سنتكوم
سنتكوم
قالت مصادر إسرائيلية إن تأخير الرد على إيران لا يعود إلى مناورات نفسية، بل لأسباب موضوعية تتعلق بالتحضير الدقيق للأهداف والاعتبارات الاستراتيجية.
إدارة بايدن تفقد الثقة بالحكومة الإسرائيلية بسبب عدم التنسيق بشأن العمليات العسكرية في الشرق الأوسط؛ ما يؤثر في الخطط العسكرية للدفاع ضد إيران.
أعلنت واشنطن أنها «تدعم بالكامل» إسرائيل بعد الهجوم الصاروخي الإيراني الذي جرى «صده» بدعم من الولايات المتحدة، وأثبت «عدم فاعليته».
قال قائد «الوحدة البحرية» في «الحرس الثوري»، علي رضا تنغسيري، إن قواته بمضيق هرمز «في أفضل حالاتها العملياتية» في خضم تصاعد التوترات مع إسرائيل.
قال قيادي في «الحرس الثوري» إن رد إيران على اغتيال هنية «سيكون مختلفاً، ولا ينبغي الكشف عن كيفية هذا الرد»، في وقت أبقى فيه البنتاغون على تأهب قواته في المنطقة.
رفض المرشد الإيراني علي خامنئي التراجع أمام «الحرب النفسية» في المجال العسكري لـ«الأعداء»، وذلك في إشارة ضمنية إلى إرسال الولايات المتحدة قوة «ردع» إلى المنطقة.
أصرت طهران على «حق الرد المناسب والرادع» على إسرائيل «المتأهبة»، فيما حرك «البنتاغون» حاملة طائرات مجهزة بمقاتلات «إف-35» وغواصة صواريخ موجهة إلى الشرق الأوسط.
الأوروبيون يحمّلون إيران مسبقاً مسؤولية التصعيد العسكري في الشرق الأوسط ويحذّرونها مع حلفائها من تعريض السلام والاستقرار للخطر.
قال مسؤول أميركي الخميس إن الولايات المتحدة حذّرت إيران من أن حكومتها المنتخَبة حديثاً واقتصادها قد يتعرضان لضربة مدمرة إذا شنت هجوماً كبيراً ضد إسرائيل.
قال مسؤولون أميركيون إنهم بدأوا في رؤية إيران تحرك منصات إطلاق الصواريخ، وتُجري تدريبات عسكرية منذ نهاية الأسبوع.
بدأ وفد عراقي رفيع المستوى، ومسؤولون أميركيون، جولة جديدة من الحوار الأمني المشترك بين البلدين، بما يشمل التفاهم بشأن إنهاء مهمة التحالف الدولي لمكافحة «داعش».
قال وزير الدفاع السابق مارك إسبر، إن الوقت قد حان لإدارة بايدن لأن تفعل أفضل من مجرد لعب دور الدفاع.
يكشف القائد السابق للقيادة الوسطى لدى القوات الأميركية الجنرال كينيث فرنك ماكينزي، في كتابه الصادر حديثاً «نقطة الانصهار» عن تفاصيل ضربةٍ قتلت قاسم سليماني.
قال رئيس الأركان الإيراني محمد باقري إن الهجوم الإسرائيلي «لن يبقى دون رد. نحن مَن سيحدد توقيت ونوعية العملية بدقة، وبأقصى قدر من الضرر للعدو، بما يجعله يندم».
قال المبعوث الأميركي الخاص بإيران، في إدارة ترمب إن على الرئيس جو بايدن أن يجعل إيران تدفع ثمناً مباشراً عن هجمات وكلاء مدعومين من طهران على قوات أميركية.
حذر مسؤول حكومي إيراني واشنطن من احتجاز سفن إيرانية، في وقت قال مسؤول البرنامج الصاروخي في «الحرس الثوري» إن بلاده قادرة على ضرب أهداف متحركة في أعالي البحار.
قال علي شمخاني، المستشار السياسي للمرشد الإيراني، إن مواقف البيت الأبيض رداً على هجوم أسفر عن مقتل جنود أميركيين، تستهدف «الإضرار بالأمان النفسي للشعب الإيراني»
تحليل إخباري العراق... توقعات باستمرار هجمات واشنطن ضد الفصائل
تسود حالة من الهياج والاستنفار الشديد هذه الأيام سواء على مستوى السلطات الرسمية العراقية أو على مستوى الجماعات المرتبطة بإيران جراء الضربات الأميركية الأخيرة.
دافع مستشار الأمن القومي الأميركي عن الضربات في سوريا والعراق قائلاً إنها «كانت أهدافاً مشروعة» رافضاً تحديد ما إذا كانت واشنطن تستبعد شن ضربات داخل إيران.
طالب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» فالح الفياض، الأحد، بانسحاب القوات الأجنبية المنتشرة في العراق وذلك خلال تشييع مجموعة من مقاتلي فصائل مسلحة قضوا في ضربات أميركية.
قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إن بلاده «سترد بقوة» على كل من يحاول أن يستأسد عليها، مشدداً على أن «خيار الحرب لم يعد مطروحاً على طاولة الأعداء».
كشف مسؤولون أميركيون عن موافقة إدارة بايدن على توجيه ضربات على مدار أيام في العراق وسوريا ضد أهداف تتضمن أفرادا إيرانيين ومنشآت إيرانية.
لوّحت إيران برد «حاسم وفوري» بالرد على أي تهديد من الولايات المتحدة، ودعا وزير خارجية حسين أمير عبداللهيان، إدارة جو بايدن إلى «الكف عن استخدام لغة التهديد».
استدعت طهران السفير البريطاني؛ احتجاجاً على اتهام جماعات مرتبطة بإيران بشنّ هجوم أدّى إلى مقتل 3 عسكريين أميركيين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
