نيوزيلندا
نيوزيلندا
تولت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن، اليوم الجمعة، مهماتها لولاية ثانية بعد ثلاثة أسابيع على فوزها الكبير بالانتخابات. وأقسمت السياسية العمّالية البالغة 40 عاما والتي تتمتع بشعبية كبيرة، اليمين باللغتين الانجليزية والماورية في مراسم أقيمت في ويلينغتون. وقالت: «أقول ببساطة إن اوتيراروا نيوزيلندا حاضرة على هذه الطاولة» في إشارة إلى اسم البلاد بلغة الماوري.
أعلنت قبيلة «نجاي تاهو»؛ أكبر قبيلة ماورية في نيوزيلندا، أمس الاثنين، عن تقديم بيان ادعاء إلى المحكمة العليا في إطار إجراءات قانونية لحماية مسطحات المياه العذبة داخل أراضيها. وذكرت ليزا توماهاي، رئيسة «نجاي تاهو»، في بيان أن القبيلة؛ التي تغطي أراضيها التقليدية نحو كامل أراضي الجزيرة الجنوبية في البلاد، تأمل في معالجة التدهور المستمر للأنهار والبحيرات بسبب سوء الإدارة البيئية؛ حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقالت توماهاي: «تحدثت الحكومات لفترة طويلة للغاية عن معالجة هذه القضايا، لكنها أحرزت تقدماً جزئياً. هذا ليس كافياً. حان وقت العمل».
صوّت النيوزيلنديون لصالح إضفاء الشرعية على القتل الرحيم لكنهم رفضوا تشريع لتقنين استعمال الحشيش، حسبما أعلنت اللجنة الانتخابية في البلاد، اليوم (الجمعة). وأتيحت الفرصة للناخبين لتغيير قوانين البلاد بشكل كبير خلال الانتخابات العامة في 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، عندما تم طرح سؤالين تكون الإجابة عنهم بنعم أو لا - أحدهما عن القتل الرحيم والآخر حول إصلاح قانون الحشيش - بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وتظهر النتائج المؤقتة أن البلاد صوتت لإضفاء الشرعية على القتل الرحيم، بتأييد 2.65 في المائة من الناخبين.
أعلنت نيوزيلندا أمس (الأحد) عن حالة إصابة جديدة بفيروس «كورونا»، وذلك بعد 3 أسابيع من عدم وجود انتقال محلي للعدوى. وكانت البلاد قد أعلنت سابقا أنها خالية من «كوفيد - 19» في 8 أكتوبر (تشرين أول) بعد احتواء تفشي ثان للفيروس.
بعد أن كافأها الناخبون على تصديها الحاسم لكوفيد - 19 وإرهاب اليمين المتطرف حققت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن، زعيمة حزب العمال، فوزا ساحقا بعد فرز معظم الأصوات في الانتخابات التشريعية أمس السبت، وأصبحت في طريقها لتشكيل حكومة أغلبية صريحة بمفردها. وسوف يحصل حزبها المنتمي ليسار الوسط، على ٦٤ مقعدا من أصل 120 مقعدًا في البرلمان في أعلى نسبة من أي حزب منذ أن اعتمدت نيوزيلندا نظام التصويت النسبي في عام 1996. لكن استطلاعات الرأي ما زالت تشير إلى أنها قد تحتاج من جديد إلى دعم حزب الخضر الصغير.
حقق حزب العمال في نيوزيلندا بزعامة رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن تقدما مبكرا في الانتخابات العامة التي جرت اليوم في البلاد حسبما أشارت إحصاءات مبدئية بعد حملة هيمن عليها أسلوب معالجتها لكوفيد-19. وتواجه زعيمة حزب العمال أرديرن (40 عاما) زعيمة الحزب الوطني جوديث كولينز (61 عاما) في هذه الانتخابات لتشكيل البرلمان الثالث والخمسين في البلاد والتي تعد استفتاء على فترة حكم أرديرن التي بدأت قبل ثلاث سنوات. وقالت مفوضية الانتخابات إنه بعد فرز سبعة في المئة من الأصوات حصل حزب العمال على 50.3 في المئة من الأصوات مقابل 25.9 في المئة للحزب الوطني المعارض مع 7 % من الأصوات.
كان يتوقع البعض في السابق معركة انتخابية محتدمة في نيوزيلاندا تهاجم فيها المعارضة إخفاقات سياسات حكومة رئيسة وزراء نيوزيلندا العمالية.
حطم طائر من نوع «غودويت» الرقم القياسي العالمي لرحلة الطيور من دون توقف من خلال رحلة بطول 7500 ميل (12070 كلم) من ألاسكا إلى نيوزيلندا، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ووصل الطائر، المعروف باسم «غادويت» ذي الذيل الشريطي، إلى نيوزيلندا بعد 11 يوماً من انطلاقه من ألاسكا، دون التوقف لتناول الطعام أو الشراب. وتمكن العلماء من تتبع رحلة الطائر عن طريق وضع جهاز تتبع يرتبط بالقمر الصناعي في أسفل ظهره. وتمت مقارنة الهيكل الديناميكي الهوائي للطائر بـ«المقاتلة النفاثة» بواسطة الدكتورة جيسي كونكلين من شبكة «فلايواي» العالمية، التي تدرس هجرة الطيور. وقالت كونكلين «لدى هذه الطيور معدل تحويل وقود إلى طاق
أوقف متظاهرون في نيوزيلندا إزالة مجموعة من الأشجار المحلية عمرها 100 عام، عقب احتجاجات شديدة، حيث قام أحد المتظاهرين بربط نفسه بحفّار. وبدأت إزالة الأشجار في أوكلاند في يوليو (تموز)، ولأكثر من 70 يوماً، احتل أعضاء مجموعة تسمى «سيف كانال رود نيتيف تريز» المنطقة في محاولة لإنقاذ الأشجار المتبقية. وتدعو المجموعة إلى ضرورة توفير الحماية للأشجار البالغ عمرها 100 عام من قبل السلطات المحلية.
صرح رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون أمس الجمعة أنه «منفتح» على اقتراح بشأن قضاء منفذ مذبحة المسجدين في نيوزيلندا عقوبة السجن مدى الحياة في سجن بأستراليا». وبدأ برينتون تارانت، الأسترالي المولد، أمس تنفيذ عقوبة السجن مدى الحياة دون إمكانية الإفراج المشروط، بعد إدانته بارتكاب هجمات إرهابية على مسجدين في مدينة رايستشيرس النيوزيلندية في مارس آذار 2019 مما أسفر عن مقتل 51 من المصلين.
عند نحو الثالثة من كل صباح هذا الأسبوع، يستيقظ خورشيد علم في منزله بباكستان ليشاهد الناجين وهم يدلون بشهاداتهم ضد الرجل الذي أردى بالرصاص 51 قتيلاً من المصلين في مسجدين في نيوزيلندا، بمن فيهم أخوه نعيم وابن أخيه طلحة. أما أرملة أخيه أمبرين، التي تفصله عنها آلاف الأميال بفارق سبع ساعات في التوقيت، مع إغلاق للحدود بسبب وباء «كورونا»، فكانت من بين من واجهوا القاتل في محكمة كرايستشيرش العليا وحضرت، أمس (الخميس)، جلسة نطق الحكم بحقه، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وحُكم على برنتون تارانت (29 عاماً)، وهو أسترالي يؤمن بتفوق العرق الأبيض، بالسجن مدى الحياة دون أي فرصة لعفو مشروط، لقيامه بالهجومين في م
حكمت محكمة نيوزيلندية أمس الخميس على برنتون تارانت الذي شن العام الماضي هجوما مسلحا على مسجدين في مدينة كرايستشيرش في مجزرة راح ضحيتها 51 مصليا، بالسجن المؤبد من دون الحق بالحصول على إفراج مشروط، في عقوبة غير مسبوقة في تاريخ هذا البلد. وسارعت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا آرديرن إلى الترحيب بالعقوبة معتبرة أنه يستحق قضاء حياته خلف القضبان «في صمت تام ومطلق». وفي عقوبة غير مسبوقة في تاريخ هذا البلد، أصدرت محكمة نيوزيلندية أمس حكما بالسجن مدى الحياة على برنتون تارانت الذي قتل 51 مصليا مسلما العام الماضي في هجوم مسلح على مسجدين في مدينة كرايستشيرش، دون الحق في الإفراج المشروط».
يبدو أن برينتون تارانت، المدرب الأسترالي السابق للياقة البدنية والذي حكم عليه، أمس الخميس، بالسجن المؤبّد من دون الحق في الحصول على إفراج مشروط والذي يعدّ نفسه «رجلاً أبيض عادياً»، قد اكتسب الآيديولوجية الفاشية الجديدة خلال رحلاته الكثيرة إلى أوروبا. فخلال المحاكمة التي استمرت 4 أيام، لم يقل هذا الأسترالي؛ البالغ من العمر 29 عاماً، شيئاً. استمع بهدوء إلى الشهادات المروعة للضحايا الذين عاشوا رعب يوم 15 مارس (آذار) 2019، ملتزماً صمتاً مخيفاً كما لو كان يعتقد أنه قال كل شيء في «البيان» المؤلف من 74 صفحة والذي نشره قبل تنفيذ المجزرة مباشرة والذي يظهر فيه هاجسه بكراهية الأجانب.
جاء تطبيق أقسى عقوبة جنائية على الإطلاق في نيوزيلندا بسجن قاتل المصلين في مسجدي كرايستشيرش مدى الحياة محققاً للعدالة وباعثاً للارتياح، لكن الطريق لا تزال طويلة ومؤلمة أمام التئام جراح الناجين وأقارب القتلى. سيقضي برينتون تارانت (29 عاماً) بقية عمره في السجن تنفيذاً لحكم صدر عليه اليوم (الخميس) بالحبس مدى الحياة دون أي فرصة لعفو مشروط بعدما قتل 51 مصلياً ببنادق سريعة الطلقات خلال صلاة الجمعة في مسجدين بمدينة كرايستشيرش خلال شهر مارس (آذار) 2019. قالت حنة أمير عبر الهاتف من غرفة المعيشة في بيتها الذي يبعد بضعة أحياء عن مسجد النور، حيث نجت هي وزوجها أمير داود من وابل الرصاص الذي أطلقه تارانت على
قالت رئيسة وزراء نيوزيلندا، جاسيندا أردرن، إن المسؤول عن الهجوم على المسجدين في 2019 بمدينة كرايستشيرش «يستحق الصمت التام والمطلق مدى الحياة». جاء ذلك بعد صدور حكم بالسجن مدى الحياة اليوم (الخميس) بحق المهاجم برينتون تارانت (29 عاماً) دون إمكانية الإفراج عنه؛ لإدانته بقتل 51 شخصاً في الهجومين الإرهابيين، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وقالت أردرن في بيان، إن الصدمة الناتجة من هذين الحدثين لن تُشفى بسهولة. وأضافت «ولكن آمل أن يكون اليوم هو الأخير الذي يكون هناك سبب لدينا لسماع أو نطق اسم الإرهابي الذي يقف وراء ذلك».
أصدرت محكمة نيوزيلندية، اليوم (الخميس)، حكماً بالسجن مدى الحياة دون عفو مشروط على مرتكب مذبحة مسجدي نيوزيلندا، الذي قتل 51 من المصلين في إطلاق النار على المسجدين، في أول مرة يتم فيها إصدار مثل هذا الحكم في البلاد. واعترف برينتون تارانت، وهو أسترالي يبلغ من العمر 29 عاماً، بما مجموعه 51 تهمة قتل و40 تهمة شروع في القتل وتهمة واحدة بارتكاب عمل إرهابي خلال إطلاق النار عام 2019 على مسجدين في كرايستشيرش والذي بثه مباشرة على «فيسبوك». وتعد مذبحة المسجدين أكثر حوادث إطلاق النار دموية في تاريخ نيوزيلندا.
لن يتحدث المتهم بتنفيذ الهجوم على المسجدين في نيوزيلندا عام 2019 عن عقوبته اليوم الخميس. وأكدت محكمة كرايستشيرش العليا، أمس، أن المحامي سيدلي ببيان مقتضب نيابة عن المتهم برينتون تارانت (29 عاماً) قبل صدور الحكم. وأقر الأسترالي برينتون تارانت في مارس (آذار) الماضي بالذنب في 51 تهمة قتل، و41 تهمة شروع في القتل، وتهمة واحدة تتعلق بالإرهاب. وقد يكون تارانت أول شخص في نيوزيلندا يصدر ضده حكم بالسجن المؤبد من دون أي إمكانية لإطلاق سراحه.
في الخامس عشر من مارس (آذار) 2019، فقد 51 شخصاً أرواحهم في الهجوم الإرهابي على مسجدين في مدينة كرايستشيرش بنيوزيلندا. ولأول مرة، واجه الناجون وأفراد أسر الضحايا هذا الأسبوع، الرجل الذي سعى إلى تدمير حياتهم، حيث سردوا قصصهم عن أحلك يوم شهدته نيوزيلندا. كان خطيب الجمعة في مركز لينوود الإسلامي بنيوزيلندا، إبراهيم عبد الحليم، يقول مخاطباً المصلين في 15 مارس 2019 إنهم سفراء للإسلام. وناقش كيف ينبغي «معاملة الجميع بحسن الخلق» بغضّ النظر عن معتقداتهم الدينية. وفي ذات الوقت، كان المواطن الأسترالي برينتون تارانت في طريقه إلى مسجد لينوود، بعد أن قتل 44 مصلياً مسلماً آخر في مسجد النور.
استمعت المحكمة العليا في مدينة كرايستشيرش النيوزيلندية اليوم الأربعاء لأقوال أحد الناجين من الهجوم على مسجدين بالمدينة عام 2019، حيث اعترف القاضي ببطولته. وأقر الأسترالي برينتون تارانت (29 عاماً) في مارس (آذار) الماضي بالذنب في 51 تهمة قتل، و40 تهمة الشروع في القتل وتهمة واحدة تتعلق بالإرهاب. وعلمت المحكمة اليوم أن عبد العزيز وهاب زاده كان في مركز «لينوود» الإسلامي عندما وصل تارانت وبدأ في إطلاق النار على المصلين.
قدم ناجٍ من الهجومين اللذين استهدفا مسجدين في مدينة كرايستشيرش النيوزيلندية عام 2019 الشكر لمنفذ الهجوم أمام المحكمة العليا في كرايستشيرش، وقال إنه أظهر للعالم أن «الإرهابيين لا دين ولا عرق ولا لون لهم». وتحدث 31 ناجيا وأسرهم أمام المحكمة خلال اليوم الثاني من الجلسة التي من المتوقع أن تستمر أربعة أيام. وقد أقر الأسترالي برينتون تارانت، 29 عاما، في مارس (آذار) الماضي بارتكاب 51 جريمة قتل، 40 منها شروع في قتل وتهمة واحدة تتعلق بالإرهاب. واختار ميرواس وازيري، الذي أصيب في الهجوم على مسجد النور، عدم قراءة بيان معد مسبقا حول تأثير الحادث عليه، ووجه بدلا من ذلك حديثه مباشرة لتارانت. وأضاف أنه كان يت
وجّه شهود على الهجوم الدامي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا العام الماضي رسالة تحدّ لمنفذ العملية لدى وقوفهم أمامه رغم اختلاف ردودهم بين إبداء الغضب وذرف الدموع وتلاوة الصلوات. وبدأت جلسة الاستماع لإصدار الحكم على المهاجم برينتون تارانت بمحكمة في كرايستشيرش، بشهادات من أفراد الجالية المسلمة التي استهدفها اليميني المتطرف الذي يؤمن بنظرية تفوّق العرق الأبيض بهجوم في 15 مارس (آذار) من العام الماضي أودى بحياة 51 مصلياً. ورغم الرعب الذي عاشوه في المسجدين، بدا الشهود ثابتين لدى مواجهتهم تارانت الذي جلس داخل قفص الاتهام من دون أن يبدي أي انفعالات.
تبدأ محكمة في نيوزيلندا جلسات استماع يوم الاثنين بشأن الحكم على المتهم بقتل 51 مسلماً، أثناء صلاة الجمعة، في مذبحة صدمت العالم وفجّرت حملة عالمية للتخلص من خطاب الكراهية عبر الإنترنت، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. ونفذ برينتون تارانت، وهو أسترالي مؤمن بتفوق العرق الأبيض، هجوماً على مسلمين تجمعوا لصلاة الجمعة في مدينة كرايستشيرش في 5 مارس (آذار) من العام الماضي، مستخدماً بندقية نصف آلية وبث الهجوم مباشرة عبر موقع «فيسبوك». وأقر تارانت بالذنب في كل التهم الموجهة إليه في مارس (آذار)، التي تتضمن 51 تهمة بالقتل و40 تهمة بالشروع في القتل وتهمة ارتكاب عمل إرهابي. وسيستمع قاضي المحكمة العليا كاميرون
تواجه رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن منافسة قوية من قط شهير يدعى «ميتينز» في التصويت على «الشخصية المثالية» في البلاد. من وجهة نظر البعض، فالقط «ميتينز» يستحق الفوز، وهو الذي يتجول عبر أرجاء صالات رسم الوشم والبنايات المكتبية والكنائس، ويقف لالتقاط صور له على طول الطريق يجري نشرها عبر شبكات التواصل الاجتماعي. في وقت سابق من العام الحالي، حصل «ميتينز»، الذي ينتمي إلى منطقة ويلينغتون، على «مفتاح المدينة».
خرجت قطعة ليغو مفقودة من أنف طفل في نيوزيلندا بعد عامين من إدخالها فيه، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. واصطحب والدا سمير أنور، البالغ من العمر سبع سنوات، من دنيدن في نيوزيلندا، ابنهما إلى طبيب عام محلي بعد أن أدخل قطعة ليغو صغيرة في أنفه عام 2018. ولم يتمكن الأطباء من العثور عليها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة