«توقف التنفس أثناء الانحناء».. إشارة إنذار لحالة خطيرة لعجز القلب

مشكلة تتطلب أدوية وعلاجات إضافية

«توقف التنفس أثناء الانحناء».. إشارة إنذار لحالة خطيرة لعجز القلب
TT

«توقف التنفس أثناء الانحناء».. إشارة إنذار لحالة خطيرة لعجز القلب

«توقف التنفس أثناء الانحناء».. إشارة إنذار لحالة خطيرة لعجز القلب

إن كنت تعاني من عجز القلب heart failure وأخذت تعاني من صعوبة في التنفس عند انحنائك انحناءة كاملة، فعليك استشارة الطبيب؛ إذ إن هذا العَرَضْ يمثل إشارة إنذار بأنك تعاني من نوع خطير من عجز القلب، الأمر الذي يتطلب تناول أدوية جديدة أو الخضوع لعلاجات أخرى.

الانحناء والتنفس

هذا الاستنتاج قدمه أطباء القلب في المركز الطبي لجامعة «تكساس ساوثوسترن» في دالاس، الذين لاحظوا أن الكثير من المرضى الزائرين المصابين بحالات عجز القلب يقولون إنهم يعانون من صعوبة التنفس عند انحنائهم لارتداء أحذيتهم أو جواربهم.
ولهذا قام الأطباء في المركز بمتابعة 102 من المصابين بعجز القلب كان أغلبهم من الرجال البيض بين أعمار 60 و65 سنة، من الذين كانوا يخضعون لإجراءات تقييم عجز القلب.
وعانى نحو ثلث المشاركين في الدراسة من صعوبة التنفس عند انحنائهم، أو ما أطلق عليه أطباء المركز مصطلح «توقف التنفس أثناء الانحناء» «bendopnea». ووجد الأطباء أن كمية كبيرة من السوائل تتراكم في أجسام الأشخاص المعانين من هذه المشكلة؛ مما يؤدي إلى التسبب في زيادة الضغط والإجهاد على القلب، ويؤدي الانحناء إلى زيادة هذا الضغط بشكل أكبر.
وقال الباحثون الذين نشرت دراستهم في مجلة «جيه إيه سي سي هارت فيلر» JACC Heart Failure، إن حدوث «توقف التنفس أثناء الانحناء» يعني أن هناك أمرا ما مفقودا في طريقة علاج الشخص المصاب بعجز القلب.

* رسالة هارفارد للقلب خدمات «تريبيون ميديا»



هل تحسن الحمية الإسكندنافية صحة القلب والكبد؟

الأسماك غنية بالفيتامينات والمعادن (رويترز)
الأسماك غنية بالفيتامينات والمعادن (رويترز)
TT

هل تحسن الحمية الإسكندنافية صحة القلب والكبد؟

الأسماك غنية بالفيتامينات والمعادن (رويترز)
الأسماك غنية بالفيتامينات والمعادن (رويترز)

أشارت دراسة علمية جديدة إلى أن اتباع حمية غذائية إسكندنافية غنية بالأسماك والخضراوات والتوت والبقوليات، يمكن أن يقلل بشكل كبير من الأضرار الناجمة عن مرض السكري من النوع الثاني وأمراض الكبد.

تعرف هذه الحالة طبياً باسم مرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD)، وهي لا ترتبط باستهلاك الكحول المفرط، الذي يعد السبب الأكثر شيوعاً لمشاكل الكبد.

يحدث مرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD) عندما تتراكم الدهون الزائدة في الكبد، وفقاً للخبراء.

اكتشف علماء سويديون، تابعوا أكثر من 100 شخص، أن هذه الطريقة في الأكل تحسن السيطرة على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني، وتقلل بشكل كبير من كمية الدهون في الكبد، وفقاً لموقع «جازيت إكسبريس».

كما وجدوا أن نصف المرضى المصابين بمرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD) دخلوا في حالة تعافٍ، بينما انخفضت مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بشكل ملحوظ.

وصف الخبراء النتائج بأنها «مهمة للغاية»، وقالوا إن الحمية الإسكندنافية يمكن أن تكون أداة فعالة لتحقيق استقرار الحالة الصحية للأشخاص المصابين بالنوع الثاني من مرض السكري أو مرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD).

وقال أولف ريسيروس، خبير التغذية السريرية والتمثيل الغذائي في جامعة «أوبسالا» والمشارك في تأليف الدراسة: «قدمت الحمية الإسكندنافية الصحية أفضل النتائج لدى المشاركين المصابين بالسكري».

وأظهرت الدراسة انخفاض دهون الكبد بنسبة تزيد على 20 في المائة وتحسنت السيطرة على سكر الدم على مدى عام. أكثر من نصف المشاركين شهدوا تعافياً من مرض الكبد الدهني. وهذا يجعل هذه النتائج بالأهمية نفسها لمرضى الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD) كما هي لمرضى السكري من النوع الثاني.

وأضاف الطبيب مايكل فريدن، باحث التغذية ومرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD) في جامعة «أوبسالا» والمشارك في تأليف الدراسة: «على الرغم من أنه سمح للمشاركين بتناول الكميات التي يريدونها من الأطعمة الموصى بها، لكنهم ما زالوا يفقدون الوزن». وتابع: «في العديد من الدراسات السابقة، كانت الحميات الغذائية تعتمد على تقييد السعرات الحرارية، وهو ما ينجح على المدى القصير، لكن الجوع المتزايد يجعل من الصعب الالتزام بها على المدى الطويل».

في الدراسة، قسم العلماء 150 شخصاً إلى ثلاث مجموعات: اتبعت المجموعة الأولى حمية نباتية منخفضة الكربوهيدرات، مع استهلاك منخفض للحوم والأسماك والبيض ومنتجات الألبان، واتبعت المجموعة الثانية حمية إسكندنافية صحية، فيما عملت المجموعة الثالثة كمجموعة ضابطة، وواصلت نظامها الغذائي المعتاد. طلب من جميع المشاركين الحد من المشروبات المحلاة والحلويات والأطعمة المضاف إليها سكر.

بعد عام من المتابعة، تبيّن أن النظام الغذائي النباتي المنخفض الكربوهيدرات والنظام الغذائي الإسكندنافي كانا متساويين في الفعالية في تقليل دهون الكبد والكوليسترول الضار. لكن النظام الغذائي الإسكندنافي أثبت فاعليته أكثر في خفض سكر الدم على المدى الطويل، كما كانت له تأثيرات أكثر إيجابية على وزن الجسم.

لم يتمكن العلماء من تحديد السبب الدقيق وراء تأثير الحمية الإسكندنافية بهذا الشكل، لكنهم اقترحوا، في ورقة بحثية نشرتها مجلة «نيتشر كوميونيكيشنز»، أن التأثير قد يكون مرتبطاً بالاستهلاك العالي للشوفان وخبز القمح الكامل، بالإضافة إلى الاستخدام المنخفض للزبدة.

ورأى ريسيروس أن «هذا مثير للاهتمام، إذ يشير إلى أن النظام الغذائي نفسه ساهم في تقليل ترسبات الدهون في الكبد، وربما أيضاً في تحسين سكر الدم، وتقليل الالتهابات».

يحدث السكري من النوع الثاني عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من الإنسولين أو عندما تقل حساسية الخلايا له، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم. وتشمل الأعراض التعب، وزيادة العطش، وكثرة التبول، وفقدان الوزن غير المبرر، وضبابية الرؤية، وبطء التئام الجروح.


تحسن الهضم وصحة الأمعاء... إليك أفضل 8 أطعمة غنية بالألياف

بذور الشيا صغيرة الحجم لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف (بيكسلز)
بذور الشيا صغيرة الحجم لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف (بيكسلز)
TT

تحسن الهضم وصحة الأمعاء... إليك أفضل 8 أطعمة غنية بالألياف

بذور الشيا صغيرة الحجم لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف (بيكسلز)
بذور الشيا صغيرة الحجم لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف (بيكسلز)

تلعب الألياف الغذائية دوراً أساسياً في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، وتنظيم مستويات السكر في الدم، وتحسين عملية الأيض.

فمن الفاصوليا السوداء والبازلاء إلى الأفوكادو وبذور الشيا، توفر الأطعمة الغنية بالألياف فوائد متعددة، بما في ذلك دعم البكتيريا النافعة في الأمعاء وتقليل الالتهابات في الجسم.

ويعدد تقرير نشره موقع «فيريويل هيلث» قائمة أفضل الأطعمة الغنية بالألياف التي يمكن إضافتها بسهولة إلى وجباتك اليومية لتعزيز الصحة العامة والشعور بالشبع.

1. الفاصوليا السوداء

تحتوي الفاصوليا السوداء، إلى جانب أنواع الفاصوليا الأخرى، على نسب مرتفعة من الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان. ويُعدّ كلا النوعين مهمين للحفاظ على صحة جيدة للأمعاء. ويمكن تناول الفاصوليا السوداء كطبق جانبي أو إضافتها إلى السلطات أو الشوربات أو أطباق الحبوب.

2. البازلاء الخضراء

تُعدّ البازلاء الخضراء وسيلة غنية بالألياف لإضافة مزيد من الألوان إلى طبقك. وعلى الرغم من اعتبارها خضاراً في عالم الطهي، فإن البازلاء الخضراء تُصنّف تقنياً ضمن البقوليات، مثل الفاصوليا. وهي متوفرة طازجة أو مجمّدة أو معلبة.

العدس من البقوليات الغنية بالألياف (بيكسلز)

3. العدس

ينتمي العدس، مثل الفاصوليا، إلى عائلة البقوليات، ويتوفر بألوان متعددة تشمل الأحمر والبني والأسود. ويمكن تناول العدس وحده كطبق جانبي، أو إضافته إلى الشوربات واليخنات لإضفاء نكهة غنية.

4. الحمص

يُعدّ الحمص، المعروف أيضاً باسم حبوب الغاربانزو، عنصراً أساسياً في مطابخ البحر الأبيض المتوسط، وهو غني بالعناصر الغذائية والألياف. ويمكن تناوله في السلطات أو الأطباق الجانبية، أو خلطه لتحضير الحمص وأنواع أخرى من الصلصات. وبفضل نكهته المعتدلة، يمكن طحن الحمص وتحويله إلى دقيق لصناعة الكعك والمعكرونة وغيرهما.

5. الإدامامي

الإدامامي حبوب فول الصويا الصغيرة التي تنمو داخل قرون. ومثل الأنواع الأخرى من الفاصوليا، فهي غنية بالألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي. ويمكن تناول الإدامامي بوصفها وجبة خفيفة أو إضافتها إلى السلطات أو الأطباق المتنوعة.

الإدامامي غنية بالألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي (بيكسلز)

6. الأفوكادو

يُعدّ الأفوكادو غذاءً خارقاً متعدد الفوائد؛ إذ يحتوي على دهون صحية ومضادات أكسدة وألياف. ويمكن تناوله بطرق مختلفة، منها تناوله وحده، أو إضافته إلى البسكويت أو الخبز المحمّص، أو إدخاله في السلطات أو العصائر. كما يمكن هرسه لتحضير الغواكامولي أو أنواع أخرى من الصلصات.

7. بذور الشيا

تُعدّ بذور الشيا بذوراً صغيرة الحجم، لكنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف. ويمكن إضافتها إلى العصائر أو المخبوزات، أو نقعها في الحليب طوال الليل لتحضير بودنغ الشيا.

8. التوت الأسود وتوت العليق (الرازبيري)

يرى كثير من الخبراء التوت من بين أكثر الأطعمة صحة، نظراً لاحتوائه على مستويات مرتفعة من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية. ويتميّز التوت الأسود وتوت العليق بفوائد إضافية لارتفاع محتواهما من الألياف؛ ما قد يساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم بشكل أفضل مقارنة بفواكه أخرى. ويمكن تناولهما وحدهما، أو إضافتهما إلى السلطات أو الزبادي، أو إدخالهما في العصائر.

ما أهمية الألياف؟

تُعدّ الألياف جزءاً مهماً من النظام الغذائي الصحي، إلا أن معظم الناس لا يحصلون على الكمية الكافية منها. ويمكن أن يساعد إدخال مزيد من الألياف إلى النظام الغذائي في تحقيق فوائد عدة، من بينها:

زيادة الشعور بالشبع

تنظيم مستويات السكر في الدم

تحسين عملية الأيض

دعم البكتيريا النافعة في الأمعاء

تقليل الالتهابات في أنحاء الجسم

كم نحتاج من الألياف يومياً؟

تختلف كمية الألياف التي يحتاج إليها الشخص يومياً من فرد إلى آخر. وتوصي وزارة الزراعة الأميركية بتناول 22 إلى 28 غراماً من الألياف يومياً للنساء البالغات، و28 إلى 34 غراماً يومياً للرجال البالغين.

وتذكّر أهمية إدخال توازن من العناصر الغذائية في وجباتك، إذ إن الفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والبروتينات والدهون جميعها ضرورية لنظام غذائي متوازن.


ما الذي يحدث لضغط الدم عندما تأكل المخلّل كل يوم؟

يزعم خبراء الصحة أن تناول المخللات قبل وجبة غنية بالكربوهيدرات يمكن أن يساعد في منع ارتفاع سكر الدم (بيكسباي)
يزعم خبراء الصحة أن تناول المخللات قبل وجبة غنية بالكربوهيدرات يمكن أن يساعد في منع ارتفاع سكر الدم (بيكسباي)
TT

ما الذي يحدث لضغط الدم عندما تأكل المخلّل كل يوم؟

يزعم خبراء الصحة أن تناول المخللات قبل وجبة غنية بالكربوهيدرات يمكن أن يساعد في منع ارتفاع سكر الدم (بيكسباي)
يزعم خبراء الصحة أن تناول المخللات قبل وجبة غنية بالكربوهيدرات يمكن أن يساعد في منع ارتفاع سكر الدم (بيكسباي)

المخلل هو وجبة خفيفة شائعة تُصنع من الخيار المحفوظ في محلول مملح أو خل. وبينما يتمتع بالعديد من الفوائد الصحية المحتملة، فإنه غني بالصوديوم الذي يمكن أن يرفع ضغط الدم.

تناول المخلل قد يرفع ضغط الدم

تناول المخلل بانتظام قد يرفع ضغط الدم. وجدت دراسة أن ضغط الدم يميل إلى الارتفاع كلما زاد استهلاك الشخص للمخلل، وفقاً لموقع «فيري ويل هيلث».

تسبب الأطعمة الغنية بالصوديوم مثل المخلل ارتفاع ضغط الدم بسبب تأثيرها على توازن السوائل في الجسم. عند استهلاك كمية كبيرة من الصوديوم، يحتفظ الجسم بالماء لتخفيفه، مما يزيد حجم السوائل في الأوعية الدموية، وبالتالي يرتفع ضغط الدم.

يجب أن يهدف معظم البالغين الأصحاء إلى استهلاك أقل من 2300 ملغ من الصوديوم يومياً، في حين يوصي بعض الخبراء بألا يتجاوز الاستهلاك اليومي المثالي 1500 ملغ لصحة قلب أفضل. وتحتوي ثمرة خيار مخلل واحدة على نحو 326 ملغ من الصوديوم.

زيادة خطر الإصابة بالسمنة

اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المالحة مثل المخلل قد يرفع ضغط الدم ويزيد خطر الإصابة بالسمنة. تشير الأبحاث إلى أن استهلاك نظام غذائي عالي الصوديوم يرتبط بارتفاع مؤشر كتلة الجسم (BMI) لدى البالغين والأطفال على حد سواء.

تعد السمنة عامل خطر معروفاً لارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم). لتقليل خطر الإصابة بالسمنة وارتفاع ضغط الدم، قلّل من كمية الملح في نظامك الغذائي.

زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب

يؤدي اتباع نظام غذائي عالي الصوديوم إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. ونظراً لأن المخلل غني بالصوديوم، فإن تناوله يومياً يمكن أن يزيد خطر ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.

عندما يكون ضغط الدم مرتفعاً بشكل مزمن، يمكن للضغط المتزايد أن يسبب تمدد الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى تلفها ويساهم في تراكم اللويحات. وعندما تسد اللويحات الأوعية الدموية، قد ينتج عن ذلك نوبة قلبية أو سكتة دماغية.

يعد ارتفاع ضغط الدم حالة خطيرة؛ لأنه يزيد من خطر حدوث مضاعفات شديدة، ومع ذلك فإن العديد من المصابين بفرط ضغط الدم لا تظهر عليهم أي أعراض. يظل الحفاظ على ضغط دم صحي أمراً بالغ الأهمية من خلال نظام غذائي متوازن، وممارسة التمارين بانتظام، وتناول الأدوية إذا لزم الأمر.

قد يزداد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية

عندما يسبب النظام الغذائي عالي الصوديوم ارتفاع ضغط الدم، يزداد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. تحدث السكتة الدماغية عندما ينقطع تدفق الدم إلى الدماغ جزئياً أو كلياً. معظم الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية كانوا يعانون من ارتفاع ضغط الدم.

تُعد السكتة الدماغية أحد الأسباب الرئيسية للوفاة والإعاقة. ويُعد الحفاظ على ضغط دم صحي طريقة مثبتة لتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

إذا كنت معرضاً لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، ففكّر في تقليل أو تجنب المخلل في نظامك الغذائي. استشر مقدم الرعاية الصحية للحصول على إرشادات غذائية شخصية تدعم صحة قلبك ودماغك.

القيمة الغذائية للمخلل

على الرغم من وجود أنواع مختلفة من المخللات، فإن ثمرة خيار مخلل واحدة تحتوي على 5.7 سعر حراري، و38 غراماً من الماء، و0.17 غرام من الدهون، و0.19 غرام من البروتين، و326 ملغ من الصوديوم، و21 غراماً من الكالسيوم.