الانتحار
الانتحار
ازدادت زيارات قسم الطوارئ لمحاولات انتحار مراهقين خلال الوباء في الولايات المتحدة، خصوصاً بين الفتيات، وفقاً لبيانات أصدرتها السلطات الصحية في البلاد، ما يسلط الضوء مرة جديدة على التأثير النفسي للأزمة الصحية على هذه الفئة العمرية. وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد كتبت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها «منذ بداية مايو (أيار) 2020، بدأ عدد زيارات أقسام الطوارئ لمحاولات انتحار مشتبه بها يزداد بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً، لا سيما الفتيات». وخلال صيف 2020 (بين نهاية يوليو/ تموز ونهاية أغسطس/ آب)، ارتفع عدد زيارات غرف الطوارئ بين المراهقين بنسبة 22 في المائة مقا
كشف روبرت كونتي، القائم بأعمال رئيس شرطة العاصمة الأميركية واشنطن عن انتحار ضابطي شرطة شاركا في التصدي لأعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول في 6 يناير (كانون الثاني) الحالي. وقال كونتي في بيان ألقاه أمام لجنة المخصصات بمجلس النواب، وحصلت عليه شبكة «سي إن إن» الأميركية: «بشكل مأساوي، انتحر ضابطان كانا في مبنى الكابيتول يوم 6 يناير، في أعقاب تلك المعركة». وأشار كونتي إلى أن هذين الضابطين، هما جيفري سميث، وهوارد ليبينغود. كما أكد أن هناك 65 ضابطاً على الأقل قدموا بلاغات بعد إصابتهم أثناء صد الهجوم، لافتاً إلى أن «هناك عدداً أكبر من الضباط أصيبوا بخدوش وكدمات وحروق، لكنهم لم يقدموا تقارير لتوث
ناشد الممثل الأميركي الحائز على جائزة أوسكار كيفين سبيسي، مَن يلاحقهم الخزي ويعانون من الاكتئاب، عدم الإقدام على الانتحار. وغاب سبيسي عن الحياة العامة إلى حد كبير منذ اتهامه بالتحرش الجنسي قبل ثلاثة أعوام.
أكدت دراسة حديثة أن معدلات الاكتئاب والأفكار الانتحارية والسعي لإيذاء الذات ازدادت بشكل ملحوظ بين النساء الحوامل والأمهات الجدد خلال السنوات الماضية. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد نظر فريق الدراسة التابع لمركز ميشيغان ميديسين الطبي، في بيانات دراسة كبيرة سابقة بحثت في تقييم الصحة السلوكية للأمهات من 2006 إلى 2017. وقام الباحثون بتحليل اتجاهات الانتحار بين النساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 15 و44 عاماً في العام السابق لولادة أطفالهن وبعد الولادة. ووجد الباحثون أن الأفكار والخطط والمحاولات الانتحارية بين أولئك النساء زادت من 0.2 في المائة لكل 100 امرأة في 2006 إلى 0.6 في المائة لكل 100 ا
دعت الحكومة اليابانية مواطنيها اليوم (الاثنين) إلى «طلب المساعدة» عند مواجهتهم صعوبات شخصية عقب وفاة ممثلة تحظى بشعبية كبيرة خلال نهاية الأسبوع، فيما بدا واضحاً أنه انتحار، على ما أفادت وسائل الإعلام المحلية. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد جاءت وفاة الممثلة يوكو تاكيوتشي (40 عاماً) بعد موت عدد آخر من المشاهير اليابانيين خلال الأشهر الأخيرة جرّاء انتحارهم على الأرجح.
كشفت لقطات إحدى كاميرات المراقبة اللحظات الأخيرة لرئيس بلدية سيول، قبل قيامه بقتل نفسه بعد مزاعم بالتحرش الجنسي، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتظهر لقطات الكاميرا التي تم إصدارها حديثاً بارك وون سون، البالغ من العمر 64 عاماً، مرتدياً قبعة زرقاء وسترة داكنة وسروالاً، وهو يسير في زقاق، في طريقه إلى مكان الانتحار. وأبقى بارك رأسه منحنياً، وارتدى حقيبة ظهر، عندما غادر مقر إقامته الرسمي في جاهو دونغ بعد الساعة 10:40 صباحاً بقليل، أمس (الخميس)، بعد أن ألغى اجتماعاته لهذا اليوم. وترك العمدة رسالة تكشف انتحاره، يعتذر فيها لعائلته قبل العثور عليه ميتاً صباح اليوم (الجمعة)، لكنه لم يعترف بادعاءات
سيتبرّع فتى أسترالي مصاب بمرض القزامة كان عُرضة للتنمّر في مدرسته، بمئات آلاف الدولارات لجمعيّات خيرية بدلاً من إنفاقها على رحلة إلى متنزه «ديزني لاند»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وظهر كويدن بايلز (9 أعوام) في فيديو يبكي ويقول إنه يريد الموت، وذلك بعد تعرّضه للتنمّر في المدرسة. وانتشر الفيديو حول العالم، وشوهد ملايين المرّات، ما دفع الكوميدي الأميركي براد ويليامز، إلى إطلاق حملة لجمع التبرّعات على صفحته وصلت إلى نحو 475 ألف دولار. ومع أن الأموال كان يُفترض تحويلها إلى بايلز ووالدته ليزور متنزه «ديزني لاند»، فإن خالته أخبرت تلفزيون «إن آي تي في» الأسترالي بأنه سيتم التبرّع بالأموال لمؤسّسات
ربما يكون من المعروف أن الانتحار الآن يعدّ من أهم أسباب الوفاة بالنسبة للمراهقين، ويأتي في المرتبة الثانية بعد الحوادث، ما يجعله ظاهرة صحية مؤرقة بالنسبة للأوساط الطبية في الدول المتقدمة على وجه التحديد. - ظاهرة مبكرة يبدو أن هذه الظاهرة تمتد لتشمل فئات عمرية أصغر في مرحلة ما يعرف بالطفولة المتوسطة، وهو الأمر الذي كشفت عنه أحدث الدراسات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال التي نشرت في النسخة الإلكترونية من مجلة الرابطة الطبية الأميركية (JAMA Network open) في مطلع شهر فبراير (شباط) الجاري، والتي أشارت إلى أن معظم الآباء ومقدمي الخدمة الطبية لا يعتقدون أن أطفال ما دون عمر العاشرة يمكن أن يفكروا في ا
قالت دراسة علمية حديثة إن زيادة الحد الأدنى للأجور قد تؤدي إلى خفض معدلات الانتحار، خاصة في الفئات الحاصلة على تعليم متوسط أو أقل من المتوسط. وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فحصت الدراسة الجديدة، التي أجراها باحثون بجامعة إيموري الأميركية، معدلات الانتحار في الفترة من 1990 إلى 2015 في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، وبحثت في مدى تغير هذه المعدلات مع زيادة الحد الأدنى للأجور. وركز الباحثون على البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و64 عاماً، والذين حصلوا على تعليم ثانوي أو أقل، مؤكدين أن هذه المجموعة هي الأكثر عرضة للتأثر بالتغيرات في الحد الأدنى للأجور. ووجدت الدراسة أن زيادة الحد الأدنى للأجر دولار
تشير بيانات مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة إلى أن نسبة الانتحار في الفئة العمرية بين 10 و24 عاماً قد ارتفعت في الفترة من عام 2007 إلى عام 2017 بنسبة 56 في المائة، وأن أكثر من نصف المشردين في هذه الفئة العمرية في أميركا قد راودتهم فكرة الانتحار أو أقدموا بالفعل على وضع نهاية لحياتهم. وفي إطار جهود التصدي لهذه الظاهرة، ابتكرت الباحثة فيبي فايانوس من كلية هندسة الحاسبات بجامعة جنوب كاليفورنيا، وسيلة جديدة تهدف إلى الاستعانة بتقنيات الذكاء الصناعي للحد من مخاطر الانتحار، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
تضج وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة بأخبار مأساوية تتناول حالات انتحار بين الشباب، آخرها قصة الشاب المصري الذي انتحر من أعلى برج القاهرة، وثلاثة شبان لبنانيين أقدم أحدهم على الانتحار منذ يومين، واثنين قررا إنهاء حياتهما، اليوم (الأربعاء). ولاقى انتحار طالب جامعي من أعلى برج القاهرة يوم السبت الماضي، اهتماماً واسعاً في مصر، خصوصاً أن برج القاهرة شهد حوادث انتحار نادرة خلال آخر 10 سنوات. وحسب الشرطة المصرية، فإن الشاب، واسمه نادر، هو طالب بكلية الهندسة في جامعة حلوان.
حدد فريق دولي من الباحثين الشبكات الرئيسية داخل الدماغ التي يقولون إنها تتفاعل لزيادة خطر تفكير الفرد في الانتحار، أو محاولته الإقدام على ذلك. ويتسبب الانتحار في وفاة 800 ألف شخص على مستوى العالم سنوياً، بمعدل شخص كل 40 ثانية.
بدأت أجراس كل التليفونات في الرنين في خط ياباني ساخن لمكافحة الانتحار، لدى بدء العمل تماماً، لتعلو أصوات تحاول تقديم المساعدة داخل غرفة قبالة شارع غير رئيسي بطوكيو. وسألت ماشيكو ناكاياما، وهي إحدى المتطوعات للعمل في الخط الساخن وهي في الستينات من عمرها، بصوت خفيض عبر سماعات الرأس: «هل هي مشكلة في العمل؟ أم شيء آخر في المنزل؟
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة