لا أطالب بتسمية شارع من شوارع الرياض أو جدة باسم ماجد عبد الله أو يوسف الثنيان أو محمد نور أو سعيد غراب أو سامي الجابر أو دابو أو فؤاد أنور، على الأقل في الوقت الحاضر، فلسنا بحاجة للدخول في مزيد من متاهات التعصب، ثم إن ماجد والثنيان وسامي وحمزة إدريس كانت لهم صولات وجولات في افتتاح شوارع في الملاعب نفسها بمهاراتهم الفردية العالية، لكن خبر استقبال النجم الألماني الكبير سامي خضيرة من قبل مائة ألف من أبناء مدينته الصغيرة يدفعني للمطالبة بأن تحذو أنديتنا على الأقل حذو من يكرمون أبناءهم المبدعين.
خضيرة، الذي عاد إلى مسقط رأسه مدينة فليباخ الألمانية الصغيرة بعد إنجاز كأس العالم، استقبل استقبال الأبط