القاعدة
القاعدة
لا يعد مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، حدثاً عادياً يمر به التنظيم؛ لكن قد يغير في شكل التنظيم الإرهابي مستقبلاً، وقد يدفعه إلى نشاط في أماكن أخرى. وهنا تثار تساؤلات حول أولويات الزعيم المرتقب لقيادة «القاعدة»؟ خبراء أشاروا إلى أن «أولويات (القاعدة) سوف تكون مرتبطة بمن هو الزعيم القادم للتنظيم».
رسمت طريقة مقتل أيمن الظواهري زعيم تنظيم «القاعدة»، وزعيميْ تنظيم «داعش» أبو إبراهيم القرشي، وأبو بكر البغدادي، إلى حد بعيد نهايات متشابهة للثلاثة، رغم اختلاف الأهداف.
فيما يبدو أن «الذئاب المنفردة» أو «الانفراديين» سيكون «رهان» تنظيم «القاعدة» مستقبلاً مع «التفكك والتشظي الذي يشهده التنظيم المركزي». في حين أكد متخصصون في الشأن الأصولي بمصر، أن «المخاوف قائمة من أي هجمات مُحتملة للتنظيم» عقب مقتل زعيم «القاعدة» أيمن الظواهري. ولا زالت دعوة «إعلام تنظيم (القاعدة)» قبل أشهر التي دعا فيها (الذئاب المنفردة) لتنفيذ أي هجمات بـ«السلاح المتاح» عالقة في الأذهان. وعرض حينها «مكافآت مالية لأي شخص ينفذ أي هجوم سواء عن طريق (الطعن بسكين المطبخ أو الدهس بالسيارات)».
يبدو أن أيمن الظواهري قائد تنظيم «القاعدة» ما زال محلاً للجدل، حتى بعد مقتله في غارة أميركية على مقر إقامته بكابل قبل أيام، حيث أثار بيان أصدره مرصد الأزهر لمكافحة التطرف في مصر، حالة من الجدل حول نسب الظواهري، وارتباط اسمه بشيخ الأزهر الأسبق محمد الأحمدي إبراهيم الظواهري. جاء بيان «مرصد الأزهر»، مساء الخميس، لينفي المعلومات التي تصدرت صفحات الصحف والمواقع الإلكترونية على مدار الأيام القليلة الماضية، والتي تشير إلى أن «عم أو جد الظواهري كان شيخاً للأزهر»، رافضاً «وضع الشيخ الظواهري في جملة واحدة مع الإرهابي الدموي»، ومؤكداً أن «الإمام الظواهري ليس قريباً للإرهابي أيمن الظواهري، حيث إن اسم زعيم
ما زالت ردود الفعل تتوالى على مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، في غارة جوية على مقر إقامته بالعاصمة الأفغانية كابل، ومن بين التساؤلات التي يثيرها مقتل الظواهري بشأن مستقبل «القاعدة»، تبرز على السطح أسئلة حول تحركات حركة «طالبان» في المرحلة المقبلة، خصوصاً في أعقاب نفيها «وجود الظواهري» على أراضيها.
مع تزايد التكهنات بشأن الضربة الأميركية بطائرة مسيرة «درون» التي قتلت زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري والقواعد المحتملة لإطلاق طائرة من دون طيار، أعرب الخبراء والمسؤولون في إسلام آباد عن رأي إجماعي تقريباً، بأن غارة الطائرات من دون طيار كانت مخططة مسبقاً ونُفّذت من داخل الأراضي الأفغانية”. وبحسب خبير باكستاني، لم يعد الأميركيون يملكون قواعد عملياتية في المناطق المجاورة لأفغانستان منذ فترة طويلة، حيث أغلقوا القواعد العسكرية في آسيا الوسطى في عام 2005، حيث طُلب منهم إخلاء القواعد العسكرية في باكستان في عام 2018، «ومنذ ذلك الحين لم يعد لديهم قاعدة عسكرية في أي مكان قريب من أفغانستان». وأشارت ض
ما زالت ردود الفعل تتوالى على مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، في غارة جوية على مقر إقامته بالعاصمة الأفغانية كابل، ومن بين التساؤلات التي يثيرها مقتل الظواهري بشأن مستقبل «القاعدة»، تبرز على السطح أسئلة حول تحركات حركة طالبان في المرحلة المقبلة، خصوصاً عقب نفيها «وجود الظواهري» على أراضيها.
فيما يبدو أن «الذئاب المنفردة» أو «الانفراديين» هم «رهان» تنظيم «القاعدة» مستقبلاً مع «التفكك والتشظي الذي يشهده التنظيم المركزي»، أكد متخصصون في الشأن الأصولي بمصر، أن «المخاوف قائمة من هجمات مُحتملة للتنظيم» عقب مقتل زعيمه أيمن الظواهري. ولا تزال دعوة «إعلام تنظيم (القاعدة)» قبل أشهر التي دعا فيها «الذئاب المنفردة» لتنفيذ أي هجمات بـ«السلاح المتاح» عالقة في الأذهان. وعرض حينها «مكافآت مالية لأي شخص ينفذ أي هجوم سواء عن طريق الطعن بسكين المطبخ أو الدهس بالسيارات».
لا تزال أنظار المتابعين والمسؤولين الأمنيين إقليمياً ودولياً تترقب تداعيات مقتل قائد «تنظيم القاعدة» أيمن الظواهري، على كل المستويات، وخاصة الحركية والعملياتية.
فجرت عملية مقتل زعيم «تنظيم القاعدة» أيمن الظواهري، أسئلة متنوعة بشأن مستقبل التنظيم بعد رحيل الرجل، خاصة فيما يتعلق ببؤر انتشاره الجغرافية وكيفية إدارته للعمليات وتوسعه، ووفق متخصصون في الشأن الأصولي فإن «مقتل الظواهري لن يؤثر على خطط أو نشاطات التنظيم في المستقبل».
حذرت وزارة الخارجية الأميركية، اليوم، من أن مقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري في ضربة أميركية قد يدفع أنصار القاعدة لاستهداف منشآت أو مواطنين أميركيين، مع احتمال اندلاع المزيد من أعمال العنف ضد الولايات المتحدة. وقالت الوزارة: «بعد مقتل الظواهري، قد يسعى أنصار القاعدة أو المنظمات الإرهابية التابعة لها إلى مهاجمة منشآت أو أفراد أو مواطنين أميركيين». وأضافت: «وزارة الخارجية تعتقد بأن هناك احتمالاً أكبر لحدوث أعمال عنف ضد أميركا بالنظر إلى مقتل أيمن الظواهري في 31 يوليو (تموز) 2022».
جاء إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء الاثنين، عن مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري (71 عاماً)، بغارة أميركية على كابل ، ليكتب نهاية واحد من أبرز قادة الإرهاب الدولي خلال العقود الأخيرة، والذي رغم انتمائه لأسرة مصرية من الطبقة المتوسطة، شغل أفرادها مناصب مرموقة في الدولة، فإن ازدهار «تيارات الإسلام السياسي» إبان نشأته، كان له «أكبر الأثر» في تحويل الجراح المصري، إلى إرهابي دولي، وصياغة مستقبله عبر مجموعة من المحطات. ولد أيمن الظواهري، في حي المعادي بالقاهرة، في 19 يونيو (حزيران) عام 1951، ضمن عائلة من الأطباء وأساتذة الجامعات، حيث كان والده محمد ربيع الظواهري طبيباً بارزاً وأستاذاً بج
أطلق مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في أفغانستان موجة من التساؤلات من قبل الجمهوريين المستائين من الانسحاب الأميركي من هناك. فعلى الرغم من ترحيب الحزبين: «الديمقراطي»، و«الجمهوري»، الشديد بتصفية الظواهري في غارة أميركية، فإن الجمهوريين سلَّطوا الضوء على مسألة وجوده في العاصمة كابل، والعلاقة الوطيدة التي لا تزال تجمع بين حركة «طالبان» وتنظيم «القاعدة». وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام: «الظواهري قُتل في أفغانستان؛ لكن هذا لا يعني أن (القاعدة) اختفت. على عكس ما قاله الرئيس جو بايدن، فإن قدرتنا على محاربة التهديدات الإرهابية المتزايدة في أفغانستان على المحك».
شكك مواطنون أفغان بحقيقة خبر مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري بضربة من مسيّرة أميركية على شرفة منزله بعدما اختبأ لشهور في قلب العاصمة الأفغانية.ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحدهم ويدعى فهيم شاه (66 عاما) «لا أظنّ أنها الحقيقة. إنها مجرّد حملة دعائية». وقال فهيم شاه الذي يسكن في كابل «خبِرنا حملة دعائية واسعة جدا في السابق لم تجلب لنا أي حقيقة.
جاء إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء أمس (الاثنين)، عن مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري (71 عاماً)، بغارة أميركية على كابل السبت الماضي، ليكتب نهاية واحد من أبرز قادة الإرهاب الدولي خلال العقود الأخيرة، والذي رغم انتمائه لأسرة مصرية من الطبقة المتوسطة، شغل أفرادها مناصب مرموقة في الدولة، إلا أن ازدهار «تيارات الإسلام السياسي» إبان نشأته، كان له «أكبر الأثر» في تحويل الجراح المصري، إلى إرهابي دولي، وصياغة مستقبله عبر مجموعة من المحطات. ولد أيمن الظواهري، في حي المعادي بالقاهرة، في 19 يونيو (حزيران) 1951، لعائلة من الأطباء وأستاذة الجامعات، إذ كان والده محمد ربيع الظواهري طبيباً بارزا
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، يوم الاثنين، إن حركة «طالبان» انتهكت «على نحو صارخ» اتفاق الدوحة من خلال استضافة أيمن الظواهري زعيم تنظيم «القاعدة» وإيوائه. وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة قتلت الظواهري في ضربة بأفغانستان في مطلع الأسبوع، في أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسه أسامة بن لادن في عام 2011. وقال بلينكن في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء «في مواجهة عدم رغبة طالبان أو عدم قدرتها على التقيد بالتزاماتها، سنواصل دعم الشعب الأفغاني بمساعدات إنسانية قوية والدعوة لحماية حقوق الإنسان، وخاصة حقوق النساء والفتيات». وفي وقت سابق (الاثنين)، أفاد
قُتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في ضربة أميركية بأفغانستان في مطلع الأسبوع، وهي أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسها أسامة بن لادن في عام 2011. وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن إن الظواهري كان مختبئاً منذ سنوات وأن عملية تحديد مكانه وقتله كانت نتيجة عمل «دقيق ودؤوب» لمجتمع مكافحة الإرهاب والمخابرات، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وحتى إعلان الولايات المتحدة، ترددت شائعات مختلفة عن وجود الظواهري في المنطقة القبلية بباكستان أو داخل أفغانستان. وقدم المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، التفاصيل التالية عن العملية: - لسنوات عديدة، كانت الحكومة الأميركية على علم بش
أعلنت وزارة الخارجية السعودية عن ترحيب المملكة بإعلان الرئيس الأميركي جو بايدن عن استهداف ومقتل زعيم تنظيم «القاعدة» الإرهابي أيمن الظواهري. وقالت الخارجية السعودية إن الظواهري يعد من قيادات الإرهاب التي تزعمت التخطيط والتنفيذ لعمليات إرهابية مقيتة في الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وعدد من دول العالم الأخرى قُتل على إثرها الآلاف من الأبرياء من مختلف الجنسيات والأديان بما فيهم مواطنون سعوديون، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس). وأكدت حكومة المملكة أهمية تعزيز التعاون وتظافر الجهود الدولية لمحاربة آفة الإرهاب واجتثاثها، مهيبة بجميع الدول التعاون في هذا الإطار لحماية ا
أفاد مسؤول أميركي رفيع، يوم الاثنين، أن وجود زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في العاصمة الأفغانية كابل كان «انتهاكاً واضحاً» لاتفاقية عام 2020 التي وقعتها حركة «طالبان» مع واشنطن وتعهدت فيها بعدم السماح بأن تصبح أفغانستان ملاذاً للإرهاب الدولي.
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء اليوم (الاثنين)، مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في غارة أميركية «ناجحة» نفذت السبت الماضي في أفغانستان، في أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسه أسامة بن لادن في 2011.
قال الجيش الأميركي إن الولايات المتحدة نفذت ضربة في محافظة إدلب السورية، يوم الاثنين، استهدفت قيادياً بارزاً بجماعة متشددة متحالفة مع تنظيم «القاعدة». وقال بيان للجيش الأميركي إن الضربة استهدفت أبو حمزة اليمني «القيادي البارز» في جماعة «حراس الدين» المتحالفة مع «القاعدة» بينما كان يتنقل بمفرده على دراجة نارية، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف البيان أن مراجعة أولية لم تشر إلى وقوع إصابات في صفوف المدنيين. وقال الدفاع المدني السوري، وهو منظمة إنسانية، على «تويتر» إن رجلاً قُتل قبل منتصف الليل بقليل بعد استهداف دراجته النارية بصاروخين، مضيفاً أنه نقل الجثة إلى إدارة الطب الشرعي في مدين
أعلنت جماعة «نصرة الإسلام والمسلمين»، التي تُعد أكبر تنظيم «جهادي» في منطقة الساحل والمرتبطة بتنظيم «القاعدة»، مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل ثمانية جنود توغوليين الشهر الماضي في شمال توغو. وأفاد بيان وثقه وترجمه موقع «سايت» المتخصص بـ«الجهاديين»، بأن الجماعة «تتبنى هجوم 11 مايو/ أيار على القوات التوغولية».
أعلن الجيش الفرنسي، اليوم (الاثنين)، أن قواته المناهضة للمتشددين في مالي قتلت الجزائري يحيى جوادي، وهو «قيادي بارز» في «تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» يشرف على الشؤون المالية واللوجستية. وقتل جوادي، المعروف أيضاً باسم أبو عمّار الجزائري، ليل 25 - 26 فبراير (شباط) في عملية نفّذتها قوّة برخان (الفرنسية لمكافحة المتشددين) في منطقة تقع على مسافة نحو 160 كلم شمال تمبكتو في وسط مالي، وفق بيان الجيش الفرنسي، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وبعدما حُدّد مكان وجوده في منطقة تعد ملاذاً للجماعات التابعة لتنظيم «القاعدة» في بلاد المغرب الإسلامي وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة للقاعدة
أفاد موقع سايت المتخصص في متابعة الجماعات المسلحة بأن تنظيم القاعدة أعلن أمس الجمعة، مقتل أحد قيادييه العسكريين في ضربة أميركية باليمن. وقالت ريتا كاتز، مديرة الموقع الذي يراقب أنشطة جماعات مسلحة على الإنترنت، إن التنظيم لم يذكر أي تاريخ أو مكان قتل صالح بن سالم بن عبيد عبولان (المعروف أيضاً باسم أبو عمير الحضرمي) الذي كان من بين مساعدي زعيم القاعدة أسامة بن لادن». كما أشارت كاتز إلى تقارير على تويتر عن غارة جوية أميركية أسفرت عن مقتل ثلاثة من مقاتلي التنظيم يوم 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة