الجدار الحدودي أميركا-المكسيك
الجدار الحدودي أميركا-المكسيك
غادر جميع المهاجرين الهايتيين الذين كانوا محتشدين على جانبي الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك مخيماتهم الموقتة، وفقا للحكومة الأميركية وصحافيين في وكالة الصحافة الفرنسية كانوا في المكان. ورحل آخر المهاجرين الذين كانوا يخيمون منذ أسبوع في سيوداد أكونيا، على الحدود الشمالية للمكسيك، بعد عجزهم عن دخول الولايات المتحدة.
أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) أنّه سيزور في 30 يونيو (حزيران) الجاري ولاية تكساس تلبية لدعوة من حاكمها الجمهوري غريغ آبوت حيث سيتفقّدان سويّاً الحدود مع المكسيك التي يتدفّق منها منذ بضعة أشهر مئات الآلاف من طالبي اللجوء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال ترمب في بيان: «لقد قبلت دعوة حاكم ولاية تكساس غريغ آبوت لمرافقته في زيارة رسمية إلى الحدود الجنوبية لبلادنا»، من دون أن يذكر أي منطقة بالتحديد سيزورانها. ووصف الملياردير الجمهوري الحدود بين الولايات المتّحدة والمكسيك بأنّها «منطقة كوارث حقيقية» لأنها تشهد «أسوأ أزمة» في تاريخ البلاد. ومن المقرّر أن يعلن آبوت هذا الأس
ارتفعت عمليات توقيف مهاجرين غير شرعيين على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بشكل حاد في أبريل (نيسان)، في دليل على فشل واشنطن في ردع المهاجرين، وفقا لبيانات رسمية صدرت الثلاثاء. وأعلنت سلطات الحدود الأميركية أن 178 ألفا و622 شخصا لم تكن بحوزتهم الوثائق اللازمة، منعوا من الدخول، بزيادة خمسة آلاف شخص عن العدد الذي سجل في مارس (آذار).
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أمس (الجمعة) أنها ألغت كل خطط بناء الجدار على الحدود مع المكسيك الذي تم تمويله بأموال مخصصة لها في البداية. وقال المتحدث باسم البنتاغون جمال براون في بيان «وفقاً لإعلان الرئيس (جو بايدن)، تلغي وزارة الدفاع كل مشاريع بناء الجدار الحدودي المدفوعة بأموال مخصصة أصلا لمشاريع عسكرية أخرى». وأضاف أن وزارة الدفاع «بدأت اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لإلغاء مشاريع بناء الحاجز الحدودي»، مؤكدا أن «إجراء اليوم يعكس التزام هذه الإدارة المستمر بالدفاع عن أمتنا ودعم أفراد قواتنا وأسرهم». وأشار إلى أن الأموال التي لم يتم الإفراج عنها بعد سيعاد توجيهها إلى المشاريع التي ك
رفضت المحكمة العليا الأميركية أمس (الجمعة) طلباً من جماعتين تسعيان لمنع بناء الجدار الذي تعهد الرئيس دونالد ترمب ببنائه على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، والذي يجري تمويله بمبلغ 2.5 مليار دولار وافق الكونغرس على تخصيصه لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون). وكانت المحكمة قد وافقت على طلب عاجل قدمته إدارة ترمب، وسمحت في يوليو (تموز) الماضي بتخصيص تلك الأموال لعمليات البناء، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الحكومة في وثائق المحكمة، إن الإدارة تعهدت بعد ذلك بتخصيص المبلغ لبناء الأسيجة والطرق والإضاءة، في مواقع على طول الحدود تُعرف بأنها ممرات لتهريب المخدرات. وإحدى هاتين الجماع
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء)، من أريزونا بفعالية الجدار المبنيّ على جزء من الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، مؤكداً أنه مفيد للغاية خصوصاً في مواجهة «كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وشرح ترمب خلال طاولة مستديرة في مدينة يوما بمناسبة الانتهاء من بناء 200 ميل من الجدار (322 كلم): «إنه أقوى جدار موجود في العالم. يتمتع بتكنولوجيا لا تُصَدّق». وشدد على أن هذا الجدار المثير للجدل مفيد في مكافحة الهجرة غير الشرعية، ولكنه أثبت أيضاً أنه فعال للغاية في مكافحة انتشار فيروس «كورونا المستجدّ»، قائلاً: «لقد أوقَف (كوفيد – 19).
انتحر طالب لجوء مكسيكي على جسر يمر فوق نهر ريو غراندي بعد منعه من الدخول إلى الولايات المتحدة. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد وقع الحادث بعد ظهر أول من أمس (الأربعاء) حين حاول الرجل، الذي لم يتم تحديد هويته، وقيل فقط إنه في الثلاثينات من عمره، العبور من مدينة رينوسا المكسيكية إلى مدينة فار بولاية تكساس الأميركية، عبر جسر «فار - رينوسا» الدولي، فقامت قوات الأمن بتوقيفه ومنعه من الدخول للولايات المتحدة. وبعد ذلك بوقت قصير، أخرج الرجل سكينا وقطع رقبته أثناء وقوفه على الجانب المكسيكي من الجسر، الذي يمر فوق نهر ريو غراندي، ليلفظ أنفاسه في الحال. وأظهرت لقطات نشرتها صحف مكسيكية محلية قوات ا
قلّل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (السبت)، من شأن تقارير مفادها أنّ مهرّبين تَخطّوا «الجدار» الحدودي مع المكسيك عبر إقدامهم على نشره بسهولة، مستخدمين أدوات يسهل الحصول عليها. وقال ترمب للصحافيين في واشنطن: «لدينا جدار متين جداً، لكن يمكن قطع أي شيء رغم متانته»، وذلك حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أن الجدار «يمكن إصلاحه، وأحد أسباب بنائه بهذه الطريقة التي قمنا بها هو أنه من السهل جداً إصلاحه». وذكرت وسائل إعلام أميركية، أمس، أنّ مهربين من المكسيك دخلوا الولايات المتحدة في الأشهر الأخيرة عبر حفر فجوات في أجزاء جديدة من الجدار الحدودي، مصنوعة من الإسمنت والفولاذ، بواسطة مناشير متواف
يستعد الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور لمواجهة الولايات المتحدة بما يتعلق بثروة خواكين غوزمان، إمبراطور المخدرات المكسيكي المعروف بلقب «إل تشابو». وأصدر قاضٍ أميركي يوم الأربعاء حكماً بالسجن مدى الحياة على إل تشابو، المدان بإدارة منظمة إجرامية هربت أطناناً من المخدرات إلى الولايات المتحدة. وقال الادعاء إن القاضي برايان كوغان أصدر حكماً بالسجن مدى الحياة، إضافة إلى السجن 30 عاماً، وهو حكم إلزامي بموجب القانون، خلال جلسة بمحكمة اتحادية في بروكلين.
أوقف جنديان من مشاة البحرية الأميركية بتهمة تهريب ثلاثة مهاجرين مكسيكيين غير قانونيين إلى الولايات المتحدة مقابل المال، وفقاً لوثيقة من المحكمة. وجاء في الوثيقة أن بايرون دارنيل لو، وديفيد خافيير سالازار كوينتيرو، أوقفا في الثالث من يوليو (تموز) الجاري على الحدود المكسيكية في جاكومبا بكاليفورنيا ووجهت إليهما تهمة نقل ثلاثة مهاجرين غير قانونيين لمسافة عشرة كيلومترات في مركبة المارينز مقابل 8000 دولار «لتهريبهم إلى الولايات المتحدة». ووجهت التهمة إلى الجنديين يوم الاثنين، وفقا لما ذكرته صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية. وقال اللفتنانت كاميرون ادنبره، المتحدث باسم مشاة البحرية: «نواصل التعاون الكامل
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تغريدة على «تويتر» أمس (الاثنين) أن الولايات المتحدة ستبدأ الأسبوع المقبل عملية طرد «ملايين» المهاجرين الذين وصلوا إلى الولايات المتحدة بطريقة غير قانونية. وكتب ترمب «الأسبوع المقبل ستبدأ شرطة الهجرة إبعاد ملايين الأجانب غير القانونيين الذين دخلوا إلى الولايات المتحدة بطريقة سرية».
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) أن جزءاً من اتفاقه حول الهجرة مع المكسيك لا يزال سرياً، لكنه لوّح أمام الصحافيين بنسخة من الاتفاق، ليسارع هؤلاء على العمل على كشف محتواه. وغرد ترمب صباح أمس: «غالبية بنود الاتفاق مع المكسيك لم يكشف عنها بعد»، معرباً عن «سعادته الشديدة» بنتيجة المفاوضات مع جارة الولايات المتحدة الجنوبية. وبعدما هدد بفرض رسوم جمركية عليها، تعهدت المكسيك مساء الجمعة باتخاذ عدة إجراءات للحد من عبور المهاجرين القادمين من أميركا الوسطى أراضيها للدخول سراً إلى الولايات المتحدة. وأكدت صحيفة «نيويورك تايمز» أن معظم هذه الإجراءات، من بينها تعزيز أمن الحدود مع غواتيمالا، قد
أطلق عسكري أميركي سابق من المحاربين القدامى أعمال بناء أول جزء من جدار حدودي خاص بين الولايات المتحدة والمكسيك بتمويل من مناصري الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال جيف آلن أحد مالكي قطعة الأرض التي سيتم بناء الجدار الخاص فيها: «إنها طريقة قول الأميركيين للكونغرس بأننا بالمرصاد وسنبني الجدار بأنفسنا». وكان آلن الذي أعرب عن تصميمه على مساعدة ترمب في تنفيذ تعهده بناء «جدار كبير وجميل» على الحدود، قد باشر الأسبوع الماضي نصب سياج من قضبان الصلب في أرضه في مدينة صنلاند بارك المحاذية لمدينة سيوداد خواريث المكسيكية. وقال إن شركة «نحن نبني الجدار» التي أنشأها المحارب القديم براين كولفاغ الذي بترت ثلاثة م
أصدر قاضٍ فيدرالي أميركي، أمس (الجمعة)، أمراً قضائياً مؤقتاً يمنع إدارة الرئيس دونالد ترمب من استخدام أموال وزارة الدفاع لتسديد كلفة بناء جدار حدودي مع المكسيك. ويُعد هذا القرار بمثابة ضربة لخطط الرئيس الأميركي الذي أعلن الطوارئ في مسعى لتجاوز «الكونغرس» والحصول على أموال لمشروع جداره الحدودي، أحد وعود حملته الانتخابية. ورفعت قرابة 20 ولاية، خصوصاً معاقل للديمقراطيين، مثل نيويورك وكاليفورنيا، وكذلك الاتحاد الأميركي للحريات المدنية وجمعيات بيئية وسكان محليين، دعاوى تعتبر إعلان الطوارئ خرقاً للدستور. ويمنع القاضي هايوود غيليام في قراره مسؤولي إدارة ترمب «من القيام بأي خطوة لبناء حاجز حدودي في من
أدى الانتشار الوبائي لفيروس "زيكا" قبل سنتين إلى ذعر في أنحاء العالم واستنفار للأجهزة الصحية، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية، خصوصاً أن إصابة الحوامل به تؤدي إلى ولادة أطفال بأدمغة مشوّهة.
عاد رئيس الحكومة الإيطالية جوزيبي كونتي من زيارته الأولى إلى الولايات المتحدة، مُتوّجاً بلقب «الحليف الأقرب» لواشنطن في الاتحاد الأوروبي الذي تستعد بريطانيا لمغادرته مطلع الربيع المقبل، وحاملاً معه الدعم الكامل من الرئيس الأميركي دونالد ترمب لسياسة الهجرة التي تنتهجها حكومته رافضة استقبال سفن الإنقاذ التي تحمل المهاجرين في مياه البحر المتوسط. وكان ترمب قد أكد أمام ضيفه الإيطالي خلال المؤتمر الصحافي في ختام الزيارة، أن «إيطاليا قد اتخذت موقفاً حازماً على حدودها»، مضيفا: «أعتقد أن هذا هو عين الصواب، وعلى الدول الأوروبية أن تحذو حذوكم». يذكر أن بوادر هذا التقارب بين روما وواشنطن كانت قد ظهرت جليّ
أفاد الرئيس المكسيكي إنريكي بينيا نييتو مجدداً بأن بلاده لن تدفع «أبداً» تكلفة جدار حدودي يرغب نظيره الأميركي دونالد ترمب في تشييده لمنع المهاجرين غير الشرعيين من العبور إلى الولايات المتحدة. وأوضح بينيا نييتو على «تويتر» مخاطبا ترمب: «لا... المكسيك لن تدفع أبدا ثمن تكلفة جدار. لا الآن ولا في أي وقت». وكان ترمب قد انتقد في وقت سابق المكسيك لعدم مساعدتها في وقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى الولايات المتحدة، وكرر وعده الانتخابي بأن المكسيك ستدفع تكلفة الجدار المزمع على الحدود الأميركية المكسيكية.
قال مسؤول أميركي كبير أمس (السبت)، إن الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والمكسيكي إنريكي بينيا نييتو أجلا الزيارة الأولى للزعيم المكسيكي إلى البيت الأبيض، بعد اتصال هاتفي تناول فيه ترمب الجدار الحدودي. وأوضح المسؤول أن «الزعيمين اتفقا على أن الوقت ليس مناسباً للزيارة، لكن فرق عملهما ستواصل المحادثات والعمل معاً». وكان المسؤولون المكسيكيون يتحدثون عن قمة بين ترمب وبينيا نييتو في الأسابيع القليلة المقبلة من دون تحديد موعد. وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أمس، أن الزعيمين تحدثا هاتفياً لمدة نحو 50 دقيقة يوم الثلاثاء.
قال باحثون صينيون وأميركيون إن تغيرا جينيا منفردا حدث في 2013 قد يفسر كيفية حصول فيروس زيكا على القدرة على مهاجمة الخلايا العصبية للأجنة مما يسبب تشوها خلقيا خطيرا في المواليد الذين أصيبت أمهاتهم بالفيروس خلال فترة الحمل. و«زيكا» فيروس ينقله البعوض ولم يكن مرتبطا إلا بأعراض خفيفة منذ اكتشافه في 1947.
أفاد علماء أميركيون إن فيروس زيكا، المعروف بخطورته وبالتلف البالغ الذي قد يخلفه في أدمغة الرضع، قد يكون علاجاً جديداً لسرطان الدماغ لدى البالغين، وفقا لما نشره موقع «بي بي سي». وحتى الآن، اعتبر فيروس زيكا داءً يهدد صحة البشر على مستوى العالم، وليس كدواء. غير أن أبحاثاً حديثة أظهرت، أن الفيروس يمكن أن يستهدف ويقتل بصورة انتقائية نوعا من الخلايا السرطانية التي يصعب علاجها في أدمغة البالغين. وفي تجربة بالمختبر تمكن فيروس زيكا من تقليص أورام خبيثة في أدمغة فئران بالغة، دون أن يؤذي خلايا الدماغ الأخرى. وأفادت دورية الطب التجريبي بأنه على الرغم من أن تجربة الفيروس على البشر لا تزال أمراً بعيداً نسبي
يقول باحثون إن فيروس زيكا قادر على التكاثر في خلايا البروستاتا البشرية، وهو ما قد يمثل مصدراً لهذا الفيروس الذي يتم انتقاله عن طريق الاتصال الجنسي. وتم الإبلاغ عن عدة حالات من الإصابة بفيروس زيكا عن طريق الاتصال الجنسي، وتم اكتشاف الحمض النووي الريبوزي لفيروس زيكا في السائل المنوي وبول ذكور مصابين به. وأجرت الطبيبة ريبيكا آر.
وصل الجدار المثير للجدل الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترمب على طول حدود بلاده مع المكسيك، مرحلة أخرى في عملية طويلة للغاية مع الإعلان يوم الخميس عن اختيار أربع شركات لبناء نماذج أولية لذلك الجدار. وأفاد رونالدو فيتيلو، نائب مفوض هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية أن هيئة تنفيذ قانون أميركية طالبت بوضع تصميمات تصورية للجدار بالخرسانة المسلحة إلى جانب مواد بديلة أخرى. وأعلن فيتيلو أن اختيار أربع شركات لتلك المهمة يعد «إنجازا مهما» لخطة ترمب ذات الصلة بتحسين الحدود. وكان ترمب قد تعهد ببناء جدار على حدود بلاده مع المكسيك البالغ طولها ثلاثة آلاف كيلومتر لوقف الهجرة غير المشروعة وتدفق المخدرا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة