الحرب التجارية
حذَّرت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، نجوزي أوكونجو إيويالا، من العواقب السلبية للتراجع عن التجارة العالمية الحرة.
أعلنت الولايات المتّحدة الجمعة أنّها اتّفقت مع الهند على حلّ آخر نزاع بينهما في منظمة التجارة العالمية، بعد لقاء جمع الرئيس الأميركي برئيس الوزراء الهندي.
اجتمعت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو مع نظيرها الصيني وانغ وينتاو في بكين.
أظهرت دراسة بحثية جديدة تحول التجارة الأميركية بعيدا عن الصين، لكن اعتماد واشنطن على سلاسل التوريد ذات الصلة ببكين لم يتقلص فواجه المستهلكون ارتفاعا في الأسعار.
اتّهمت وزارة التجارة الأميركية الصين وألمانيا وكندا بالسماح لشركات تعمل فيها بإغراق الولايات المتّحدة بمنتجات تبيعها هذه الشركات بأسعار مخفّضة بشكل مصطنع.
تستعد إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لإصدار أمر تنفيذي يهدف إلى تقييد بعض الاستثمارات الأميركية في صناعة التكنولوجيات الحساسة في الصين.
يقوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بجولة في منطقة «الهندي – الهادئ» لتعزيز حضور بلاده في الخارج والترويج لـ«خيار ثالث» بين أميركا والصين.
في إعلانها في الأخبار المسائية الوطنية، لم تقدم محطة «سي سي تي في» الحكومية أي سبب لإقالة تشين.
قالت رابطة صناعة أشباه الموصلات الصينية: إن الإجراءات الأميركية لفرض قيود تجارية تهدد عولمة قطاع أشباه الموصلات ومصالح المستهلكين.
أظهرت البيانات أن الطلب الخارجي ما زال أضعف من أن يساعد ثاني أكبر اقتصاد في العالم على التعافي من تداعيات جائحة فيروس «كورونا» المستجد.
بدأت الولايات المتحدة الأميركية خطوات التقرب نحو الصين، وسط ضبابية اقتصادية عالمية، تحتاج إلى التعاون الوثيق بينهما للتغلب على تحديات أكبر اقتصادين في العالم.
تشهد العواصم الأوروبية مناقشات كثيرة حول القيادة الأميركية للمعسكر الغربي بشكل خاص وللنظام العالمي بشكل عام.
دعت مصر إلى «تكثيف العمل الدولي لاحتواء الآثار الاقتصادية للأزمة الروسية - الأوكرانية».
روسيا اليوم في أضعف حالاتها خلال عقود… وهذا يمنح أوكرانيا والولايات المتحدة والغرب نفوذا واسعا غير مسبوق وحرية للتحرك
حدد تقرير اقتصادي صدر مؤخراً 4 عوامل ستحدد اتجاهات الاقتصاد العالمي خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أسعار الفائدة التي تلقي بظلالها على اقتصادات الدول العربية.
تمثّل القيود التي فرضتها بكين على شركة «ميكرون» الأميركية لصناعة الرقائق خطوة كبيرة في ردها على الضغوط التي تمارسها واشنطن.
قالت وزارة التجارة الأميركية، مساء الخميس، إن الولايات المتحدة أضافت 37 كياناً إلى قائمتها السوداء للتجارة، بسبب أنشطة تشمل تقديم مساهمات للجيش الروسي ودعم الجيش الصيني وتسهيل انتهاكات حقوق الإنسان في ميانمار والصين أو الانخراط فيها. وقالت ثيا كيندلر، مساعدة وزيرة الخارجية، في بيان: «عندما نحدد الكيانات التي تمثل مصدر قلق للولايات المتحدة يتعلق بالأمن القومي أو السياسة الخارجية، فإننا نضيفها إلى قائمة الكيانات لضمان تمكننا من التدقيق في معاملاتها».
قبل سنوات، أطلق القادة الأفارقة رسمياً منطقة تجارة حرة جديدة على مستوى القارة بعد 17 عاماً من المفاوضات، لكن يظل تفعيل تنفيذ الاتفاقية الضخمة، أمراً صعباً بسبب الكثير من العقبات، بينها «التعريفات الجمركية وفتح الحدود».
قال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركية (إف بي آي) كريستوفر راي، إن الصين تشكل خطراً معقداً ودائماً ومستمراً على الولايات المتحدة وبريطانيا وحلفاء آخرين. جاء ذلك خلال مؤتمر علني نادر عقده مع مدير جهاز الاستخبارات الداخلية البريطانية (إم آي 5) كين مالكوم، في مبنى الجهاز في لندن، الأربعاء، حذّرا فيه أمام جمع من المسؤولين ورجال الأعمال، من تزايد أنشطة التجسّس التجاري الصيني في الغرب.
قالت الممثلة التجارية للولايات المتحدة كاثرين تاي، اليوم الخميس، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ إن إدارة الرئيس جو بايدن لا تسعى لإبرام اتفاق تجاري - مرحلة ثانية مع الصين. وأبرم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في يناير (كانون الثاني) 2020 اتفاق المرحلة الأولى من معاهدة تجارية مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي تضمن التزام بكين شراء سلع أميركية بقيمة 200 مليار دولار. وكان من المقرر أن تتبع هذه الخطوة الأولى مرحلة ثانية تهدف إلى معالجة قضايا أكثر حساسية مثل حماية الملكية الفكرية، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وخلال جلسة استماع أمام مجلس النواب (الأربعاء)، ثم أمام مجلس الشيوخ الخميس، أ
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وين بين، في إفادة دورية يوم الجمعة، إن بكين تعارض بشدة القيود التي فرضتها واشنطن مؤخراً على الشركات الصينية فيما يتعلق بالتصدير والاستثمار، وإنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية مصالح شركاتها. وفرضت الحكومة الأميركية مساء الخميس قيوداً على عشرات الشركات الصينية، ومن بينها شركة صناعة الطائرات المسيّرة الرائدة «دي جيه آي»، متهمةً إيّاها بالتواطؤ في قمع أقلية الإيغور أو مساعدة الجيش الصيني، مما أدى إلى زيادة التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم. واتهمت وزارة الخزانة الأميركية «دي جيه آي» وسبع شركات تكنولوجيا أخرى بالمساعدة في عمليات «المراقبة والتتبع عبر
يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على هامش قمة مجموعة العشرين في روما، على وقع توترات فاقمها ملفّ الصيد ما بعد «بريكست»، بحسب ما أعلنت لندن أمس. وقال متحدث باسم جونسون: «نتوقع أن يلتقي رئيس الوزراء بالرئيس ماكرون سريعاً على هامش قمة مجموعة العشرين»، دون أن يعطي تفاصيل إضافية حول التاريخ والوقت المحددين للاجتماع، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتتراكم مواضيع الخلاف بين باريس ولندن، منها الهجرة غير الشرعية عبر المانش، واتفاق «أوكوس» الذي أدى إلى إلغاء طلبية أسترالية للغواصات الفرنسية، وانعكاسات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على آيرلندا الشمالية، وخلا
أعلنت شركة «مايكروسوفت» أنها ستغلق شبكتها الاجتماعية المتخصصة بالتوظيف «لينكد - إن» في الصين، مشيرة إلى «بيئة تشغيلية صعبة» في وقت تشدد بكين سيطرتها على شركات التكنولوجيا. وستستبدل الشركة ومقرها الولايات المتحدة «لينكد - إن» في الصين بتطبيق مكرس للتقدم إلى وظائف لكن من دون ميزات التواصل، وفق نائب رئيس قسم الهندسة موهاك شروف. وأفاد شروف في مدونة الخميس: «نواجه بيئة تشغيلية أكثر صعوبة بكثير وشروط امتثال متزايدة في الصين». وأشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» إلى أن الهيئات الناظمة للإنترنت في الصين حددت لـ«لينكد - إن» مهلة نهائية للإشراف بشكل أفضل على المحتوى في الموقع.
أجرت ممثلة التجارة الأميركية كاثرين تاي، مساء أمس الجمعة، محادثات مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي بحثا خلالها الممارسات التجارية الصينية التي تعتبرها واشنطن غير نزيهة، بهدف إقامة «علاقة تجارية تُدار بطريقة مسؤولة». وهو ثاني اتصال يجري بين المفاوضين التجاريين الرئيسيين اللذين يتحتّم عليهما السعي لترميم العلاقات الثنائية بعدما تراجعت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب رغم الهدنة الموقعة في يناير (كانون الثاني) 2020 بين البلدين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة