سريلانكا
سريلانكا
قالت منظمة دولية لحقوق الإنسان أمس (الاثنين)، إنها دعت سنغافورة التي لجأ إليها الرئيس السريلانكي المخلوع غوتابايا راجاباكسا، إلى اتهامه بارتكاب «جرائم ضد الإنسانية» خلال الحرب الأهلية التي عصفت ببلاده. وأعلنت منظمة «الحقيقة والعدالة» الدولية ومقرها جنوب أفريقيا، أنها حضّت سنغافورة «على ممارسة ولايتها القضائية العالمية للقبض على الرئيس السابق لارتكابه انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي».
أكدت الشرطة أن المكتب الرئاسي في سريلانكا سيعاد فتحه اليوم (الاثنين)، بعد أيام من فض تظاهرة مناهضة للحكومة عبر حملة عسكرية أثارت إدانات دولية. واستولى متظاهرون غاضبون من الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة على المبنى الذي يعود إلى الحقبة الاستعمارية في وقت سابق من هذا الشهر. واضطر الرئيس السابق غوتابايا راجاباكسا للفرار عندما اقتحم عشرات آلاف المحتجين مقرّه الرسمي بعد تظاهرات استمرّت أشهراً في كل أنحاء البلاد، مطالبين باستقالته بسبب الأزمة الاقتصادية.
قدمت منظمة حقوقية، وثقت ما قالت إنها انتهاكات وقعت في سريلانكا، شكوى جنائية إلى النائب العام في سنغافورة سعياً لاعتقال رئيس سريلانكا السابق جوتابايا راجاباكسا بسبب دوره في حرب أهلية استمرت عقوداً هناك. وذكرت «منظمة المشروع الدولي للحقيقة والعدالة (آي تي جيه بي)» أن راجاباكسا ارتكب انتهاكات جسيمة لمعاهدة جنيف خلال الحرب الأهلية في 2009 عندما كان وزيراً للدفاع، حسبما أشارت وكالة «رويترز» للأنباء. وتقول المنظمة، ومقرها جنوب أفريقيا، إنه استناداً إلى الولاية القضائية العالمية؛ فإن تلك الانتهاكات تستدعي الملاحقة القضائية في سنغافورة التي فر إليها بعد إضرابات في بلاده استمرت أشهراً بسبب الأزمة الاقت
أكدت الشرطة أن المكتب الرئاسي المحاصر في سريلانكا سيعاد فتحه، غداً الاثنين، بعد أيام من فض التظاهرة المناهضة للحكومة، عبر حملة عسكرية أثارت إدانات دولية. استولى متظاهرون غاضبون من الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة، على المبنى الذي يعود إلى الحقبة الاستعمارية، في وقت سابق من هذا الشهر. واضطر الرئيس السابق للفرار عندما اقتحم عشرات آلاف المحتجين مقرّه الرسمي، بعد تظاهرات استمرّت أشهراً في كل أنحاء البلاد، مطالبين باستقالته بسبب الأزمة الاقتصادية. وتمكن من السفر إلى سنغافورة.
اقتحم أكثر من ألف من العسكريين وأفراد الشرطة في سريلانكا مخيم الاحتجاج الرئيسي حول المكتب الرئاسي في كولومبو بعد منتصف ليل الخميس - الجمعة، وألقوا القبض على ثمانية أشخاص على الأقل، حسبما أفاد متحدث باسم الشرطة لـ«وكالة الأنباء الألمانية» صباح اليوم (الجمعة). وقبل ساعات فقط، أدى رئيس الوزراء السابق رانيل ويكريمسينغه اليمين الدستورية رئيساً لسريلانكا، ليحل محل الرئيس السابق غوتابايا راجاباكسا الذي فر من البلاد الأسبوع الماضي في مواجهة الاحتجاجات الحاشدة غير المسبوقة المناهضة للحكومة. وطالب المتظاهرون أيضاً بانسحاب ويكريمسينغه من السياسة، معتبرين أنه حليف لراجاباكسا. ويمكن أن يؤثر القمع العنيف لل
أدّى رانيل ويكريميسينغه اليمين، الخميس، رئيساً لسريلانكا، فيما تسببت الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها، في تلاسن بين واشنطن وبكين. وأدى ويكريميسينغه (73 عاماً) الذي انتخبه البرلمان الأربعاء اليمين الدستورية، أمام رئيس المحكمة العليا جاياناثا جاياسوريا، في مجمع البرلمان الخاضع لحراسة مشددة، كما أعلن مكتبه. وكان من المقرر أن يبث الاحتفال القصير على التلفزيون مباشرة، لكن التغطية قُطعت مع دخول ويكريميسينغه وزوجته مايثري المبنى بعد عرض عسكري، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
انتخب البرلمان السريلانكي، الأربعاء، رانيل ويكريميسينغه، الذي تولى رئاسة الوزراء 6 مرّات، رئيساً جديداً خلفاً لغوتابايا راجابكسا الذي فرّ من البلاد بعدما اقتحمت حشود غاضبة القصر الرئاسي الأسبوع الماضي. وأظهرت نتائج رسمية أن ويكريميسينغه حصل على 134 صوتاً في اقتراع برلماني تنافس فيه 3 مرشحين. وقد حصل منافسه الرئيسي وزير التربية السابق دولاس ألاهابيروما على 82 صوتاً، أما المرشح الثالث وهو اليساري أنورا ديسانايمه فلم ينل سوى 3 أصوات، ما أعطى ويكريميسينغه الغالبية المطلقة من الأصوات.
بعد أشهر من الاحتجاجات الصاخبة في سريلانكا واستقالة رئيس الوزراء ماهيندا راجاباكسا في أيار (مايو)، فر شقيقه رئيس الجمهورية غوتابايا راجاباكسا من البلاد في 13 تموز (يوليو). وقد حصل ما حصل بعدما وصل اقتصاد سريلانكا إلى الحضيض وتخلفت البلاد عن سداد ديونها الخارجية فيما تعاظمت أزمة نقص الوقود والغذاء...
انتُخب رانيل ويكريميسينغه الذي تولى رئاسة الوزراء في سريلانكا ستّ مرّات، اليوم الأربعاء، رئيسًا للبلاد خلفًا لغوتابا راجابكسا الذي استقال الأسبوع الماضي إثر فراره إلى الخارج على وقع احتجاجات شعبية صاخبة. وأظهرت نتائج رسمية أن ويكريميسينغه حصل على 134 صوتًا في اقتراع برلماني تنافس فيه ثلاثة مرشحين. وحصل منافسه الرئيسي وزير التربية السابق دولاس الاهابيروما على 82 صوتًا، أما المرشح الثالث وهو اليميني أنورا ديسانايمه فلم ينل سوى ثلاثة أصوات، ما أعطى ويكريميسينغه الغالبية المطلقة من الأصوات، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
بدأ البرلمان السريلانكي، صباح اليوم (الأربعاء)، التصويت لاختيار رئيس جديد من بين ثلاثة مرشحين لخلافة غوتابا راجابكسا، الذي فر من البلاد بعدما اقتحمت حشود غاصبة القصر الرئاسي الأسبوع الماضي، فيما يتوقع المتظاهرون تشديداً للقمع بعد هذا التصويت. وسيرث الفائز بالتصويت بلدا تنهشه أزمة اقتصادية كارثية تتسبب بنقص حاد في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات. وتفتقر الجزيرة البالغ عدد سكانها 22 مليون نسمة وتخلفت في أبريل (نيسان) عن سداد دينها الخارجي إلى العملات الأجنبية لتمويل الواردات الأساسية، وتأمل التوصل إلى خطة انقاذ مع صندوق النقد الدولي.
يتنافس ثلاثة مرشحين تم اختيارهم من البرلمان، أمس الثلاثاء، لخلافة الرئيس السريلانكي السابق غوتابايا راجابكسا، الذي فر من البلاد واستقال الأسبوع الماضي بعدما اقتحم متظاهرون مقر إقامته، وذلك في اقتراع سري اليوم يرجح أن يكون الفائز هو المرشح المرفوض من المحتجين ما يؤذن باستمرار الاضطراب الأهلي في هذا البلد المفلس تماماً ويعاني سكانه البالغ عددهم 22 مليوناً، نقصاً شديداً في الغذاء والوقود والأدوية. وأعلن البرلمان أمس الثلاثاء أن الرئيس بالإنابة رانيل ويكريميسينغه سيتنافس مع وزير التعليم السابق دولاس ألاهابيروما (الذي يحظى بدعم المعارضة) والزعيم اليساري أنورا ديساناياكي، في اقتراع سري يجري اليوم ال
أعلن القائم بأعمال رئيس سريلانكا، رانيل ويكريميسينغه، أمس، تمديد حالة الطوارئ بأنحاء البلاد في خضم الاضطرابات السياسية التي تشهدها منذ نحو مائة يوم ومع اقتراب موعد انتخابات رئيس جديد من قبل البرلمان غداً الأربعاء. وأصبح ويكريميسينغه تلقائياً رئيساً بالإنابة بعدما استقال غوتابايا راجابكسا الأسبوع الماضي إثر فراره إلى سنغافورة. وهو أحد المرشحين الرئيسيين لخلافته. وقال في بيان: «يقتضي الأمر ذلك من أجل صالح الأمن العام وحماية النظام العام والحفاظ على الإمدادات والخدمات الضرورية لحياة المجتمع».
أعلن القائم بأعمال رئيس سريلانكا، رانيل ويكريميسنغه، حالة الطوارئ في أنحاء البلاد اليوم الاثنين، في خضم الاضطرابات السياسية التي تشهدها الدولة التي تقع في جنوب آسيا. وقال ويكريميسنغه في بيان: «يقتضي الأمر ذلك من أجل صالح الأمن العام وحماية النظام العام والحفاظ على الإمدادات والخدمات الضرورية لحياة المجتمع». كان رئيس سريلانكا المخلوع غوتابايا راجاباكسا، الذي فر إلى الخارج هذا الأسبوع هرباً من انتفاضة شعبية ضد حكومته، قد قال إنه اتخذ «جميع الخطوات الممكنة» لتجنب الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت البلاد. وقبل البرلمان استقالة غوتابايا راجاباكسا يوم الجمعة.
في اليوم المائة من حركتهم الاحتجاجية في سريلانكا الأحد، يصب المتظاهرون الذين عجلوا بسقوط الرئيس جوتابايا راجاباكسا بعد أن حملوه مسؤولية الأزمة الاقتصادية الكارثية في البلاد، غضبهم على خليفته. بدأت حملة «النضال» المطالبة برحيل راجاباكسا التي تم التنسيق لها على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، في 9 أبريل (نيسان). ونصب عشرات الآلاف من المتظاهرين جاءوا من سائر أنحاء البلاد خيماً أمام مكاتب الرئاسة في العاصمة كولومبو، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
في اليوم المائة من الحركة الاحتجاجية في سريلانكا، بات خليفة الرئيس غوتابايا راجاباكسا، الذي أعلن استقالته (الخميس)، في دائرة اهتمام المتظاهرين. وبموجب دستور سريلانكا، تمّ تنصيب رئيس الوزراء السريلانكي رانيل ويكريميسينغه، الخميس الماضي، رئيساً بالإنابة للبلاد بعد استقالة راجاباكسا رسمياً. وسيلتئم البرلمان (الأربعاء)، لانتخاب خلف لراجابكسا من بين النواب.
في اليوم المائة من حركتهم الاحتجاجية في سريلانكا، اليوم (الأحد)، يصب المتظاهرون الذين عجلوا بسقوط الرئيس غوتابايا راجاباكسا بعد أن حملوه مسؤولية الأزمة الاقتصادية الكارثية في البلاد، غضبهم الآن على خليفته. بدأت حملة «النضال» المطالبة برحيل راجاباكسا التي تم التنسيق لها على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، في 9 أبريل (نيسان).
أحدثت موجة صاخبة غير مسبوقة من الغضب الشعبي الموجّه في القصر الرئاسي السريلانكي، الذي يعود تاريخ إنشائه إلى الحقبة الاستعمارية، صدمة للعالم بأسره خلال نهاية الأسبوع الماضي. ولا تزال التطورات الدراماتيكية تتوالى حتى تاريخ كتابة هذه السطور. ووسط فوضى لم تشهدها البلاد من قبل اقتحم مئات وآلاف من المحتجين السريلانكيين مقرّي الإقامة الرسميين لكل من الرئيس (المستقيل بالأمس) ورئيس الوزراء، وأضرموا النيران في المقرّ الخاص لرانيل ويكريميسينغه، رئيس الوزراء، في حين غضّت قوات الأمن الطرف، ورفضت توجيه السلاح ضد المشاغبين مع انزلاق البلاد نحو حافة الفوضى.
أرسل رئيس سريلانكا جوتابايا راجاباكسا، من منفاه، استقالته إلى رئيس مجلس النواب عبر البريد الإلكتروني (الإيميل)، في وقت عاد فيه الهدوء إلى العاصمة كولومبو عقب انسحاب المتظاهرين السريلانكيين من المباني الرئاسية التي اقتحموها قبل أيام، متوعّدين بمواصلة كفاحهم. وتم تحويل رسالة الاستقالة إلى المدعي العام في البلاد للنظر في جوانبها القانونية قبل قبولها رسمياً، وفق ما أعلن المتحدث باسم رئيس مجلس النواب إندونيل يابا. وكان راجاباكسا وزوجته واثنان من حراسه فروا إلى جزر المالديف الأربعاء هرباً من انتفاضة شعبية تتهم أسرته بالتسبب في أزمة اقتصادية خانقة.
فريق العمل في صندوق النقد الدولي، الذي كان في سريلانكا أخيراً، عاد من دون التوصل إلى أي اتفاق. وهناك من يرى احتمال تزايد الاضطراب السياسي في الأفق. بطبيعة الحال، ما يهم صندوق النقد الدولي هو وجود حكومة مستقرة لتنفيذ برنامجه. ويرى كثيرون من خبراء الاقتصاد أن أي مساعدة من صندوق النقد الدولي أو البنك الدولي ستكون مرفقة بها شروط صارمة لضمان ألا تدار المساعدة بشكل سيئ. مع ذلك، تقع سريلانكا على أحد أهم طرق الشحن في العالم، وعليه، فإن ترك دولة بهذه الأهمية الاستراتيجية تنهار ليس خياراً مقبولاً.
نُصب رئيس الوزراء السريلانكي رانيل ويكريميسينغه رئيساً بالإنابة للبلاد بعد استقالة غوتابايا راجابكسا رسمياً إثر فراره إلى المنفى بعدما اقتحم متظاهرون مقر إقامته. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رئيس البرلمان ماهيندا يابا أبيواردانا للصحافيين غداة إرسال نص الاستقالة عبر البريد الإلكتروني «استقال غوتابايا بشكل قانوني». وأضاف: «قبلت الاستقالة». بعد وقت قصير، أدى رئيس الوزراء رانيل ويكريميسينغه اليمين أمام رئيس المحكمة العليا ليصبح بذلك رسمياً رئيساً بالنيابة، بموجب ما ينص عليه الدستور. وسيلتئم البرلمان الأربعاء المقبل لانتخاب خلف لراجابكسا، من بين النواب.
أعلن رئيس البرلمان السريلانكي اليوم (الجمعة) قبول استقالة الرئيس غوتابايا راجاباكسا بعد فراره إلى الخارج على أثر اقتحام متظاهرين مقر إقامته الأسبوع الماضي، معلنا أن البرلمان سينتخب رئيسًا جديدًا يوم 20 يوليو الحالي. وقال ماهيندا يابا أبيواردانا للصحافيين إن «غوتابايا استقال بشكل قانوني». وأضاف: «قبلت الاستقالة»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
متظاهرون سريلانكيون لدى اقتحامهم مكتب رئيس الوزراء رانيل ويكريميسنغه في كولومبو أمس بعد ساعات على تكليفه رئيساً بالإنابة. وجاء هذا تزامناً مع إعلان حالة الطوارئ وفرار الرئيس غوتابايا راجابكسا إلى سنغافورة
عاد الهدوء إلى مدينة كولومبو في سريلانكا، أمس (الخميس)، في وقت أرسل فيه الرئيس جوتابايا راجاباكسا بعيد وصوله إلى سنغافورة استقالته إلى رئيس مجلس النواب، عبر البريد الإلكرتوني. ونقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن المتحدث باسم رئيس مجلس النواب، إندونيل يابا، أن رئيس سريلانكا الذي فر إلى جزر المالديف، أول من أمس (الأربعاء)، هرباً من انتفاضة شعبية تتهم أسرته بالتسبب في أزمة اقتصادية خانقة، أرسل استقالته إلى رئيس مجلس النواب، عبر البريد الإلكتروني، بعيد وصوله إلى سنغافورة. وقال إنه تم تحويل رسالة الاستقالة إلى المدعي العام في البلاد، للنظر في جوانبها القانونية، قبل قبولها رسمياً. وكانت «رويترز» نقلت،
أرسل رئيس سريلانكا غوتابايا راجاباكسا، اليوم (الخميس)، استقالته إلى رئيس مجلس النواب عبر البريد الإلكتروني بعيد وصوله إلى سنغافورة، وفق ما أعلن متحدث باسم رئيس مجلس النواب. وقال المتحدث إندونيل يابا غن رسالة الاستقالة أحيلت على المدعي العام في البلاد للنظر في جوانبها القانونية قبل قبولها رسمياً، وفقا لوكالة لصحافة الفرنسية. وقد غادر راجاباكسا بلاده بعد سلسلة احتجاجات انتهت باقتحام المقر الرئاسي في العاصمة كولومبو.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة