذي الصلة". وجاء الطلب السوري غداة توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإثنين إعلانا اعترف فيه بسيادة إسرائيل على هذه المنطقة التي احتلتها الدولة العبرية عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. وطلبت البعثة السوريّة لدى الأمم المتّحدة من رئاسة مج
عقد وزير الخارجية المصري سامح شكري، يوم أمس (الثلاثاء)، مع نظيره الأميركي مايك بومبيو بمقر وزارة الخارجية الأميركية في واشنطن، جلسة مباحثات تناولت أزمات منطقة الشرق الأوسط، كما أكد شكري "موقف مصر الثابت من الجولان السوري الذي يعد أرضاً عربية محتلة وفقاً لمقررات الشرعية الدولية" وأوضح أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، بأن اللقاء تناول مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين حيث تم التأكيد على حرص الجانبين على تعزيز الشراكة الاستراتيجية المصرية الأميركية وتعميقها لتحقيق المصالح المشتركة للدولتين ومن أجل تضافر الجهود لمواجهة التهديدات الإقليمية والدولية، وبما يحقق الاستقرار في الشر
شهدت مدن سورية عدّة، أمس الثلاثاء، اعتصامات منددة باعتراف واشنطن بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان، تزامناً مع استمرار صدور المزيد من المواقف الشاجبة لهذا القرار المخالف لقوانين الأمم المتحدة. ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، إعلاناً يعترف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية التي احتلتها إسرائيل عام 1967 وضمتها عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. وبثّ التلفزيون السوري الرسمي مشاهد مباشرة تظهر تجمعات شعبية وإعلامية وحقوقية في دمشق ومدن عدة في حمص (وسط) وحلب (شمال) والسويداء ودرعا والقنيطرة وبلدة عين التينة المطلة على الجولان جنوباً، والحسكة (شمال شرق)، واللاذقية (غرب)، ود
جددت السعودية رفضها التام واستنكارها للإعلان الذي أصدرته الإدارة الأميركية بالاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية المحتلة، وتأكيد المملكة على موقفها الثابت من هضبة الجولان، وأنها أرض عربية سورية محتلة، وفق القرارات الدولية ذات الصلة، وأن محاولات فرض الأمر الواقع لا تغير في الحقائق شيئاً، وأن إعلان الإدارة الأميركية هو مخالفة صريحة لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي، وللقرارات الدولية ذات الصلة، وستكون له آثار سلبية كبيرة على مسيرة السلام في الشرق الأوسط وأمن واستقرار المنطقة، كما جددت المملكة دعوة الأطراف كافة إلى احترام مقررات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة.
أدانت منظمة التعاون الإسلامي اعتراف الإدارة الأميركية بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية المحتلة. وعدت المنظمة، أن هذا القرار يأتي في إطار تكريس الأمر الواقع، وشرعنة الاحتلال الإسرائيلي لهضبة الجولان، مؤكدة أن هذا الإجراء يمثل مخالفة صريحة للقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، خاصة قراري مجلس الأمن 242 لعام 1967.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة