العنف الأسري
عقب مرور ساعات على إطلاق المجلس القومي للمرأة في مصر حملة «الـ16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة» تزامناً مع الاحتفال بـ«اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة»، ظهرت إلى العلن، واقعة «اعتداء مصري على طليقته»، لتذكر بقضايا العنف التي تتعرض لها النساء. ويتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو لرجل يعتدي على طليقته وهو ممسك بـ«سكين»، حيث تبين أن الاعتداء جاء لإجبار الزوجة على العودة لعصمته بعد انفصال استمر ثلاث سنوات. وروت الزوجة «أسماء محمد» تفاصيل تعدي طليقها عليها، وذلك خلال مداخلة هاتفية لها على إحدى الفضائيات المصرية، حيث أشارت إلى أنها تزوجت منذ 16 عاماً
أكدت آمبر هيرد، أمس (الخميس)، أنها تلقت «آلاف» التهديدات بالقتل منذ بدء جلسات المحاكمة في دعوى تشهير رفعها ضدها زوجها السابق جوني ديب أمام محكمة أميركية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الممثلة البالغة 36 عاماً في شهادة أدلت بها خلال الجلسة الأخيرة من المحاكمة «أتلقى باستمرار مئات التهديدات بالقتل، لا بل كل يوم، ووجهت لي آلاف التهديدات منذ انطلاق هذه المحاكمة». ومن المقرر أن يقدم محامو الجانبين مرافعاتهم الختامية، اليوم (الجمعة)، قبل أن تجتمع هيئة محلفين مؤلفة من سبعة أعضاء للمداولة.
يتابع الممثل الأميركي الشهير جوني ديب حضور جلسات المحكمة المرتبطة بقضية التشهير المستمرة ضد زوجته السابقة أمبر هيرد، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ويقاضي ديب طليقته مقابل 50 مليون دولار (38.2 مليون جنيه إسترليني)، حيث يزعم أنها ألمحت إلى تعرضها للعنف والإساءة خلال زواجهما، وذلك في مقال رأي نشرته صحيفة «واشنطن بوست» عام 2018 حول العنف المنزلي.
يتابع الملايين من المشاهدين في جميع أنحاء العالم المعركة القانونية بين عملاق هوليوود جوني ديب، وطليقته أمبر هيرد.
قال الممثل الأميركي جوني ديب إنه سيكون قادراً على «لكم زوجته في وجهها» بعد إتمام حفل زفافهما، وفقاً لشهادة قدمها صديق طليقته أمبر هيرد خلال محاكمة التشهير المرتبطة بالزوجين السابقين في فيرفاكس، فيرجينيا. في شهادة مسجلة مسبقاً تم عرضها أمام المحكمة أمس (الثلاثاء)، أخبر صديق هيرد تيلت رايت المحكمة عن محادثة أجراها مع ديب في حفل زفاف الزوجين في جزر الباهاما عام 2015، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». شهد رايت أنه كان يسير إلى حفل الزفاف مع ديب لتهنئته على زواجهما، وفي أثناء توجههما إلى الحفلة قال إن الممثل أخبره بأنه لن يكون بمقدور أي شخص «فعل أي شيء» إذا قام بلكم هيرد الآن بعد أن أصبحا زوجاً وزوجة. قال:
كشفت الممثلة آمبر هيرد أن زوجها السابق جوني ديب خانها مع امرأة أخرى بعد زفافهما. أخبرت هيرد هيئة محلفين في محاكمة تشهير بملايين الدولارات في فيرفاكس، بولاية فيرجينيا الأميركية، بأن طليقها كان على علاقة «متقطعة» مع تلك المرأة، التي كان يتحدث معها عبر الرسائل النصية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقالت: «لقد وجدت جهاز (آبياد) الخاص به مفتوحًا، وكان يرسل رسائل نصية إلى شخص ما، وكان قد فقد وعيه... ورأيت أنه كان يتحدث مع امرأة كانت تربطه بها علاقة من حين لآخر في بداية علاقتنا، لذلك تعرفت على الاسم، ولكن كان التاريخ بعد الزفاف مباشرة». وتابعت الممثلة: «عرفت أنه ذهب إلى منزلها مباشرة بعد زواجنا...
بدأت المحاكمة المرتبطة بالممثل الأميركي جوني ديب في قضية تشهير بقيمة 50 مليون دولار ضد أمبر هيرد، أمس (الثلاثاء)، بخطابات افتتاحية وشهادة مفاجئة من شقيقته، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قدم محامو ديب وهيرد -اللذان تزوجا لفترة وجيزة في عام 2015- بياناتهما الافتتاحية أمام هيئة المحلفين في محكمة مقاطعة فيرفاكس في فيرجينيا، بالولايات المتحدة، حيث يتم النظر في القضية. ويقاضي الممثل زوجته السابقة هيرد بتهمة التشهير الناجم عن مقال رأي كتبته في صحيفة «واشنطن بوست» اتهمته فيه بالتعنيف وإساءة المعاملة.
أعلنت الشرطة في ولاية كاليفورنيا الأميركية أمس (الاثنين) أن رجلاً أطلق النار داخل كنيسة في مدينة ساكرامنتو فقتل أربعة أشخاص، بينهم أطفاله الثلاثة، ثم انتحر، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال السرجنت رود غراسمان في مؤتمر صحافي إنه «في الساعة 17:07 من بعد ظهر اليوم تلقينا مكالمة بخصوص إطلاق نار في الكنيسة». وأضاف «اكتشفنا رجلاً بالغاً، هو أب أطلق النار وقتل أطفاله الثلاثة الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً، كما قضى شخص خامس أيضاً»، من دون أن يتمكن من تحديد ما إذا كان القتيل الخامس على صلة ببقية الضحايا أم لا. وأوضح أنه بعد أن ارتكب هذه المجزرة انتحر بإطلاق النار على نفسه. ورجح غراسمان أن تكون المجز
حُكم على أم من ولاية كولورادو الأميركية متهمة بالتسبب بوفاة ابنتها البالغة من العمر 7 سنوات - ادعت أنها مصابة بمرض خطير - بالسجن 16 عاماً في دنفر أمس (الأربعاء). قبلت قاضية المحكمة الجزئية باتريشيا هيرون اتفاق الاعتراف المرتبط بكيلي تيرنر، 43 عاماً، بعد أن اتُّهمت الأم في البداية بارتكاب جريمتي قتل من الدرجة الأولى، تحملان عقوبة إلزامية بالسجن مدى الحياة في كولورادو، وفقاً لصحيفة «ديلي بيست». ووصفت هيرون الاتفاقية بأنها «صعبة التحمل»، حيث اعترفت تيرنر بأنها مذنبة في التهم الأقل خطورة المتمثلة في ارتكاب إساءة معاملة الأطفال والتسبب في وفاة ابنتها أوليفيا غانت عن طريق الإهمال في عام 2017. اتهمت
قتل شرطي في الثانية والعشرين من العمر وأصيب آخر بجروح خطيرة بالرصاص خلال تدخل مساء أمس (الجمعة) للتصدي لأعمال عنف في شقة في حي هارلم في نيويورك، حسبما أعلنت الشرطة ورئيس بلدية المدينة إيريك آدامز الذي دعا السلطة الفيدرالية إلى المساعدة في وقف انتشار الأسلحة النارية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الشرطة إن الحادث المأساوي وقع عندما تدخل ثلاثة شرطيين قبيل المساء على أثر اتصال هاتفي من سيدة تواجه ابنا عنيفا لها في الشارع 135 في شمال مانهاتن. وقالت قائدة شرطة نيويورك كيشانت سيول من مستشفى هارلم إنه عندما وصل الشرطيون الثلاثة، قام رجل في السابعة والأربعين من العمر «بفتح النار فجأة عليهم، وخل
أفاد بحث أجري بتكليف من شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية ونشر اليوم (الخميس) أن هناك انتشاراً كبيراً للعنف المنزلي في حياة أولئك الذين أحيلوا لبرنامج للمعرضين لخطر أن يصبحوا متطرفين، وفقاً لوكالة «رويترز». الدراسة التي فحصت 3045 شخصاً جرى تصنيفهم على أنهم عرضة للتطرف وجدت أن ما يزيد قليلاً عن ثلثهم كانت لديهم صلة بحادثة عنف أسري إما كمعتدين أو ضحايا أو شهود أو مزيج بين الحالات الثلاث. وتراوحت الحوادث بين طفل شاهد عنفاً في البيت إلى أناس أدينوا بالشروع في قتل شركائهم. واشتمل البحث المعروف باسم مشروع «ستارلايت» على نحو نصف المحالين لبرنامج المعرضين للتطرف في إنجلترا وويلز في عام 2019. ووجدت الدراس
وجدت دراسة جديدة أن النساء اللواتي تعرضن لاعتداء جنسي كن أكثر عرضة للإصابة بنوع من تلف الدماغ المرتبط بالتدهور المعرفي والخرف والسكتة الدماغية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقالت مؤلفة الدراسة ريبيكا ثورستون، الأستاذة ومديرة مختبر الصحة السلوكية للمرأة في كلية الدراسات العليا للصحة العامة بجامعة بيتسبرغ: «قد يكون ذلك اعتداء جنسيا على الأطفال أو اعتداء جنسيا على البالغين». وأضافت «بناءً على البيانات السكانية، فإن معظم النساء يتعرضن لاعتداءات جنسية في سن المراهقة ومراحل البلوغ المبكرة...
حثت جمعيات خيرية في بريطانيا أمس (الاثنين)، ضحايا العنف المنزلي على الاتصال بها للحصول على الدعم بعد خسارة إنجلترا أمام إيطاليا في نهائي كأس الأمم الأوروبية 2020 مساء أول من أمس الأحد، وذلك حسبما أفادت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا». وقالت الوكالة إن جمعيتي «ويمنز إيد» و«رفيوج» الخيريتين المعنيتين بالعنف المنزلي، أعلنتا تواصلهما مع أي شخص واجه عنفا متصاعدا في منزله بعد أن شاهد ملايين الأشخاص في المملكة المتحدة هزيمة منتخب الأسود الثلاثة 2 - 3 بركلات الترجيح، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت كلتا الجمعيتين الخيريتين إن عدد حالات العنف المنزلي المبلغ عنها يميل إلى الارتفاع بعد بث م
أظهرت مراجعة جديدة لـ69 دراسة من الولايات المتحدة وكندا والصين وكولومبيا واليونان واليابان وسويسرا وتركيا والمملكة المتحدة، أن العقاب الجسدي لا يبدو أنه يحسن السلوك السلبي للطفل أو كفاءته الاجتماعية بمرور الوقت، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقالت كبيرة الباحثين إليزابيث غيرشوف، أستاذة التنمية البشرية وعلوم الأسرة في جامعة تكساس في أوستن، إن المراجعة التي نُشرت أمس (الاثنين) في مجلة «لانسيت»، وجدت أن العقاب الجسدي مثل الضرب على الأرداف «يضر بنمو الأطفال ورفاههم». وتابعت غيرشوف: «يضرب الآباء أطفالهم لأنهم يعتقدون أن ذلك سيحسن سلوكهم...
كشفت الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري عن مزيد من التفاصيل حول الإساءة التي عانت منها عندما كانت طفلة، وتحدثت بصراحة عن كيف أن جدتها كانت تعنفها بانتظام ولأصغر الأسباب - وكيف حوّلها ذلك إلى «شخص يحاول إرضاء الناس وواجه صعوبة في وضع الحدود بشكل جيد في مرحلة البلوغ»، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وتحدثت الأميركية البالغة من العمر 67 عاماً عن الصدمة التي عاشتها خلال نشأتها، في كتابها الجديد «ماذا حدث لك؟: محادثات حول الصدمات والمرونة والشفاء»، وشاركت بعضاً من تجاربها المروعة عندما كانت طفلة صغيرة عبر موقع «إنستغرام» هذا الأسبوع. وأصبحت أوبرا الآن مليارديرة - لكنها نشأت فقيرة و«نادراً ما شعرت بالحب»، وقضت
حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الثلاثاء)، من أن ثلث النساء في العالم هن ضحايا العنف الجسدي خصوصاً الجنسي، وقد أسهمت الجائحة في تفاقم الأمور. وذكرت منظمة الصحة في تقرير جديد نُشر غداة اليوم العالمي للمرأة أن نحو 736 مليون فتاة وامرأة في الخامسة عشرة وما فوق تعرضن لاعتداء وغالباً على يد شريكهن، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن «العنف ضد النساء آفة متجذرة في كل الدول والثقافات ويُلحق الأذى بملايين النساء وأسرهن». وقالت الطبيبة كلوديا غارسيا – مورينو، واحدة من معدي التقرير، إنه حتى لو ما زالت المعطيات المتينة غير متوافرة حتى
كشف استطلاع الجريمة الأول من نوعه في الاتحاد الأوروبي أن أكثر من 22 مليون شخص داخل التكتل الأوروبي يتعرضون للاعتداء الجسدي كل عام، كما يتعرض 110 ملايين شخص للتحرش. ونشرت وكالة الحقوق الأساسية في الاتحاد الأوروبي اليوم (الجمعة)، نتائج استطلاع للرأي أجري عام 2019 شمل 32 ألف شخص في جميع دول الاتحاد الأوروبي، الذي أظهر أن إحصاءات الجريمة الرسمية لا تتناول سوى جزء يسير من الحوادث. وقال 9 في المائة إنهم تعرضوا للعنف الجسدي خلال السنوات الخمس الماضية، و6 في المائة وقعوا ضحايا خلال العام السابق. ومع ذلك، فإن أقل من ثلث ضحايا العنف الجسدي هم من تواصلوا مع السلطات.
عندما رفع الفنان الأميركي جوني ديب دعواه ضد صحيفة «ذي صن» البريطانية هذا العام كان يأمل أن يستعيد صورته ويبعد اتهامات طليقته أمبر هيرد بأنه رجل عنيف يضرب زوجته.
عبر قوباد طالباني، نائب رئيس وزراء إقليم كردستان، عن استيائه من استمرار جرائم قتل النساء والعنف ضدهن في الإقليم، قائلاً: «للأسف، هزتنا أخبار جريمة قتل امرأة أخرى في كردستان»، متسائلاً: «متى نفهم أنه لا شرف في قتل النساء».
تقدم مدينة في شرق الصين نظاماً جديداً يتيح للأشخاص الذين يريدون الزواج التحقق مما إذا كان لدى شريكهم تاريخ من سوء المعاملة والعنف، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وتطلق ييوو، بمقاطعة تشجيانغ، خدمة استفسار ستكون متاحة للمقيمين، اعتباراً من 1 يوليو (تموز). وبحسب التقارير، فإن الأشخاص الذين يخططون للزواج سيتمكنون قريباً من ملء نموذج لمعرفة ما إذا كان لشريكهم أي تاريخ من العنف: «بين أفراد الأسرة أو أثناء العيش مع شخص ما».
أطلقت الممثلة الأميركية - المكسيكية سلمى حايك، التي رشحت من قبل لجائزة الأوسكار، حملة لمكافحة العنف ضد المرأة مع اضطرار الكثير من النساء للبقاء في المنازل في ظل إجراءات العزل العام بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، وحثت الملايين من متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي على «التضامن مع المرأة»، وفقاً لوكالة «رويترز». وستشرف على الحملة التي تحمل اسم «التضامن مع النساء» مبادرة «تشايم فور تشينج» (جرس من أجل التغيير) التي أطلقتها دار أزياء «غوتشي» الشهيرة وأسستها حايك والمغنية بيونسيه في عام 2013.
وجّهت منظمة اليونيسيف التابعة للأمم المتحدة أمس، نداءً لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات في العراق.
يشهد لبنان بمؤسساته الرسمية والخاصة برامج ونشاطات توعوية مختلفة تضامناً مع حملة «الـ16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة»، التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة في العالم أجمع. وقد اتخذت من عبارة «لونوا العالم بالبرتقالي: اقضوا على العنف ضد النساء والفتيات» شعاراً لها. وتهدف هذه الحملة إلى القضاء على هذه المشكلة مع حلول عام 2030. وخص مكتب الأمم المتحدة في بيروت اللبنانيين وعبر صفحته الإلكترونية الرسمية (فيسبوك) من خلال نشره فيلماً متحركاً قصيراً من النوع التوعوي، يصور امرأة تتجول في حقل تعصف به الرياح مرفقاً بمعلومات عن نسبة النساء التي تتعرض للعنف في لبنان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة