الحرب التجارية
الحرب التجارية
هدّدت الولايات المتحدة أمس (الاثنين)، بزيادة الرسوم الجمركية بنسبة مائة في المائة على سلع فرنسية بقيمة 2.4 مليار دولار رداً على فرض باريس على عملاق الإنترنت «غوغل» و«أمازون» و«فيسبوك» و«آبل» ضرائب تعدّها واشنطن تمييزية. ويمكن أن تطاول زيادة الرسوم النبيذَ والأجبان بدءاً من منتصف يناير (كانون الثاني)، بعدما عدّ تقرير صادر عن مكتب الممثل التجاري الأميركي أن الضرائب الفرنسية المعروفة برسم «غافا» (الحرف الأول من أسماء الشركات الكبرى غوغل وأمازون وفيسبوك وآبل) تعاقب المجموعات الرقمية الأميركية العملاقة. وحذّر الممثل التجاري الأميركي روبرت لابتهايزر من أن واشنطن تبحث إمكان التوسع بالتحقيق للنظر في ض
أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم (الجمعة)، أن بلاده ترغب في التوصل إلى اتفاق تجاري مبدئي مع الولايات المتحدة، لكنها «لا تخشى» المواجهة إذا اندلعت أي حرب تجارية. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد قال شي لمسؤولين أميركيين سابقين وغيرهم من كبار الشخصيات الأجنبية في بكين: «سنخوض المواجهة عند الضرورة، لكننا نعمل بشكل نشط من أجل عدم اندلاع حرب تجارية»، مضيفاً: «نريد العمل باتجاه اتفاق مرحلة أولى قائم على الاحترام المتبادل والمساواة». وتُجري واشنطن وبكين منذ مدة مفاوضات تهدف إلى التوصل لهدنة في حربهما التجارية، إلا أنه يبدو أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدودة خلال الأسابيع الماضية. وكانت وزارة التجا
وافق مجلس النواب الياباني الثلاثاء على اتفاق تجاري محدود أبرمه رئيس الوزراء شينزو آبي مع الولايات المتحدة، مما يمهد الطريق لخفض الرسوم الجمركية العام المقبل على بضائع تشمل سلعاً زراعية أميركية ومعدات يابانية. لكن ثمة ضبابية حيال مدى التقدم الذي يمكن أن تحرزه اليابان في التفاوض على إلغاء الرسوم الأميركية على السيارات اليابانية ومكوناتها، مما يلقي بظلال من الشك على تأكيدات آبي على أن الاتفاق الذي وقعه مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب كان «مربحاً للجانبين». ووقعت اليابان والولايات المتحدة الشهر الماضي رسمياً على الاتفاق التجاري المحدود لخفض الرسوم الجمركية على السلع الزراعية الأميركية ومعدات الآلات
اتفقت الصين والولايات المتحدة على خطة لإلغاء تدريجي للرسوم الجمركية الإضافية التي تبادل البلدان فرضها على البضائع، حسبما أعلنت وزارة التجارة الصينية اليوم (الخميس)، فيما يسعى المفاوضون إلى التوصل إلى اتفاق تجاري. ويخوض البلدان حرباً تجارية ضارية منذ أكثر من عام، وفرضتا رسوماً جمركية باهظة على سلع بمليارات الدولارات.
أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ مجددا التزام بلاده بالانفتاح الاقتصادي وبالنظام التجاري العالمي، مع اقتراب المسؤولين الأميركيين والصينيين من التوصل إلى المرحلة الأولى من الاتفاق الذي سينهي الحرب التجارية بين البلدين. وقال شي في كلمته خلال افتتاح معرض الصين الدولي للاستيراد والتصدير في شنغهاي بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء إن «الصين ستعطي أهمية أكبر للواردات. وسنواصل خفض الرسوم ونفقات المعاملات المؤسسية...
صعد وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، من لهجة الانتقادات التي تستهدف الحزب الشيوعي الصيني الحاكم قائلاً إن بكين تسعى إلى الهيمنة الدولية ويجب التصدي لها. وجاءت تصريحات بومبيو وسط حرب تجارية مستعرة بين بكين وواشنطن أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن أمله في إيجاد حلول لها قريباً. وقال بومبيو إن الولايات المتحدة لطالما اعتزت بصداقتها مع الشعب الصيني، مضيفاً أن الحكومة الشيوعية ليست هي الشعب الصيني. وقال بومبيو في كلمة ألقاها في حفل عشاء في معهد هدسون للأبحاث في نيويورك الليلة الماضية: «إنهم يبحثون عن الأساليب التي تخلق تحديات للولايات المتحدة والعالم ويستخدمونها، ونحن جميعاً بحاجة إلى مواجهة
فرضت الولايات المتحدة، اليوم (الجمعة)، رسوماً جمركية على سلة كبيرة من السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 7.5 مليار دولار، في إجراء هجومي جديد للرئيس الأميركي دونالد ترمب، على الرغم من التهديدات الأوروبية باتخاذ تدابير انتقامية. ودخلت هذه الرسوم الجمركية حيز التنفيذ عند الساعة 00:01 بتوقيت غرينتش، وتشمل الطائرات التي تنتجها مجموعة «إيرباص» للصناعات الجوية ومشروبات كحولية فرنسية وإسكوتلندية. وكانت الولايات المتحدة أعلنت مطلع الشهر الحالي عزمها على فرض هذه الرسوم على سلع أوروبية بقيمة 7.5 مليار دولار، بعد أن تبنت منظمة التجارة العالمية وجهة نظر واشنطن القديمة بأن «إيرباص» تتلقى دعماً حكومي
أكّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الجمعة)، أن لا حاجة للتوصّل إلى اتفاق تجاري مع الصين قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية المقرّرة في نهاية 2020، مشدّداً على متانة الاقتصاد الأميركي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وترمب الذي أكّد في بداية 2018 أنّ الحروب التجارية «جيّدة ويسهل كسبها»، يُدرك أنّ مواقفه موضع ترقّب شديد بشأن هذا الملفّ الذي يثير التوتر في الأسواق المالية، ويؤدّي إلى قلق بشأن النمو الأميركي. وفي مسعاه للحصول على ولاية رئاسية ثانية من أربع سنوات، يحاول رجل الأعمال السابق في نيويورك طمأنة المزارعين الأميركيين الذين يعانون بشدّة من ردّ الفعل الصيني على العقوبات الأميركية. وقال ترم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) إن إدارته قد تبرم اتفاقاً بشأن التجارة مع الصين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية، أو إنه يمكن التوصل إلى اتفاق بعد يوم من توجه الناخبين الأميركيين إلى مراكز الاقتراع، وفقاً لـ«رويترز». ومتحدثاً للصحافيين على متن طائرة الرئاسة في طريقه من نيو مكسيكو إلى كاليفورنيا، قال ترمب إن بكين تعتقد أنه سيعاد انتخابه، لكن المسؤولين الصينيين يفضلون التعامل مع شخص آخر. وقال إنه أبلغ الصين أنه إذا جاء الاتفاق بعد انتخابات الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، فإنه سيكون بشروط «أسوأ بكثير» لبكين من تلك التي تستطيع تحقيقها الآن. وقال ترمب: «أعتقد أنه سيكون هناك اتفاق
نشرت الصين اليوم (الأربعاء) قائمة من المنتجات الأميركية التي سيتم إعفاؤها من الرسوم الجمركية المشددة المفروضة منذ العام الماضي، قبل انطلاق جولة مفاوضات تجارية جديدة بين البلدين في أكتوبر (تشرين الأول). ويخوض البلدان حرباً تجارية متصاعدة منذ 2018، قاما خلالها بتبادل رسوم جمركية مشددة على مئات مليارات الدولارات من المبادلات التجارية السنوية. وتدخل الإعفاءات المعلنة حيز التنفيذ في 17 سبتمبر (أيلول) ولمدة عام وستشمل 16 فئة من المنتجات تتراوح ما بين مبيدات الحشرات إلى الزيوت والشحوم، مروراً بمنتجات من ثمار البحر وأدوية، وفق ما أوضحت لجنة التعريفات الجمركية في الحكومة الصينية. وهذه أول مرة تنشر فيها
قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إن المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة تستأنف وسط أجواء هادئة، رغم فرض رسوم جمركية مشددة جديدة في الآونة الأخيرة، لكنه رفض التكهن بنتيجة المفاوضات المقبلة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال لاري كادلو، لقناة «سي إن بي سي»، إنه من المقرر عقد اجتماع بين المفاوضين الصينيين والأميركيين في «مطلع أكتوبر (تشرين الأول) في واشنطن»، معلقاً: «إنه تطور إيجابي». وأوضح: «لا يمكنني التكهن بنتائج هذه المحادثات الجديدة»، مستخلصاً الدروس من جولات المفاوضة السابقة التي فشلت جميعها في التوصل إلى اتفاق، مضيفاً: «أقول فقط إنه أمر جيد أن يأتوا، وأن تكون الأجواء أكثر ه
دخلت رسوم جمركية إضافية على منتجات صينية تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات، اليوم (الأحد)، حيّز التنفيذ في الولايات المتحدة حيث يبدو الرئيس الأميركي دونالد ترمب مصمماً على انتزاع اتفاق تجاري من بكين. وتطال الرسوم الجمركية الإضافية بنسبة 15 في المائة قسماً من سلع مستوردة من الدولة الآسيوية العملاقة تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار لم تشملها حتى الآن الإجراءات الضريبية الأميركية السابقة، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ودخلت الرسوم حيّز التنفيذ عند الساعة 00.01 بالتوقيت المحلي (04.01 ت غ). وتجاهل الرئيس الجمهوري الذي يقوم بحملته الانتخابية لولاية رئاسية ثانية، التحذيرات الكثيرة بشأن التداعي
تبادلت الولايات المتحدة والصين أمس (الجمعة) فرض رسوم جمركية عقابية، ما زاد من حدة حرب تجارية بين أقوى اقتصادين في العالم، باتت تهدد الاقتصاد العالمي برمته. فقد زادت بكين الرسوم على بضائع أميركية بقيمة 75 مليار دولار رداً على زيادة الولايات المتحدة الرسوم على بضائعها في الأول من أغسطس (آب)، فما كان من الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلا أن رد بالإعلان عن زيادة جديدة في الرسوم على سلع صينية بقيمة إجمالية تبلغ 550 مليار دولار. وأثار إعلان ترمب عن زيادة الرسوم الشكوك في فرص التوصل إلى تسوية سريعة في الحرب التجارية بين القوتين الاقتصاديتين، التي ستشمل بحلول نهاية العام جميع الواردات والصادرات المتبادلة
أجرى كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين محادثات هاتفية أمس (الثلاثاء)، في وقت يسعى العملاقان الاقتصاديان العالميان لحل نزاعهما التجاري بعد أكثر من أسبوع على إعلان هدنة بينهما. وتعثرت المحادثات في مايو (أيار) بعد اتهام الولايات المتحدة بكين بالتراجع عن التزاماتها، وتصاعد الخلاف بين الجانبين مع فرض كل منهما رسوماً جمركية عقابية على الأخرى. غير أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ اتفقا على إحياء المفاوضات خلال لقائهما على هامش قمة مجموعة العشرين في اليابان في 29 يونيو (حزيران). وتحدث وزير الخزانة ستيفن منوتشين وممثل التجارة روبرت لايتهايزر مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي و
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب قرار الهند زيادة الرسوم على مجموعة من السلع الأميركية، رداً على قرار واشنطن بإلغاء المعاملة التفضيلية للمنتجات الهندية. وجاءت هذه الانتقادات قبل بدء جولة محادثات تجارية بين الهند والولايات المتحدة. وكتب ترمب على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي: «الهند اعتادت منذ وقت طويل على فرض الرسوم على السلع الأميركية...
أعلنت الإدارة الأميركية أمس (الاثنين) فرض رسوم جمركية جديدة على بعض منتجات الصلب المستوردة من المكسيك والصين وقالت إن هذين البلدين قدما لمصنّعيهما مبالغ دعم غير عادلة. وجاء القرار بعد شهرين على موافقة الرئيس دونالد ترمب على إلغاء رسوم على الصلب والألمنيوم المستورد من المكسيك وكندا عقب موافقة الدول الثلاث على اتفاقية التجارة المعدلة لأميركا الشمالية. ورأت وزارة التجارة الأميركية أن منتجات الصلب المستوردة لاستخدامات البناء، تستفيد من دعم حكومي في الصين والمكسيك وكندا، لكن في حالة كندا فإن مبلغ الدعم ضئيل ولذا لم تُفرض رسوم في المقابل. وجاء القرار بعد شكوى قدمها منتجو الصلب الأميركيون في فبراير (
قال بيتر نافارو، أحد المستشارين الاقتصاديين الرئيسيين للرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الثلاثاء)، إن الحظر الأميركي على استخدام تكنولوجيا شركة الإلكترونيات الصينية العملاقة «هواوي» في مجال الجيل الخامس لشبكات الاتصالات، لم يتغير. وأضاف نافارو، في تصريحات لشبكة «سي إن بي سي» التلفزيونية الأميركية، أن الرئيس ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ اتفقا خلال لقائهما على هامش قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية مطلع الأسبوع الحالي، على السماح ببيع «كمية صغيرة من الرقائق (الأميركية) إلى شركة هواوي، بناء على طلب الجانب الصيني تخفيف الحظر الأميركي المفروض على الشركة». وشدد المستشار الاقتصادي للرئيس
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (السبت)، عزمه السماح مجدداً للشركات الأميركية بالتوريد لشركة «هواوي» الصينية، العملاقة في مجال الاتصالات، لكنه أكد أنه لا يعتزم حذف الشركة من القائمة السوداء التجارية. وقال ترمب في ختام قمة مجموعة العشرين المنعقدة بمدينة أوساكا اليابانية إنه تعهَّد للرئيس الصيني شي جينبينغ بالسماح مجدداً ببيع منتجات تكنولوجية لـ«هواوي»، مشدداً على أن مستقبل الشركة الصينية العملاقة قد لا يحسم قبل نهاية المحادثات التجاريات مع بكين.
تواصل شركات تكنولوجيا أميركية بيع مكونات إلى العملاق الصيني «هواوي» رغم حظر فرضه الرئيس دونالد ترمب لأسباب تتعلق بالأمن القومي، وفق تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أمس (الثلاثاء). وذكر التقرير، نقلاً عن مصادر لم يسمها، أن مصنّعي شرائح أميركيين وآخرين وجدوا طرقاً لمواصلة البيع، ملتفين على العقوبات ببيع سلع مصنعة خارج الولايات المتحدة. ووفقا للتقرير فإن المنتجات التي تصنعها شركات أميركية في الخارج تعتبر معفية من الحظر ويمكن بيع هذه المنتجات لـ«هواوي». ولم ترد وزارة التجارة الأميركية على الفور على اتصال طلبا للتعليق. وقال جون نوفر من جمعية صناعة شبه الموصلات، وهي مؤسسة تجارة مقرها الولايات
أقرّ وزير الزراعة الأميركي سوني بيرديو، اليوم (الثلاثاء)، بأن المزارعين الأميركيين هم «ضحايا» لحرب الرئيس دونالد ترمب التجارية مع الصين. وقال بيرديو خلال مقابلة مع قناة «سي إن إن» الأميركية، بُثت اليوم (الثلاثاء)، إنه لا يتوقع التوصل إلى اتفاق تجاري حين يجتمع ترمب مع نظيره الصيني شي جينبينغ هذا الشهر خلال قمة مجموعة العشرين في اليابان، لكنه يأمل في إبرام اتفاق بنهاية العام. وخصصت إدارة ترمب دعماً للمزارعين، وهم كتلة انتخابية رئيسية ساعدت ترمب المنتمي إلى الحزب الجمهوري على الفوز بالانتخابات في 2016، لكنهم ما زالوا ضمن الأكثر تضرراً من النزاع التجاري مع الصين. وقال بيرديو: «نعم، أعتقد أنهم من ض
حذرت الولايات المتحدة الهند من نقل أي تكنولوجيا أميركية لشركة «هواوي» الصينية. وكتبت الحكومة الأميركية رسالة إلى وزارة الشؤون الخارجية الهندية أبلغتها فيها بأنها قد تواجه عقاباً إذا تبين أنها تقوم بإمداد «هواوي» بأي معدات أو منتجات ذات أصول أميركية، حسبما نقلت وكالة أنباء «بلومبرغ» عن تقارير محلية. يذكر أن «هواوي» تعتمد بدرجة كبيرة على الموردين الأميركيين في إنتاج الكومبيوتر، حيث يعمل الكومبيوتر المتنقل «ميتبوك إكس برو» بنظام التشغيل «ويندوز» المملوك لشركة «مايكروسوفت» ويستخدم رقائق من إنتاج «إنتل» الأميركيتين. وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب قررت فرض عقوبات على «هواوي» الصينية، بما في
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن حضور الرئيس الصيني شي جينبينغ قمة مجموعة العشرين التي تعقد في مدينة أوساكا اليابانية الشهر الجاري «لا يهم»، متوقعاً التوصل لاتفاق تجاري مع بكين في مرحلة ما في جميع الأحوال. وصرح ترمب في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» أمس (الجمعة): «سوف نرى. سيبرمون اتفاقاً في نهاية المطاف». وكان ترمب قد قال مراراً إنه سيجتمع مع شي خلال القمة، رغم أن الصين لم تؤكد أنهما سيجتمعان.
قال رين تشنغ في، مؤسس شركة «هواوي تكنولوجيز» ورئيسها التنفيذي، لوكالة «بلومبرغ» الأميركية، إنه من غير المرجح أن تقوم بكين برد يستهدف شركة «آبل»، وإنه سيعارض أي خطوة من هذا القبيل من جانب الصين ضد الشركة المنتجة لهواتف «آيفون». وعند سؤاله عن دعوات البعض في الصين لاستهداف آبل بإجراء انتقامي، قال رين إنه سوف «يحتج» على أي خطوة من هذا القبيل إذا اتخذتها بكين. وقال في مقابلة مع «بلومبرغ»: «الرد الصيني على (آبل) لن يحدث أولا وقبل أي شيء وإن حدث سأكون أول المعترضين». وأقر بأن القيود على التصدير من قبل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ستقلص تفوقا استمر عامين حققته الشركة على منافسيها، لكنه أضاف أن ال
أرجأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الجمعة) لستة أشهر قراراً بشأن فرض رسوم جمركية إضافية على واردات السيارات من الاتحاد الأوروبي واليابان. وجاء في بيان صادر عن البيت الأبيض: «من المقرر أن يواصل ممثل التجارة الأميركي (روبرت لايتهايزر) المفاوضات حول اتفاقات»، وعليه إبلاغ الرئيس الأميركي بالنتائج «خلال مهلة 180 يوماً». ولفت البيان إلى أن ترمب يتفق مع وزارة التجارة التي خلصت، في تقرير، إلى أن بعض السيارات والشاحنات المستوردة تُضعف الاقتصاد الأميركي وتهدد بإلحاق الضرر بالأمن القومي. إلا أن فرض رسوم إضافية على السيارات المستوردة سيواجه معارضة قوية في الكونغرس، بما في ذلك، من عدد من الجمهوريين ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة