خامنئي
خامنئي
دعا الرئيس الأسبق حسن روحاني إلى إجهاض آلية «سناب باك» لإعادة العقوبات الأممية، باستئناف المحادثات مع القوى الأوروبية.
دعا الرئيس الصيني شي جينبينغ، خلال لقائه نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، الثلاثاء، إلى تسوية الأزمة النووية الإيرانية عبر الحوار، رافضاً اللجوء إلى القوة.
وجهت إيران وحليفتاها الصين وروسيا رسالة مشتركة إلى مجلس الأمن، تشدد فيها على رفضها تحرك «الترويكا الأوروبية» لإعادة فرض العقوبات الأممية على طهران.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين، إن روسيا وإيران على تواصل دائم بشأن قضايا دولية مختلفة منها تلك المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني.
حذر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان القوى الأوروبية من «تعقيد الأوضاع وزيادة التوتر» إذا أصرت على اللجوء لآلية «سناب باك».
تتشبث إيران بمشروع قرار تقدم به كل من روسيا والصين إلى مجلس الأمن الدولي يقضي بتأجيل العقوبات وتمديد الاتفاق النووي 6 أشهر.
علق دبلوماسي غربي على تفعيل «سناب باك» بأن إيران، «الطرف الضعيف في المعادلة الراهنة، لا ترغب في الانزلاق إلى أوضاع كهذه من شأنها إضعاف النظام».
لوّحت طهران بالردّ على قرار فرنسا وبريطانيا وألمانيا تفعيل آلية «سناب باك» للعودة التلقائية إلى فرض عقوبات الأمم المتحدة.
قرر التحالف الحاكم في العراق وقف التصعيد مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بتعطيل التصويت على قانون «الحشد الشعبي».
قال المرشد الإيراني، علي خامنئي، إن أعداء إيران أدركوا أن شعبها ونظامه «لا يمكن تركيعهما وإخضاعهما من خلال الحرب».
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن بلاده لا تزال بعيدة عن نقطة التفاوض مع الولايات المتحدة.
حذر مستشار كبير للمرشد الإيراني من مواجهة جديدة مع إسرائيل فيما عد نائب الرئيس الإيراني التهدئة هدنة مؤقتة قابلة للانهيار.
دعت «جبهة الإصلاحات» في إيران إلى وقف تخصيب اليورانيوم طوعاً، وقبول رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مقابل رفع العقوبات، في إطار مبادرة للخروج من الأزمة.
لم يسمع الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، «أجوبة مريحة» من بغداد عن طلب مساعدة لـ«ضبط الحدود في حالة الحرب».
دافعت «كتائب حزب الله» العراقي عن قرار «حزب الله» في لبنان رفضه نزع سلاح المقاومة، وشددت على ضرورة دعمه بترسانة حديثة ومتطورة.
قالت الصين، الجمعة، إنها تعارض مساعي كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا لتفعيل آلية «سناب باك» التي تتيح العودة التلقائية إلى فرض العقوبات الدولية على إيران.
انتقد الزعيم الإصلاحي مهدي كروبي البرنامج النووي، قائلاً إنه «أوصل الشعب إلى قاع الهاوية»، في حين دعا الرئيس الأسبق حسن روحاني إلى خفض التوتر مع واشنطن.
تقف النخبة الحاكمة في إيران التي أضعفتها الحرب وجمود المسار الدبلوماسي أمام مفترق طرق حاسم: إما تحدي الضغوط الزائدة لوقف برنامجها النووي وإما الرضوخ.
تحليل إخباري هل تشهد إيران صراعاً بشأن إدارة المفاوضات النووية؟
تتواصل في إيران النقاشات حول صلاحيات إدارة الملف النووي بين وزارة الخارجية والمجلس الأعلى للأمن القومي، في ظل عودة علي لاريجاني إلى منصب أمين عام المجلس.
قال النائب الإيراني المحافظ منوشهر متكي، الأربعاء، إن البرلمان مستعد للانسحاب من «معاهدة حظر الانتشار النووي» إذا أقدم الغرب على العودة إلى العقوبات الأممية.
أعلنت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا أنها مستعدة لتفعيل آلية إعادة فرض العقوبات على إيران، ما لم يتم التوصل إلى حل تفاوضي لملف طهران النووي بحلول نهاية أغسطس.
قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، جدّد تحذيره ضد المرشد الإيراني، علي خامنئي.
كشف ممثل للمرشد الأعلى، علي خامنئي، عن أن التفاوض قد يكون السبيل الجديد نحو تحقيق هدف طهران المزمن: «تدمير إسرائيل».
في خطوة متوقعة، أوكل المرشد الإيراني علي خامنئي إلى علي لاريجاني، الأمين العام الجديد للمجلس الأعلى للأمن القومي، مهمة تمثيله داخل هذا المجلس.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
