الرأي الرياضي

الرأي الرياضي

شوارع جاكرتا

استمع إلى المقالة

عموماً، لا يبدو المنتخب السعودي في أفضل حال ومن حسن حظ اتحاد كرة القدم أن الخسارة جاءت قبل فترة توقف التصفيات وبقاء أربعة أشهر قبل استئنافها.

طلال الحمود

نيمار... لاعب غير منضبط فنياً والإصابات تلاحقه في كل مكان مع ناديه ومنتخبه وفي بيته وأي مكان يوجد فيه.

عبد العزيز الغيامة

أحمق أمستردام

استمع إلى المقالة

استغلال المناسبات الرياضية لترويج الكراهية وترديد الهتافات العنصرية ظاهرة من شأنها تحويل ملاعب كرة القدم إلى مكان للاقتتال وتصفية الحسابات.

طلال الحمود

تصدير اللاعبين السعوديين إلى أوروبا بلا شك يحتاج وقتاً طويلاً، كون المفاوضات صعبة، وسُبل الإقناع أصعب، والأسباب كثيرة.

عبد العزيز الغيامة

السجل الاستثنائي

استمع إلى المقالة

يبقى الجدل بشأن توثيق بطولات الأندية إشكالية مستمرة، خلقتها الأندية نفسها، ونفخ فيها المتعصبون من مشجعين وإعلاميين وبعض المسؤولين أحياناً.

طلال الحمود

تشكيلة رينارد... والمهمة الصعبة!

استمع إلى المقالة

جميع مدربي المنتخبات الآسيوية لا يواجهون مثل هذه الصعوبات التي يواجهها رينارد، لكنه يريد طريقاً يقوده للاعب سعودي موهوب سواء في الدوري الممتاز أو دوري الأولى.

عبد العزيز الغيامة

الأرض المحايدة

استمع إلى المقالة

غياب ملاعب سبعة بلدان في الشرق الأوسط عن المنافسات في وقت واحد، حدث استثنائي لم يسبق أن عرفه عشاق اللعبة في هذه المنطقة.

طلال الحمود

قصة الـ244 مدرباً... والعباقرة!

استمع إلى المقالة

أعتقد أن أسهل قرار في كرة القدم السعودية هو إقالة مدير فني وطاقمه، ويكفي أن الإحصائيات الرسمية تقول إنه منذ 2008 وحتى الآن، تم فسخ عقد 244 مدرباً بسبب الإدارة.

عبد العزيز الغيامة

الإيطاليون في الأرض

استمع إلى المقالة

بلا شك، أصبح مسؤولو الاتحاد السعودي يدركون أن التعاقد مع مانشيني كان قراراً يفتقد إلى المنطق، وليس له ما يبرّره إلا الجانب الإعلامي من الصفقة.

طلال الحمود

هل نحتاج إلى قانون «Football Blackout»؟

استمع إلى المقالة

تبدو في ذهني فكرة حول هل يحتاج الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم إلى قانون «Football Blackout»؛ المعروف بقانون التعتيم التلفزيوني المطبَّق في بريطانيا؟

عبد العزيز الغيامة

أمكن للذين طالعوا ملف السعودية 2034 الخاص باستضافة بطولة كأس العالم أن يدركوا حجم التغيير في مجالات الرياضة والاقتصاد والسياحة، من خلال بناء سلسلة ملاعب حديثة.

طلال الحمود

في تقديري إن الشيطنة الإعلامية التي يقودها كثير من البرامج التلفزيونية الرياضية ضد الإيطالي مانشيني ليست طبيعية على الإطلاق فالفكرة في الأساس ليست ضد المدرب

عبد العزيز الغيامة

كانت المباراة النهائية الدراماتيكية للمونديال القطري التي كرست أسطورة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (المنتقصة) هي أفضل تعبير عن مسابقة ستظل خالدة بتاريخ كأس العالم على أنها الأكثر إثارة ومفاجآت، وقدمت للعرب أكبر هدية بوصول المغرب لنصف النهائي. بمنتخب قد لا يراه كثيرون هو الأفضل، استطاع ميسي أن يحمل على عاتقه المهمة الشاقة، ونجح بمنح الأرجنتين النجمة الثالثة بلمساته السحرية على حساب فرنسا والفذ كيليان مبابي بركلات الترجيح بعد تعادلهما 3 - 3 في الوقتين الأصلي والإضافي. ورغم مسيرة متألقة انتزع فيها ميسي 37 لقباً مع برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، إضافة إلى تتويجه بجائزة الكرة الذهبية ل

هاني عبد السلام

انتهى المونديال... وأسدل الستار... ولكن بقيت الدروس والعبر، وما أكثرها في مونديال العرب نسخة «قطر 2022». وسبحان الله... ينتهي المونديال وقد حكمت الساحرة المستديرة على الجميع بميزان العدالة الكبير... عاقبت المستهتر... وفتحت ذراعيها بقوة للمجتهد...

أحمد شوبير

صمتت المدرجات، وذهب الصخب الجميل، وتوقف الجدل، وبدأت كرة القدم رحلة عمرها أربع سنوات نحو أمريكا الشمالية وكندا والمكسيك، بعد أن استقرت لمدة 29 يوماً في دولة قطر وصنعت حلماً وتاريخاً جديداً، للشرق الأوسط ومنطقة الخليج، فقد اجتمع العالم في الدوحة، وامتزجت ثقافات وحضارات ولغات وجنسيات، وتلاشت الأسوار والمسافات. ومن ناحية التنظيم نجحت دولة قطر بامتياز، ومن ناحية المستوى قدمت المنتخبات المشارِكة أفضل المباريات، وأكثر المفاجآت. وتحولت منتخبات الحيتان إلى أسماك سردين. وكان منتخب المغرب قصة المونديال الجميلة، كأول فريق عربي وأفريقي يلعب في قبل النهائي، وأفضل فريق في البطولة من ناحية التنظيم.

حسن المستكاوى

انتهت الرحلة المونديالية لـ«أسود الأطلس» باحتلال المرتبة الرابعة، بعد انهزامه بهدفين لواحد، في مباراة ترتيب باحت مبكراً بأسرارها. هدفان في ظرف عشر دقائق فقط، إصابة لكل فريق، وبالطريقة نفسها تقريباً... انطلاقة ألغت كل احتمالات التحفظ، المعروف عن المدربين معاً، كما أظهرت أطوار المباراة، نوعاً من…

محمد الروحلي

درس كبير وعظيم وملهم للغاية ساقته الأقدار إلى العرب في مونديال العرب... درس الحلم الذي تحول إلى واقع وحقيقة... درس التجسيد العملي لفكرة «احنا نقدر» بشرط نصدق أننا نقدر. منتخب المغرب لعب مباراة كبيرة جدا أمام بطل العالم وكان ندا قويا ومخيفا أجبر منافسه في فترات ليست بقليلة أثناء المباراة على التراجع إلى الخلف بل وحتى داخل منطقة دفاعه... ليس هذا فحسب ولا هي مباراة بنشوة لحظية والسلام... فقد سبقها ماراثون مغربي مثير من الجدية والندية والإصرار والقتال الكروي المشروع على الحلم المشروع من جانب أسود الأطلس... هم يلعبون الكرة... وغيرهم من المنتخبات العربية يلعب نفس الكرة...

أحمد شوبير

مستقبل الكرة العربية الحقيقي بدأ مع تجربة منتخب المغرب في كأس العالم. وسيكون المستقبل صعباً على كل فريق عربي يشارك في بطولة دولية أو يواجه منتخباً أوروبياً كبيراً، لأنه سيوضع في ميزان المقارنة مع أسود الأطلس. لقد أسقطت تجربة منتخب المغرب «جملة التمثيل المشرف» من قاموس الرياضة وكرة القدم العربية، فلم يعد مقبولاً ترديد هذه الجملة التي تساوي كلمات العزاء، وتبرِّر التواضع، والضعف، والطموح المحدود، ولم يعد التأهل للمونديال تاريخاً، ولم يعد التأهل لدور الستة عشر هدفاً عظيماً.

حسن المستكاوى

كنا نعرف أن لعنة الأعطاب، تطارد كتيبة المدرب وليد الركراكي، وكنا نعرف أن أغلب العناصر، تلعب بنسبة أقل من إمكانياتها، وكنا نعرف أن لدى المنتخب الفرنسي قوة لا يمكن تجاوزها بسهولة، منتخب «الديكة» جاء للدوحة من أجل الحفاظ على اللقب العالمي، ومعادلة إنجاز البرازيل بالتتويج مرتين توالياً. ومع ذلك بقينا…

محمد الروحلي

هل تذكرون ذاك الفوز التاريخي والمدوي للمنتخب السعودي في الجولة الأولى من المونديال؟ هل تعلمون أن تلك الهزيمة كانت هي المؤشر الحقيقي لدخول الأرجنتين في كأس العالم؟ هل تدركون أن السعودية بذلك الانتصار والأداء المبهر والمقنع قدمت أكبر هدية لزملاء ميسي لمراجعة النفس والوقوف على الأخطاء وتعلم حقيقة…

عبد السلام ضيف الله

«عمرك شفتي السبع خايف كي يتخلع... ولادونا رجال سبوعة... ورايتنا مرفوعة». مطلع أغنية حماسية جميلة، تؤديها الفنانة المغربية الرائعة أسماء لمنور، سبق أن أهدتها لأسود الأطلس احتفالاً بالتأهل لكأس العالم في روسيا سنة 2018، كأنها تنبأت منذ أربع سنوات، بهذا الصمود التاريخي، خلال المشاركة بنسخة قطر 2022. …

محمد الروحلي

إذا كان لقطر أن تفخر بالتنظيم الرائع لمونديال 2022 الأول بالمنطقة العربية والشرق الأوسط، فإن الإنجاز الذي حققه المنتخب المغربي بوصوله إلى المربع الذهبي، سيجعل منها بطولة استثنائية حقاً. نعم وبغض النظر عما ستسفر عنه النتائج المقبلة، فرض المنتخب المغربي نفسه بين الأربعة الكبار، إلا أن سقف الطموحات العربية والأفريقية ارتفع، وبات التتويج بالكأس حلماً مشروعاً. منذ اليوم الأول للمونديال توقعناها بطولة المفاجآت، وبالفعل خرجت ألمانيا وإسبانيا والبرازيل وإنجلترا، وشاهدنا ومضات عربية رائعة تمثلت في انتصار تاريخي للسعودية على الأرجنتين، وآخر لتونس على فرنسا حاملة اللقب، وتحقيق طفرات لليابان وكوريا الجنوب

هاني عبد السلام

يا له من مسار ناجح... صعب على التصديق حتى في الحلم، إنجاز يصيب أشد المتفائلين بالذهول والانبهار، وحتى الرهبة. المغرب في المربع الذهبي لكأس العالم قطر 2022. من فضلكم هل استوعبتم الحدث؟ وهل صدقتم هذه الحقيقة؟ رجال آمنوا بحظوظهم إلى آخر رمق، دافعوا ببسالة على حق مشروع، حق اعتقد أصحاب الاحتكار المزمن…

محمد الروحلي

«إخوتي هيا للعلى سعيا نشهد الدنيا إنا هنا نحيا» في هذا المقطع من النشيد الوطني المغربي، كان أسود الأطلس يرددون تلك الكلمات بقلب ينبض بحب الوطن، وكأنهم يخاطبون أنفسهم، ويخاطبون جماهيرهم ويخاطبون العالم أجمع قبل كل مباراة يخوضها الفريق، حتى التأهل إلى الدور قبل النهائي في إنجاز تاريخي للكرة العربية والأفريقية. خلال الطريق نجح منتخب المغرب في إصابة منافسيه بحالة من الشلل، في الأفكار، وفي الحركة، وفي التمرير، وفي التركيز، جعل المرور صعباً. جعل عيونهم زائغة. جعل أقدامهم لا تتحرك. جعلها مقيدة.

حسن المستكاوى